تعديل بيانات: فيلم - ‬أنا بضيع يا وديع - 2011


    معلومات أساسية

    اسم العمل ‬أنا بضيع يا وديع
    الاسم بالإنجليزية Wadia, I'm in Trouble
    نطق الاسم بالإنجليزية Ana Badea Ya Wadia
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2011
    مدة العرض بالدقائق 90
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    30 اغسطس 2011 مصر false
    تصنيف العمل
    ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
    ﺩﺭاﻣﺎ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) لاميتا فرنجية مونيا 30
    2) ضياء الميرغني مانع الخير 31
    3) أيمن قنديل تهامي باشا 32
    4) أمجد عابد وديع 33
    5) نيللي كريم بشخصيتها 34
    6) كريم أبو زيد ضيف شرف 35
    7) محمود الحسيني مطرب 36
    8) محسن منصور امام ((المحامي)) 37
    9) سامي مغاوري الدكتور 38
    10) رامي غيط حمادة 39
    11) أيمن كشك 40
    12) محمد طه 41
    13) هشام أبو حباجة 42
    14) أكمل المعداوي 43
    15) أحمد شوقي 44
    16) محمد عباس 45
    17) محمد الشربيني 47
    18) نور الكاديكي 48
    19) دعاء حكم 49
    20) هند جاد 50
    21) عزة سعيد 51
    22) شكري الفار 52
    23) يوسف العسال 53
    24) سحر كامل 54
    25) إسماعيل فرغلي 55
    26) لي لي قاسم 56
    27) نادية العراقية 57
    28) إنتصار إلهام 58

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) شريف عابدين مخرج 1
    2) مدحت عبدالله مساعد مخرج 2

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) نبيل علي ماهر موسيقى تصويرية 2
    2) محمد الصاوي لحن اغنيه لو بس نية 2

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عمرو عاصم مونتير 3
    2) محمد بكر مونتير مساعد 4

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد فضل قصة وسيناريو وحوار 1

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عمرو فاروق مدير التصوير 2

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ماجد معروف 2

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ممدوح كودك مساعد ستايلست 2

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء تهامي باشا منتج سينمائي، يحاول التفكير في طريقة للإفلات بها من الضرائب، ويقترح عليه وديع فكرة خارج الصندوق: وهى أن ينتج فيلمًا فاشلًا لا يقبل عليه الجمهور. 155
    Usama Al Shazly يطرح الفيلم بعض المشاكل التي يعاني منها الشباب ويسلط الضوء أيضاً‮ ‬علي بعض القضايا التي يواجهها المجتمع الشرقي في إطار كوميدي 125

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    Usama Al Shazly يطرح الفيلم بعض المشاكل التي يعاني منها الشباب ويسلط الضوء أيضاً‮ ‬علي بعض القضايا التي يواجهها المجتمع الشرقي في إطار كوميدي 125
    دعاء أبو الضياء تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي اجتماعي حيث شخصيتي (وديع)و (تهامي) والمواقف التي يتعرضون لها في الشارع المصري. 114

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem يلجأ وديع شرف(أمجد عابد)بعد تخرجه من معهد السينما، للمنتج تهامى حسان (أيمن قنديل) لتنفيذ مشروع مستقبله وهو الفيلم الذى أعده "السراب القاتل"ولكن تهامى أقنعه بفشل القصة، وضمه لفريق العمل لإنتاج افلام مسفة تعتمد على العرى وتقوم ببطولتها رفيقة تهامى اللعوب مونيا (لاميتا فرانجيه) وكانت اخر أعمالهم الفيلم المبتذل "مشاعر قذرة" والذى حقق ايرادات ضخمة بسبب الأداء المثير جسديا لمونيا، وجر النجاح مصلحة الضرائب التى طالبت تهامى بمبلغ ١٦ مليون جنيه، وامتنع تهامى عن الدفع، ولجأ وديع للمحامى المتلون امام محمدين (محسن منصور) الذى يقبل القضية لأنه يحب الهام(انتصار)شقيقة وديع، والتى تصده وتحلم بالزواج من تهامى، الذى يحبها كأخته، ويتمكن المحامى من خفض المبلغ للنصف، ولكن تهامى يرفض، ويلجأ للثرى العربى زير النساء مانع الخير(ضياء الميرغنى) ليشاركه فى الانتاج وهو ينوى سرقته اثناء انتاج الفيلم، ولكن مانع الخير كان انصح منه واستغل دفع تهامى لخطيبته مونيا لإغرائه، وقام هو بإغرائها وتزوجها وصرف نظر عن الانتاج السينمائى، وفكر وديع فى انتاج فيلم فاشل يخسر عند عرضه، وبذلك يشهرون إفلاسهم وبذلك تسقط الضرائب، ويلجأ وديع الى مصلح السيناريوهات حماده مشاعر(رامى غيط) ليختار لهم فيلما فاشلا مقابل أكلة كباب وكفته، ويرفض كبار النجوم التعاون مع المنتج القواد تهامى، الذى يتذكر القصة الفاشلة السراب القاتل، فيطلب من وديع البحث عنها لإنتاجها، ويستعيد وديع احلامه المفقودة وتنصحه اخته الهام بإستغلال الموقف ورعاية مصالحه والعمل على انتاج القصة لتنجح وليس كما يرغب تهامى فى فشلها، ويبذل وديع كل الجهد باخراج الفيلم الذى نجح وأثار ضجة والتف الجميع حول وديع وتعرف على صحفية شابة وشعر وديع بالحب لأول مرة، واستاء تهامى من نجاح الفيلم وتحقيقه لإيرادات ضخمة رغم انه خالى من الإثارة الجنسية، فخاصم وديع وطرده، ولكن وديع اخبره ان رزق الله لايتوقف، وانه لا يعلم ايرادات الفيلم كانت رزق من، وعليه دفع الضرائب ليبارك له الله، وافتقد تهامى غياب وديع بعد ان عادت له مونيا مطلقة، فسدد الضرائب وصحب معه مونيا وصالح وديع واقترح عليه تغيير قصة فيلمه الجديد أحلام الى أحلام مسجلة أداب، وعودة للأفلام التافهة، بينما لجأت الهام الى جر ناعم مع المحامى امام محمدين بعد ان اصبح مستشارا قانونيا لشركة تهامى ووديع الجديدة. (أنا بضيع يا وديع) 1990

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    دعاء أبو الضياء يشارك أغلب أبطال الحملة الإعلانية (ميلودي) فى الفيلم مثل "عباس" "ميلودى مان"، و"عم أنور" "الرجل الشتام" و"معتز" "ميلودى بيبى"، و"بحراوى"،
    دعاء أبو الضياء تظهر الفنانة نيللى كريم، والمطرب كريم أبوزيد والمطرب الشعبى محمود الحسينى كضيوف شرف فى فيلم "أنا بضيع ياوديع"،

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    سينمائى هاوى

    انتوا مكبرين الموضوع ليه ؟

    الفيلم مسلى وخفيف ولايت ومضحك وخلاص وده مش عيب يا جماعة فيه افلام عظيمة لناس زى فؤاد المهندس واسماعيل يس وغيرهم من العمالقة دول كان هدفها الضحك لمجرد الضحك وبس...اقرأ المزيد الفيلم يعتبر شيك بالنسبة للحملات الاعنية الشهيرة بتاعة ميلودى وانا شخصيا توقعت اسفاف وايحاءات اكتر من كده لكن محصلش وايه المشكلة انه يشبه فيلم the producers ف الفكرة ؟ لاهو اول ولا اخر فيلم يتمصر يا جماعة توقيت نزول الفيلم ف اعقاب الثورة واحداثها ظلمه كتير الثنائى (ايمن قنديل وامجد عابد ) ثنائى خطير ولازم يتم استغلالهم على ورق اتقل من كده كمان ايمن قنديل (تهامى) ممثل خطير جدا وغنده كاريزما وطاقات كتير وانا شايفة انه لسه لم يكتشف بعد الخلاصة:فيلم كوميدى ولايت وخفيف تقضى معاه قرب ساعتين من غير ملل للتسلية فقط و ده ما يقللش من قيمة الفيلم الضحك والتسلية لا هما عيب ولا حرام بنصح بالفيلم لاى حد عاوز يتسلى وينسى الstress تتسلى وتضحك .بس كده نقطة ع السطر تحياتى
    بو الفن

    الفيلم نسخة مقلدة ... الى متى ؟

    فيلم عبارة عن نسخة للفيلم الهندي ( Dhoondte Reh Jaaoge ) وهو ايضا نسخة من الفيلم الاجنبي ( The Producers ) طبعا مع اضافات لم يكن لها داعي في الفيلم و كمية...اقرأ المزيد الافيهات التي يجب ان تدرس لكي نستوعب ان الفيلم كوميدي و ليس فيلم ثقيل دم،وديع و تهامي ثنائي يجب استغلالهم جيدا" و ضمن نصوص جيدة و اصلية لقد لمعوا ضمن اعلانات مدتها دقائق و دخلوا قلوب الكثير هناك نقاط ضعف في القصة من حيث وجود شخصيات مقحمة بشكل خاطئ ، الفيلم يستحق المشاهدة التلفزيونية او المشاهدة المنزلية . الى متى تظل بعض الافلام عبارة عن نسخ لأفلام اجنبية او هندية ؟ انها حقوق و جهود بذلت و يجب على كتاب السيناريو و المنتجين و حتى الممثلين بذل جهد لكي يطوروا و يساهموا في تطوير السينما هناك مخزون جميل في تراثنا العربي و هناك افكار جميلة و كتاب شباب و هناك ايضا افلام جميلة و لكن عندما نصل عند الكوميديا نرى البعض يتحول الى الاسفاف .
    محمود مصطفي كمال

    أنا بضيع يا وديع .. فاصل إعلاني مدته ساعتين

    نعم .. لقد نجحت حملة ميلودي الإعلانية نجاحاَ كبيراَ لدرجة أن الشارع المصري كله بقي بيقول "أيوووة بقي يا وديييع"، وأصبح من الواجب إستثمار هذا النجاح علي مستوي...اقرأ المزيد أكبر، وهنا جاءت فكرة فيلم "أنا بضيع يا وديع" الذي يقوم ببطولته أيمن قنديل وأمجد عابد مقدمي شخصيتي "تهامي باشا" و"وديع"، لو كان الفيلم قد تم طرحه وقت نجاح الحملة أو قبل الثورة بالتحديد ربما كان له شأناَ أخر، لكن مشاهدة فيلم به قدر كبير من التفاهة في ظل الظروق الحالية ربما يحتم علي مشاهديه ألا يتقبلوه، وربما كانوا تقبلوه لو كانوا شاهدوه في وقت أخر، فالأفلام التافهة مطلوبة أيضاَ، لكن القدر الموجود في "أنا بضيع يا وديع" يليق بأيام ما قبل الثورة ويصلح لها، فهو يقذف بالنكتة في وجهك ولا يحضر لها، يقذفها في وجهك بفجاجة، وأحياناَ بدون أي مبرر، فتعتقد أن الهدف هو إضحاك الجمهور بأي ثمن وبطريقة الإعلان التليفزيوني .. لا يوجد وقت .. لابد من أن تقذف بالإفيه أو الموقف في وجه المشاهد فلا يوجد وقت لكي تحضر وتمهد فالإعلان مدته دقيقة علي الأكثر .. فتجد مواقف من طراز أن يقوم "تهامي باشا" بعملية البواسير ثم يأتي مجموعة من الأطباء ليكشفوا الغطاء عن مكان العملية –المعروف بالطبع- ثم يقوموا بشرح لطلاب طب علي عملية تهامي باشا .. بالإضافة لإيفيهات جنسية مباشرة بالطبع، ولأفلام كهذه .. لابد من بطلة .. بطلة من طراز خاص .. بطلة تستطيع أن تجاري هذا النوع من الأفلام، وكانت لها "لاميتا فرنجيه"، بالإضافة لما قد يتم إستخدامه في الإعلان كأن يقوم ممثل بدورين فيظهر تهامي باشا في شخصيته وشخصية والدته أيضاَ، ومعه بقية أعضاء حملة ميلودي مثل عم أنور وميلودي بابي، وضيوف شرف مثل نيللي كريم، وخط درامي يقوم علي أن يقوم تهامي باشا بإنتاج فيلم فاشل ينتقذه علي الورق من الصدام مع الضرائب، ثم فقرة لا نهائية من أمثال إعلانات ميلودي لمختلف الأفلام ينقصها فقط "في السنة اللي رفضنا فيها القلب الشجاع أنتجنا فيها قبضة الهلالي"، عجزنا عن العثور علي الفيلم .. فما شاهدناه كان فاصلاَ إعلانياَ طويلاَ جداَ.
    صموئيل صفوت

    أنا بضيع يا وديع.. طريقة سير الأمور

    أنا بضيع يا وديع.. طريقة سير الأمور يبدأ الفيلم بمشهد رخيص لبطلة الفيلم (مونيا) وهي تخون زوجها في حمام السباحة مع السائق الخاص...اقرأ المزيد به، ثم يقوم زوجها بكشفها بطريقة ساذجة تنتهي بقتله لها، ولكن يتدخل منتج الفيلم (تهامي) الذي يعترض على مقتل بطلة الفيلم -ومصدر نجاحه- ليقوم بتغيير النهاية لتصبح أن تقوم (مونيا) بقتل زوجها وأصدقاؤه مع جملة "كل الرجالة خاينين، بس بحبهم" فتنفجر قاعات السينما من الصخب بسبب النهاية العبقرية للفيلم! ثم نشاهد ملصق الفيلم والذي يحمل اسمه (مشاعر شهوانية منحرفة قذرة) وسط اسئلة الصحافة والتي أبرزها "تفتكر نوعية أفلامك دي ممكن تعيش؟" ليجيب (تهامي) إجابته الشهيرة التي ظهرت في إعلان الفيلم "إذا كان البنى آدمين نفسها بتموت، أفلامي هي اللي هتعيش!". (تهامي) و(وديع) الثنائي الشهير اللذان بدئا كحملة إعلانية نظمتها قناة (ميلودي) تحت عنوان (أفلام عربي.. أم الأجنبي)، لا يمكننا أن ننكر النجاح الساحق للحملة والتي تدّعي أن الأفلام المصرية أفضل بكثير من مثيلتها الأجنبية وسط أخذ أمثلة من أشهر أفلام السينما الأجنبية كـTitanic وSe7en، وتنتهي دائمًا الإعلانات بتابوت فرعوني يحوي داخله جائزة الأوسكار الشهيرة. بعد نجاح الإعلانات والتي علقت بذهن كل من رآها قررت الشركة اعتماد فيلم يحكي قصة مطولة بطولة الثنائي، الفيلم يحكي عن مشكلتهما مع مصلحة الضرائب وجاءت خطتهما للتهرب من الضرائب أن يُنتجا فيلمًا فاشلًا ليعلنا إفلاسهما، قررا في البدء الاتصال بنجوم الشباك والاعتماد على فيلم النجم الواحد -كما يفعل الكثيرون- ولكن جاءتهم كل الردود بالرفض القاطع، ثم قررا بعد ذلك الذهاب لمؤلف من مؤلفي أفلام المهرجانات الحاصل على العديد من الجوائز لأفلامه المغمورة، ولكنه أيضًا يرفض التعاون معهما ويطردهما من منزله، وهكذا تستمر الأحداث والاقتراحات حتى النهاية والتي يقررا فيها إنتاج فيلم من تأليف (وديع) نفسه والغريب في الأمر أن الفيلم نجح! الفيلم من نوع الكوميديا السوداء الملتوية التي تشهر بحال السينما المصرية وكيف أن كل شيء ذا بُعد منحرف يلاقي نجاحًا كبيرًا بعيدًا عن جودة الفيلم نفسه كقصة، إخراج أو تمثيل، يكفي فقط أن تجد ممثلة حسناء على الملصق مع بعض المشاهد الغير لائقة حتى تجد الجميع يتهافت لمشاهدة الفيلم، للأسف لم يدرك الجميع مغزى الفيلم بل وظنوه من نفس نوعية الأفلام التي ينتقدها! لم يدرك الجميع الدعابة بداية من اسم الفيلم المصطنع في البداية وحتى الجملة الختامية للفيلم والتي تقول: بص يا وديع عشان تحافظ على نجاح فيلمك، يكون الاسم كده: يقوم بتغيير الاسم من (أحلام) إلى (أحلام مسجلة أداب)
    mustafa hussain

    طبخة لم تكتمل

    شاهدت هذا الفيلم واعجبت بفكرته الجميلة التي تتحدث عن:تهامي ووديع "شخصان عرفناهم من خلال قناة ميلودي افلام" الاول تهامي يمتلك شركة لصنع الافلام وهو ايضا منتج...اقرأ المزيد سينمائي والثاني وديع الشخص الذي يقوم بأعطاء السيناريوهات لتهامي باشا واما عن لاميتا فرنجي فهي الممثلة (الي مكسرة الدنيا) التي يقوم تهامي بصنع افلام لها الى ان يأتي يوم ويأتي اشخاص لمعرفة الضرائب على شركة تهامي ولذلك يقوم وديع بأعطاء فكرة لتهامي بصنع فيلم فاشل حتى تذهب الضرائب عنهم هذه هي قصة الفيلم وهي قصة جيدة ولم تقدم سابقا في السينما المصرية ولكن الكم الكبير من المشاهد الجنسية في الفيلم كان اكبر اخطاء هذا الفيلم تقييمي للفيلم هو: التمثيل:جيد واعتقد ان تمثيل وديع كان افضل بكثير من تمثيل تهامي الذي اكتفى بالتعري في مشاهده التأليف:متوسط الملابس:جيد التصوير:جيد جدا الاخراج:جيد وكان الافضل من تهامي و وديع ان يقوموا بتمثيل فيلم افضل من هذا الفيلم فلقد اضحكونا كثيرا في الاعلانات و اتمنى ان يعودوا الى تقديمها ويتركوا التمثيل في الافلام...
    fabio tharwat

    ffffffffffffffffffffff

    fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f...اقرأ المزيد fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f vv