حياة حائرة  (1948)  Hayah Ha'era

5.8
  • فيلم
  • مصر
  • 95 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

تدور أحداث هذا الفيلم حول فتاة تتهم بقتل شاب وجدت في منزله، فيحكم عليها بالسجن ولكنها تهرب وتسافر إلى لبنان عند قريبة لها بعد أن تغير اسمها، حتى يقبض عليها هناك وتسجن مرة ثانية؛ حيث يتمكن أستاذ في علم...اقرأ المزيد النفس الجنائي بطرقه الخاصة من الكشف عن المجرم الحقيقي الذي قتل ذلك الشاب.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [3 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تدور أحداث هذا الفيلم حول فتاة تتهم بقتل شاب وجدت في منزله، فيحكم عليها بالسجن ولكنها تهرب وتسافر إلى لبنان عند قريبة لها بعد أن تغير اسمها، حتى يقبض عليها هناك وتسجن مرة ثانية؛...اقرأ المزيد حيث يتمكن أستاذ في علم النفس الجنائي بطرقه الخاصة من الكشف عن المجرم الحقيقي الذي قتل ذلك الشاب.

المزيد

القصة الكاملة:

احمد علوى(احمد سالم)أستاذ علم النفس الجنائى،يحب إبنة خالته هاجر (هاجرالتلمسانى)، ويستعد لتحديد ميعاد الزواج مع خالته (ساميه رشدى) التى تقيم مع ابنتها فى الفيوم، وكان شقيقه ابراهيم...اقرأ المزيد علوى (محمود المليجى) الأخ العابث، الذى أضاع ثروته على ملذاته، قد أثقلته الديون، وكتب شيكات بدون رصيد، وتكاثر الديانة على بابه، وقام المحضر (محمود لطفى) بالحجز على محتويات شقته، ونصحه خادمه مصطفى (فرج النحاس)، الأبن البكرى لأبليس، بإرسال عذرائيل لخالته وإبنتها بالفيوم، لكى يرثها، وبالفعل توجه للفيوم وثقب الفلوكة، ودعا خالته وإبنتها للنزهة فى بحيرة قارون، ورغم ان عم ادريس (محمد كامل)، خادم احمد علوى الأمين، قد حذّر الخالة من إبن أختها ابراهيم، إلا أنها لم تسمع لنصيحته، وركبن معه للنزهة، فأغرقهن فى البحيرة، وإدعى أنه حاول إنقاذهن، ففشل وكاد يغرق، وأكد كلامه شقيقه احمد الذى حاول اللحاق بهم، فوجد اخيه ابراهيم وقد كاد يغرق فأنقذه، وأصيب احمد علوى بحالة نفسية سيئة، نتيجة الحادث وموت حبيبته هاجر، وبعد خروجه من المستشفى، طلب إستخراج الفلوكة الغارقة، ليكتشف ان الثقب كان بفعل فاعل، وتوجه لمنزل أخيه ابراهيم لسؤاله. ورث ابراهيم من ثروة خالته، وسدد ديونه واستمر فى مزاولة نشاطه العبثى، وعلم ان خادمه عكشه الأخرس (السيد بدير) يعشق جارته الجميلة اللبنانية الأصل ناديه إسماعيل (نور الهدى) من طرف واحد، فأعجب بها ابراهيم، واراد ان يقيم معها علاقة، فعرض عليها وظيفة سكرتيرة لكى يستدرجها لمنزله، وقد كان عكشه الأخرس، حقيقته مزور هارب من البوليس، بعد اشتراكه فى جريمة تزوير، بالاشتراك مع ابراهيم علوى، وإسمه الحقيقى وهبه السيد، وقد تستر عليه ابراهيم واخفاه فى منزله الريفى، وكان ابراهيم دائم التحقير من شأن عكشه، الذى كان يكرهه بشدة، وجاءت ناديه حسب الميعاد، فحاول ابراهيم الإعتداء عليها، وفى نفس الوقت حضر أحمد علوى، وسمع أصوات استغاثة من ناديه، تقول إرحمنى يا ابراهيم بيه، وقبل ان يسمع الطلق النارى، الذى قتل ابراهيم فى الداخل، هاجم كلب الحراسة احمد علوى ففقد الوعى، وانقذه خادمه ادريس، وسقط منه حجابه امام الباب، حيث خرجت ناديه وإلتقطت الحجاب، قبل ان يمسك بها مصطفى ويسلمها للشرطة، وشهد ضدها شهادة زور أمام المحكمة، أدت لحصولها على ٧ سنوات سجن، بعد ان تأكدت المحكمة ان ناديه لها شريك مجهول، كان هذا الشريك المجهول فى الواقع هو عكشه، الذى ساءه اعتداء ابراهيم على ناديه فأطلق عليه الرصاص فقتله، وبحث أبو القاسم (بشاره واكيم) عم ناديه عن صاحب الحجاب حتى علم من الدجالين انه يخص رجل اسمر من الفيوم اسمه ادريس، وقد تمكن عكشه من إمداد ناديه بمبرد، قطعت به حديد السجن وهربت، وشكرته بقبلة على خده، فقرر ان يتبعها من بعيد لأى مكان ليحرسها، واستخدمت ناديه جواز سفر إختها، لتهرب الى لبنان مع عمها أبو القاسم، وينزلوا فى ضيافة عمتها ورده (فيكتوريا حبيقه) وخالتها أم عليه (فردوس محمد) وإبنة خالتها الطفلة المراهقة عليه (فاتن حمامه)، وتبعهم عكشه دون ان يشعروا به، وفى نفس الوقت سافر احمد علوى الى لبنان للإستجمام، وتقابل فى الطريق مع ناديه، وتبادلا الإعجاب، وقدمت ناديه نفسها على ان إسمها عايده، وقد دعت احمد علوى لزيارتهم للتعرف على أهلها، وقرر احمد ان يتقدم لخطبة عايده، وتقابل مع ابنة خالتها عليه، وأخبرها بأنه يحب عايده، فأخبرته ان عايده أيضا تحبه، ودون ان تقصد أخبرته بأن إسمها ناديه، وأنها هاربة من مصر بعد سجنها ٧ سنوات، وكانت تظن انه يعرف هذا السر، وعاد احمد الى اللوكاندة، وتذكر ماكان بين ناديه وأخيه ابراهيم قبل ان يهاجمه الكلب، ولخوف عكشه على ناديه من احمد، فقد حاول قتله، وأمسك به احمد، وحضر البوليس وقبض على عكشه، ومعه نفس المسدس الذى قتل به ابراهيم، وتمكن البوليس اللبنانى من القبض على ناديه، وإعادتها الى مصر، وبإستخدام علم النفس الجنائى، تمكن علوى بمساعدة وكيل النيابة عبد الرحمن (محمود السباع)، من خداع عكشه بصوت ناديه تستنجد به، فلم يتحمل وجودها بالسجن، فإعترف بأنه القاتل، وهى ليست شريكته، فتم إصدار عفو ملكى عن ناديه نور اسماعيل. (حياه حائره)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات