- الرئيسية
- مسلسل - ربع رومي - 2018
- حلقات المسلسل
- English
حلقات المسلسل: مسلسل - ربع رومي - 2018
تدور أحداث الحلقة حول أسرة يوسف الشريف (بيومي فؤاد) موظف في مجلس الآثار الأعلى وزوجته هياتم (هالة فاخر) ربة منزل رُزقوا بابنيين نور الشريف (مصطفى خاطر) الابن الأصغر وعمر الشريف (محمد سلام) الابن الأكبر، ورسم الأب مستقبلهما بحيث يصبح أحدهما ضابط شرطة والأخر قاضي، ولكن لا تأتي الرياح كما تشتهي السفن فعمر أصبح محامي فاشل كل ما يملكه في المرافعات طلب التاجيل، ونور أصبح ممثل فاشل يسعى للشهرة لتغيير حياته وزواج الفتاة التى يحبها (ليلى)، وبالتالي يعاني الأب من ظروف الحياه وتراوده الأفكار حول سرقة أحد المقابر.
بعد ما قرر الأب سرقة أحد المقابر التي تخص أحد السحرة الفرعونيين يستعين بأبنائه عمر ونور لمساعدته في العثور على المقبرة وما تحويه من كنوز، وأثناء تواجدهما في المقبرة يصاب الأب بلعنة تحوله إلى فأر، ثم في عودتهم إلى المنزل يصادفون كمين حيث يخبروا الضابط بأن والدهم فأر فيحولهم إلى النيابة التى بدورها تحولهم إلى مستشفى الأمراض العقلية.
يضع نور وعمر خطة للهروب من مستشفى الأمراض العقلية بالتعاون مع المرضى بالمستشفى وصديق نور، وعلى الجانب الأخر يتسلل والدهم الذي أصبح فأر بعد اللعنة التى أصبته إلى منزلهم حيث تتواجد زوجته التى تبحث عنهم لغيابهم، وبالمنزل تبدأ المطاردة للفأر (الوالد) للقضاء عليه دون علم من والدتهم بمن هو هذا الفأر، ولحسن الحظ يأتى نور وعمر في الوقت المناسب لإنقاذ والدهم من القتل.
ذهبا نور وعمر برفقة والدهما لإنقاذه إلى الدكتور البيطري، وبعدها ذهبا إلى منزل ليلى لتقدم نور لزواجها وهناك أخبرها نور على لعنة والده وهي بدورها اقترحت الذهاب مرة أخرى إلى المقبرة حيث قد يجدون علاج اللعنة هناك، وبالفعل وجدوا ورقة بردي قد تحوى سر إزالة اللعنة عن والدهما وقررا الاستعانة بخال ليلى لترجمتها لهما.
سافر كلًا من نور وعمر وليلى إلى الأقصر لمقابلة خال ليلى ليساعدهم على قراءة البردية التى وجدوها بالمقبرة حيث أصبت اللعنة والدهما فيها، وهناك قابلوا خالها الدكتور بكار المدمن على الخمرة وجدتها المصابة بالزهايمر والتى كادت أن تقتلهم بالبندقية، بالأقصر لم يجدوا مكان للإقامة فقاموا بالإستعانة بوالدهم الفأر لجعل النزلاء يغادرون ويجدون غرفة فارغة للإقامة بها، وعلى الجانب الأخر حاول خال ليلى الانتحار لفراق حبيبته عنه، وهنا قرر عمر ونور مساعدته للعودة إليها بتجهيز عشاء رومانسي يجمعهما معًا ليكتشفا المفاجأة وهي أنها أمراة متزوجة من أخر يقوم بضرب بكار.
بعد عدة محاولات من عمر ونور لمساعدة الدكتور بكار على ترك الخمر لكي يستطيع قراءة البردية لهم ومعرفة اللغز وراء اللعنة التى أصابت والدهم، تمكن بكار أخيرًا من قراءة البردية وحاول إزالة اللعنة عن يوسف الشريف بإلقاء تعويذة حاولته لخروف ولم يستطع إرجاعه إلى سابق عهده سواء كأنسان أو فأر، ولسوء الحظ تزامن ذلك مع احتفال الناس بعيد الأضحى.
نتيجة تواجد نور بالأقصر تغيب عن أداء المسرحية التى يقوم بتجسيد أحد الأدوار بها، مما دفع المخرج لمطالبته بدفع الشرط الجزائي نتيجو عدم ألتزامه، وهنا تحايل نور على القانون وأدعى أنه قام بتبرع بكليته لليلى وبالتالى من حقه الحصول على أجازة مرضية، وعلى الجانب الأخر أستمر والد ليلى بإلحاق الأذى دون قصد بجارته التى ينوي الزواج بها بعد زواج ليلى، كما أن ابن رجل الأعمال -الذي يقوم عمر بالدفاع عن حق عامل لديه قام رجل الأعمال بقتله- بمراقبة عمر بعد أن ذهب هو رجاله إلى منزل عمر من قبل وتهديده.
بعد ما استعان نور وعمر بدجالة لمساعدتهم في إزالة اللعنة عن والدهم، قامت الدجالة بتحويله إلى أسد، ومن ثم قاما بأخذه إلى المنزل في كرتونة وقاما بوضعه في غرفة نور، وعلى الجانب الأخر حاول ابن رجل الأعمال إلحاق الأذى بعمر فذهب إلى منزله بصحبة مجموعة من البلطجية لضرب عمر ولكن عمر أستعان بوالده لصد مكيدتهم.
قررا نور وعمر استخدام والدهما ليساعدهما في جلب الأموال من خلال عمل فقرة في سيرك، وبالفعل نجحا في كسب الكثير من الأموال وحازا على شهرة واسعة ساعدت نور على الحصول على أول دور بطولة مسرحية، على الجانب الأخر أهمل عمر عمله كمحامي وكاد ينسى موعد القضية التى يترافع بها ضد رجل الأعمال الفاسد.
بعد ما اكتسبا شهرة واسعة من العروض التى قاما بها بصحبة والدهما الأسد في السيرك تم استضافتهما في برنامج عمرو الليثي وأثناء تصويرهما للحلقة قام بكار -خال ليلى- بإلقاء تعويذة أرجعت والدهما إلى فأر مرة أخرى، وعلى الجانب الأخر ظل عمر يبحث عن دليل في قضيته حتى توصل إلى تواجد فتاة تعمل بالمصنع الذي تم به الجريمة في ليلة حدوث الجريمة واختفائها بعد وقوع الجريمة مما دفعه للبحث عنها وبالفعل استطاع الوصول إلى رقم هاتفها، وفي تلك الأثناء قام مجموعة من اللصوص بسرقة العربية الخاصة بعمر ونور وارتكبا بها جريمة ما.
تم إيجاد سيارة والد نور وعمر غارقة في النهر مما دفع الشرطة لإبلاغ والدتهما التى ظنت وفاة زوجها مما دفعها للدخول إلى المشفى، وعلى الجانب الأخر تمكن عمر من مقابلة مريم -الموظفة الشاهدة على الجريمة- وأخبرته عن فيديو قام أمين المخازن بتسليمه إليها قبل وفاته، وهذا الفيديو يحتوى على قيام رجل الأعمال بتعبئة الهيروين في عبوات بودرة الأطفال، ولكن واجهتهما مشكلة في الحصول على هذا الفيديو هو تواجد الفيديو على جهاز الكمبيوتر الخاص بمريم داخل شركة رجل الأعمال المتهم، مما دفع مريم وعمر للأستعانة بنور للتسلل داخل الشركة والحصول على الفيديو دليل الإدانة.
تنكر نور في شخصية مهندس كمبيوتر واستطاع الحصول على الفيديو ولكنه فقد الفلاشة التى يوجد عليها الفيديو بعد ما قام أحد اللصوص بسرقة حقيبته أثناء تواجده بمنزل ليلى للاتفاق على موعد خطبتهما، وعلى الجانب الأخر قام عمر بتأجيل القضية وقامت العصابة باقتحام منزل مريم لمحاولة قتلها ولكنها لم تكن بالمنزل وأخبرت عمر بما حدث.
تورط نور مع اللص صابر الرباعي (محمد أنور) ليساعده في الوصول إلى اللص الذي قام بسرقة حقيبته التى يوجد بها دليل قضية عمر، ولكنه بدل من مساعدته جعل نور ينغمس معه في جرائمه مما جعله يتأخر على موعد خطوبته على ليلى وهذا جعلها تنهى علاقتها بنور، وعلى الجانب الأخر استمرت العصابة في محاولة التخلص من مريم بل اتضح انهم الذين قاموا بسرقة الحقيبة من نور ووضعوا بها مخدرات وقاموا بالاتصال بعمر للحضور للحصول على الحقيبة مع الاتصال بالشرطة للقبض على عمر في ذات الوقت.
بعد محاولات نور ووالده الفاشلة في التخلص من حرز المخدرات الخاص بعمر حكم القاضي على عمر بخمس سنوات سجن مع الشغل، وعندما ذهب عمر إلى السجن وجد العديد ممن قام بحبسهم بالإضافة إلى رجل الأعمال الفاسد (أبو راية) الذي قام بتجنيد العديد من السجناء من أجل إيذاء عمر بالسجن، وعلى الجانب الأخر لازال نور ومريم يبحثان عن حل لإظهار براءة عمر.
قررا نور وعمر مساعدة أحد السجناء للحصول على البراءة من خلال قيام نور بالتسجيل للفتاة التي قامت بإتهامه، وذلك مقابل نقود ليستطيع نور مواصلة البحث عن أدلة براءة شقيقه عمر، وبالفعل استدرج نور تلك الفتاة لمنزله وقام بالتسجيل ولكن الشرطة قامت بالقبض عليه بصحبة الفتاة المتورطة بالمنزل، ولكن بعد استماع الضابط للتسجيل تفهم الوضع وقام بالإفراج عن نور وصديقه البزاوي، ومن هنا أشتهر نور وعمر داخل السجن وبدأ العديد من السجناء بطلب المساعدة منهما.
على المرة الثانية على التوالي نجح نور في إثبات براءة متهم أخر بالسجن مع عمر، وأصبح عمر قبلة لكثير من السجناء يلجأوون إليه في حل مختلف مشاكلهم مما دفعه لإرتكاب العديد من الأخطاء داخل السجن منها قطع الكهرباء عن السجن بالكامل، فأصبح مصدر الإزعاج الرئيسي بالنسبة لضباط السجن وتم عقابه بعمله بالمغسلة الخاصة بالسجن، وعلى الجانب الأخر بدأت ليلى في علاقة ارتباط مع أحد ملاك مطاعم الطعام مما دفع نور لوضع خطة للتخلص من ذلك الشخص بتعاون مع والده الفأر بالتشهير بالمطعم والإدعاء بوجود فئران بها.
بعد تورط كمال أبو راية في شراء كمية زائدة من المخدرات وعدم قدرته على بيعها، قرر بيع المخدرات بثمن بخس مقابل التخلص منها وبالتالى قام الموظف المتعاون مع نور بإبلاغه عن بدأ مخازن الشركة الاستعداد لاستقبال تلك الشحنة، ومن هنا قرر نور تصوير الشاب الذي قام بتسليم حقيبة عمر مليئة بالمخدرات له وتسليمه للشرطة وبالفعل تم الإفراج عن عمر، كما قرر مريم وعمر ونور ضبط العصابة أثناء تفريغ المخدرات بالمصنع لإثبات براءة عمر وتقديم دليل إدانة أبو راية في قضية قتل عامل المخازن.
أثناء قيام نور عمر ومريم بتعقب العصابة تم القبض على نور وعمر من قبل فريد شوقي (مشتري المخدرات) وقام باحتجازهم، وفي تلك الأثناء قدم بكار من الأقصر إلى منزل ليلى وذهبت مريم إلى ليلى للاستنجاد بها التي بدورها ذهبت إلى والد عمر ونور لمساعدتهم في تخليصهما من العصابة، وفي أثناء قيام عم يوسف بتخلصهم ألقى بكار تعويذة جديدة حولت عم يوسف إلى سحلفاة وبالتالي أحتاج الكثير من الوقت لكي يستطيع تخليص نور من وثاقه مما دفع ليلى ومريم للقلق والدخول إلى مكان العصابة مما أدى للقبض عليهما أيضًا فبعد ما تخلص نور وعمر عادا مرة أخرى لتخليص مريم وليلى فتم القبض عليهما مرة أخرى ولكن قام بكار بتبليغ الشرطة عن مكان العصابة فتم القبض عليها.
بعد قدوم الشرطة لتخليص نور وعمر ومريم وليلى قاموا بالإبلاغ عن كمال أبو راية وطلبوا تفتيش مصنع بودرة الأطفال ولكن الشرطة لم يجدوا أي مخدرات، ولكن محامي أبو راية تنازل عن حقهم في حبس عمر ونور وذلك للتركيز على قضية فريد شوقي، وفي أثناء رجعهم إلى المنزل اعترف عمر لمريم بحبه إليها، وأستطاعت ليلى اللحاق بزفاف والدها على جارتهم أنوشكا، وفي صباح اليوم التالي وجد عمر أبو راية بمنزله وقام بتهديده بما سيلاقيه بعد خروجه من السجن، وبالفعل صدق في تهديده وقام بإشعال النيران بمنزله.
قاما نور وعمر بإتهام أبو راية ولكن لم يجدوا أي دليل فتم إطلاق سراحه من قسم الشرطة، وذهب عمر ونور ووالدتهما إلى منزل عمتهم للإقامة فيه إلى أن يتم تنظيف منزلهم من بقايا الحريق، وعلى الجانب الأخر قرر نور الانتقام من أبو راية وابنه كمال بنفس الطريقة الغير قانونية التي اتبعها أبو راية معهما، ومن ثم قرر نور وعمر تفجير السيارة الخاصة بأبو راية وبالتالي طلبا مساعدة زوج عمتهم مدرس الكيمياء لصنع قنبلة لتفجير السيارة، وقام والدهما بتوصيل القنبلة إلى أسفل السيارة.
بعد عدة محاولات من عمر ونور ومريم وليلى لتفجير القنبلة التي قام والد عمر ونور بالتسلل داخل فيلا أبو راية لوضعها أسفل سيارته تم التفجير ولكن بالقرب من تواجد كمال أبو راية مما أدى إلى أصابته ودخوله إلى المشفى، وشك والده بدوره في بعض شركاءه من تجار المخدرات، ونتيجة لكثرة المقابلات التي كانت تتم بين عمر ونور وزوج عمتهم شكت ابنته المغرمة بعمر بقيامه بطلب زواجها من والدها ولكن عند سؤالها لعمر صدمها بعدم حبه لها مما دفعها للدخول في حالة اكتئاب شديدة وطلب الطبيب من عمر مجاراتها حتي يتم شفائها، فدفعه نور للخروج برفقتها في عيد الحب ولكن لسوء حظه رأتهم مريم معًا.
بعد مغادرة منة ابنة عمة نور وعمر إلى المنزل قام نور باصطحابها هي ونور إلى المقهى مرة أخري حتى لا تقدم على الانتحار، فرأتهم ليلى ومريم مرة أخرى فخبرهم بأنها ابنة عمتهم فقط وتم الصلح فيما بينهم الأربعة وتقبلت منة رفض عمر لها، وعلى الجانب الأخر قام بزاوي بتقديم دور كومبارس إلى نور في فيلم سينمائي بطولة محمد رياض (أحمد فهمي)، وبالفعل ذهب نور للقيام به أملًا في أنه سيكون الدور الذي سيقوده نحو الأضواء.
فشل نور كالمعتاد في أداء الدور الذي حصل عليه مما دفع المخرج لطردته من موقع التصوير فقامت ليلى بأداء الدور بدلًا من نور، وعلى الجانب الأخر تسلل بكار إلى منزل نهاد الشريف عمة نور وعمر لإلقاء تعويذة في محاولة أخرى فاشلة منه لإرجاع يوسف الشريف لسابق عهده، ولكنه بدلًا من عودته إلى آدميته قام بتحويله إلى بطة، كما عادت والدة مريم من السفر وقررت الإقامة برفقتها وطلبت من مريم رؤية عمر فذهب عمر لمقابلتها ليجد امرأة في غاية الجمال.
ظل عمر يتغزل في والدة مريم طوال المقابلة مما أثار غيرة مريم، وعلى الجانب الأخر دخل بكار وهو مخمور غرفة أنوشكا مما دفع والد ليلى للدخول في مشاجرة مع بكار ذهبا على أثرها إلى قسم الشرطة حيث تم احتجاز بكار، وفي تلك الأثناء تدهورت الحالة الصحية لوالد عمر ونور وأُصيب بإنفلونزا الطيور مما دفع عمر ونور إلى اصطحبه إلى بكار في الحجز لتحويله إلى فأر مرة أخري ولكن لم تتحسن صحته بعد التحويل أيضًا بل ساءت، وأثناء ذلك رأت مريم مقال في أحد الجرائد حول قيام شخص ما بعلاج لعنة الفراعنة يُدعي تامر هجرس.
بدأ عمر ونور رحلة البحث عن تامر هجرس أملهم الوحيد في إنقاذ والدهما وإزالة اللعنة عنه، ومن ثم ذهبا إلى منزله ليخبرهم حارس العقار عن تواجده بدار مسنين، فتنكر نور في شخصية عم شكشك ليتمكن من الوصول إلى تامر هجرس داخل الدار، وبالفعل نجح في ذلك وتوصلوا إلى تامر هجرس الذي أخبرهم عن اللعنة التي أصابته أثناء بحثه في أحد المقابر وحولته إلى رجل مسن، كما أخبرهم عن وجود ورقتين بردي بهم شفرة إزالة اللعنة إحدهما توجد ببزار تملكه سيدة تدعى سلمى حايك، وعلى الجانب الأخر قام كمال أبو راية بإشعال النيران في مخازن أبو بكر عزت أحد تجار المخدرات ظنًا منه بأنه المسئول عن الحادثة التي تعرض لها.
بعد عدة محاولات من نور وعمر وليلى ومريم للحصول على البردية من سلمى حايك تمكن نور من سرقتها وأعطها لتامر هجرس الذي أخبرهم بأنه سيقوم بترجمتها لمعرفة مكان البردية الأخرى والتي ستمكنه من إزالة اللعنة التي أصابته هو ويوسف الشريف، وعلى الجانب الأخر قرر أبو بكر عزت الانتقام من أبو راية وابنه كمال بالتعاون مع عمر ونور، فقام بخطف نور الذي أخبره عن الفلاشة التي توجد عليها فيديو تعبئة المخدرات بمصنع أبو راية، وعلى الجانب الأخر سعد والد ليلى كثيرًا بعد معرفة أنه في انتظار مولود جديد من أنوشكا.
بعد عدة محاولات اختطاف لنور من قبل أبو بكر عزت محاولة منه للانتقام من أبو راية، قام بإعطاء الفلاشة التى ستدين أبو راية في قضية القتل المهتم فيها وذلك ما أبعد الشكوك التي كانت تراود عمر ونور حول نوايا ذلك الرجل، وعلى الجانب الأخر تم تقديم عرض تمثيل إلى ليلى سُيحتم عليها السفر إلى دبي لمدة لا تقل عن 10 شهور وهي لم تستطع رفض ذلك العرض الكبير على الرغم من تأثيره السلبي على علاقتها مع نور.
قام نور بمساومة كمال أبو راية للحصول على 2 مليون جنيه مقابل تسليمه الفيديو الذي يدين والده، وبالفعل قام كمال بمقابلة نور في أحد وسائل النقل العام وتم التبادل بينهما ولكن في نفس التوقيت قام عمر بتسليم الفيديو للشرطة مما دفع أبو راية للهرب، وعلى الجانب الأخر أخبر نور ليلى بإمكانية سفرها وهي حزنت لعدم تمسكه بها، وفي تلك الأثناء أستطاع تامر هجرس ترجمة البردية الأولى ومعرفة مكان البردية الثانية التي توجد في المقبرة الرئيسية وعادة تكون بجانب المقبرة الفخ فقررا نور وعمر الذهاب للحصول على البردية الثانية وإزالة اللعنة عن والدهما.
نور وعمر استطعا العثور على المقبرة الرئيسية ولكنهما أثناء بحثهم عن البردية أُغلق باب المقبرة تلقائيًا وظنا أنهما سيموتون داخل المقبرة ولكن أثناء سحب عمر لكراسي ذهبي داخل المقبرة تم فتح باب أخر أستطعا من خلاله الخروج بورقة البردية لإزالة اللعنة عن والدهما، ولكن للأسف بعد إلقاء التعويذة لم تؤثر عليه وظل كما هو فأر وذلك جعله غاضب من أبنائه وظل يحبطهم ويقلل من شأنهما مما دفع والدتهما لإقناعه بأحترام رغبة أبنائه في المهن التي يرغبون في العمل بها وأنهم يبذلون أقصى جهدهم لإسعادهما، وبالفعل أقتنع يوسف وبدأ في مساندة أبنائه وقام بإصلاح علاقة نور وليلى وساعد عمر في القضية التي يترافع فيها.
بعد المرافعة الرائعة التي قام بها عمر في قضية قتل الموظف بمصنع أبو راية، تم الحكم بالإعدام على أبو راية ولكنه هرب قبل القبض عليه وقام باختطاف عمر للانتقام منه وفي تلك الأثناء أبلغت مريم نور بخطف شقيقه فقام بالاستعانة بأبو بكر عزت لمعرفة مكان أختباء أبو راية للوصول إلى شقيقه، وبالفعل أستطاع نور وبزاوي صديقه خداع أبو راية والوصول إلى عمر ولكن كاد رجال أبو راية قتلهم لولا تدخل الشرطة، وفي النهاية عاد والدهما إلى طبيعته البشرية بعد قيام نور وعمر باصطحابه إلى المقبرة وإلقاء التعويذة عليه كما أستطاع نور الحصول على جائزة أفضل ممثل وتقدم للزواج من ليلى ولكنه أثناء حفل تسليم الجوائز تحول والده إلى كلب بحر.
