محتوى العمل: فيلم - أنا وهو وهي - 1964

القصة الكاملة

 [1 نص]

حمدى عطية (فؤاد المهندس) محامى زير نساء، تؤدى علاقاته النسائية المتعددة لكثير من الفضائح، مما يضطر النقابة، لمعاقبته بالأيقاف عن العمل لمدة شهر، مع إنذاره بالشطب من النقابة، حفاظا على المهنة الشريفة، ويهدده شريكه بالمكتب المحامى صلاح (أحمد خميس)، بإنهاء الشراكة بينهما، لو إستمر فى ملاحقة النساء، وطلب منه الابتعاد عن المكتب فى مدة الشهر، وقضاءه بأجازة فى الفيوم، فيسافر حمدى، ويشغل وقته فى تعلم صيد البط ببحيرة قارون، حتى اتقن الصيد تماما، وشعر انه شفى تماما من تعلقه بالنساء، وعندما يعلم بأن اللوكاندة تقيم حفلة بمناسبة رأس السنة، تحضرها الكثير من النساء، يقرر ترك الفيوم والعودة للقاهرة، ولكن هطول الأمطار الغزيرة، أوقف جميع المواصلات، فيقرر قضاء الليلة فى حجرته، ولكن إحتجاز العديد من الضيوف باللوكاندة، بعد انتهاء الحفلة، بسبب انقطاع المواصلات، جعل مدير اللوكاندة (احمد عامر) يطلب من حمدى، السماح لبعض السيدات للمبيت فى جزء من الجناح الذى ينزل به، ولكن حمدى يرفض، وحينما يصعد لحجرته، يجد إحدى السيدات وقد تسللت لحجرته، وتوسلت إليه أن يسمح لها بالمبيت بجناحه، وتخبره ان إسمها ناديه (شويكار)، وتطلب منه ان تنام فى الحجرة، وينام هو فى الصالة، ولكنه يرفض، فتعرض عليه ان تنام هى بالصالة، وتبالغ فى تدللها عليه، وتخبره أن به عرق صيني، دليل على النبل والطيبة، وتضعف مقاومته، ويسمح لها بالمبيت فى الصالة، وتستعير الروب الخاص به، لأنها لا تستطيع النوم بفستان السهرة، ولكنها تخدعه وتخبره بوجود فأر فى الصالة، وتطلب منه إصطياده، وحينما يدخل الصالة ببندقيته لإصطياد الفأر، تغلق على نفسها الحجرة لتنام فيها، وتتركه ليقيم ليلته بالصالة، ويكتشف ان به عرق حصاوى، دليل على إنه حمار، وفى الصباح يتناول معها الإفطار ويشاهد فى أصبعها دبلة الزواج، ويعبر لها عن إعجابه بجمالها، وانه كان من الممكن ان يتزوجها، لو انها غير متزوجة، ويضطر حمدى للمغادرة لأمر هام، إستدعاه له شريكه صلاح، ويترك لناديه الروب الخاص به، على ان توصله له بالقاهرة، على عنوان مكتبه، لأنها لا تستطيع المغادرة بفستان السهرة، وتنتظر ملابس الصباح التى ستأتيها من القاهرة. ويضطر حمدى لإخبار شريكه صلاح بمغامرته فى الفيوم، بعد ان اتصلت به ناديه تخبره بحضورها ومعها الروب، ويفاجأ حمدى بعبد التواب النمساوى (توفيق الدقن) إمبراطور بلطجية عماد الدين، ومعه مساعده الضخم ميمو (محمود فرج)، يحضر لمكتبه ويطلب منه رفع قضية زنا على زوجته التى كانت بحفلة الفيوم، وقضت ليلتها فى حجرة رجل غريب، ويخاف ان يطلقها لأن مؤخر الصداق مبلغ كبير، وكذلك النفقة، ويطمئن حمدى عندما يعلم ان النمساوى لا يعرف شكل الرجل الذى باتت معه زوجته، ويحاول حمدى ان يقنعه ان زوجته شريفه ولا دليل عليها، خصوصا عندما أخبره انها راقصة من البيت للكباريه، ومن الكباريه للبيت، ويخبره النمساوى أن وصيفتها زينب، قد رأت الرجل يخرج من حجرتها فى الصباح، عندما ذهبت إليها بملابس الصباح، ووعده بإحضار زينب ليسمع منها بنفسه، ويطلب حمدى من وكيل المكتب دسوقى (عادل إمام)، عدم اخبار ناديه بعنوان بيته عندما تحضر، ولكنه اخبره انها حضرت بالفعل أثناء إنشغاله مع النمساوى، وأعطاها عنوان البيت، وعاد حمدى لمنزله، ليجد ناديه فى انتظاره مع خادمه بيومى (الضيف احمد)، ويخبرها بأن زوجها النمساوى عرف كل شيئ، وانه ينتوى طلاقها، ولكن ناديه لم تبدى أى إهتمام بطلاقها، فقد كانت ناديه ليست المقصودة، فقد جائتها زوجة النمساوى الراقصة (سهير زكى)، وطلبت منها استضافتها فى الحجرة، أثناء نوم حمدى فى الصالة، وغادر حمدى دون ان يرى الراقصة، وشاهدته زينب أثناء خروجه من الحجرة، وحضر النمساوى لمنزل حمدى ومعه زينب (نبيله السيد)، ولأن زينب نظرها ضعيف، فقد استراح حمدى لعدم تعرفها عليه، وإتفق مع النمساوى ان يطلقها، على ان يقنعها حمدى بالتنازل عن المؤخر والنفقة، وقابلت ناديه شريكه صلاح وأخبرته بالحقيقة، وأنها تشعر بحب نحو حمدى، ولكنها تريد إعطاءه درس، حتى يمتنع عن ملاحقة النساء، وطلبت من صلاح مساعدتها، وعندما عرض عليها حمدى تنازلها عن المؤخر والنفقة، ليتم طلاقها ويتزوجها هو، أخبرته انها لن توافق على الزواج به، لأنه جبان خاف من مواجهة النمساوى، وانه لو كان بالفعل يحبها، لإمتلك الشجاعة لمواجهته، فقرر حمدى مواجهة النمساوى، وتناول الخمر لتمده بالشجاعة، بينما تحرى ميمو عن الرجل الذى قضى الليل مع زوجة النمساوى، وعلم انه الاستاذ حمدى، وحدثت المواجهة فى الكباريه، خصوصا بعد ان علمت الراقصة ان حمدى محامى، فطلبت منه حمايتها من زوجها، وشاهدهما النمساوى معا، فتأكد من العلاقة، وواجه حمدى النمساوى وأخبره انه هو الذى كان مع زوجته، وانه يحبها وسيتزوجها بعد ان يطلقها، وأشبعه النمساوى ضربا، حتى حضرت ناديه وأخبرت النمساوى بالحقيقة، فترك حمدى الذى استوعب الدرس، وأثبت لناديه انه ليس جبانا وتزوجها. (انا وهو وهى)


ملخص القصة

 [1 نص]

يعاني حمدي المحامي من مشاكل كبرى مع السيدات تتسبب في إيقافه عن العمل، ليذهب إلى الفيوم للإبتعاد عن السيدات، يُقام في الفندق حفل رأس السنة تمطر السماء بشدة فيضطر ضيوف الحفل للمبيت في الفندق فيُفاجأ بسيدة في الغرفة تبيت معه، ليُعجب بها ويعطيها عنوانه لتعيد الروب الخاص به إليه، وتتصاعد الأحداث


نبذة عن القصة

 [1 نص]

بعد أن قرر السفر ليبتعد عن السيدات، تجمعه الصدفة بمن تقيم معه في الغرفة، وتتطور الأحداث