Extremely Loud & Incredibly Close  (2011)  عالٍ جدًا وقريب للغاية

5.5

بعد أحداث 11 سبتمبر وما خلفته ورائها من رواسب نفسية على الكثير من الأمريكيين، يعاني طفل بالغ من العمر 9 سنوات من آثار واقعة وفاة والده بتلك الأحداث، وإذا به يكتشف مفتاحًا غامضًا يخص والده، فيبدأ في...اقرأ المزيد رحلة للبحث عن الخزانة التي تخص ذلك المفتاح، وعبر رحلته تلك يقابل العديد من الشخصيات المختلفة ويتعرف على أرائهم.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [22 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

بعد أحداث 11 سبتمبر وما خلفته ورائها من رواسب نفسية على الكثير من الأمريكيين، يعاني طفل بالغ من العمر 9 سنوات من آثار واقعة وفاة والده بتلك الأحداث، وإذا به يكتشف مفتاحًا غامضًا...اقرأ المزيد يخص والده، فيبدأ في رحلة للبحث عن الخزانة التي تخص ذلك المفتاح، وعبر رحلته تلك يقابل العديد من الشخصيات المختلفة ويتعرف على أرائهم.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام



  • ترشيحات:
  • تم ترشيحه 1 مرة، وفاز بـ 0 منها
  • المزيد

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • صرح المخرج ستيفن دالدري بامنيته لانتهاء تصوير الفيلم قبل خريف 2010 حتى يتزامن موعد عرضه مع احداث 11...اقرأ المزيد سبتمبر
  • قصة الفيلم مأخوذة عن رواية تحمل نفس أسم الفيلم للكاتب اﻷمريكى جوناثان سافران فوير، وكان أول إصدار...اقرأ المزيد لها فى عام 2005.
  • وصل إجمالي اﻹيرادات عند عرضه في الولايات المتحدة الأمريكية في 25 مارس 2012 حوالي 31,836,745 دولار...اقرأ المزيد أمريكي.
المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

النظر إلى الأعماق

قد لا أكون أمريكية وليس لي أي أقارب يحملون تلك الجنسية ولكنني أفهم جيدا تلك المأساة التي أصابت الأمريكان بل العالم كله يوم الحادي عشر من سبتمبر وأتذكر جيدا ذلك اليوم المؤسف وما خلفه من حالات نفسية صعبة ليأتي فيلم ( (Extremely loud And incredibly close مؤكدا ذلك من خلال قصة بسيطة ....في البداية يجد الجميع الفيلم ممل وأحداثه بطيئة وطويلة تدعوك لعدم استكمال الفيلم ولكنها سرعان ما تتحول لقصة تدعو للدموع والحزن أكثر من كونها قصة درامية تحكي مأساة صبي يدعى أوسكار شال (توماس هورن) يبلغ من العمر تسع...اقرأ المزيد سنوات مصاب بالطيف التوحدي تعلق بوالده توماس شال (توم هانكس) لدرجة جعلته يصاب بحالة نفسية شديدة عقب وفاة والده في أحداث الحادي عشر من سبتمبر ....مع مرور الوقت يعثر أوسكار على مفتاح ما بخزينة ملابس والده فيحاول حل لغز ذلك المفتاح ويبدأ في التوجه ومقابلة كل شخص يدعى (بلاك) ذلك الاسم الذي كتب على حافظة المفتاح حتى يصل للشخص المطلوب وأثناء ذلك يستعرض أوسكار حياته مع والده ووالدته (ساندرا بولوك) ومخاوفه من كل شيء يقابله.......ومع أول مشاهد الفيلم تطرق إلى قلبي هؤلاء الأشخاص المصابين بالتوحد الذين عاشرتهم أثناء دراستي لتلك الحالات وتساءلت كيف لهذا الصبي الصغير (توماس هورن) أن يؤدي تلك الشخصية بهذه البراعة وأن يتقن انطوائه على نفسه لتلك الدرجة وأن يصبح مؤثرا للغاية هل هو كذلك فعلا ؟؟..... أعتقد أن الأحداث جاءت عاطفية ومؤلمة بما تناسب ذلك الحدث الذي هز الكثير منا وخاصة عندما يقدم أوسكار نفسه لكل من يقابله ويخبره بأن والده لقي مصرعه في هذا اليوم ....وما يؤثر بشدة أن تتمحور القصة حول أحداث الحادي عشر من سبتمبر فهناك العديد من الأعمال قدمت عن ذلك اليوم المشئوم موضحة ما خلفه ذلك الحدث من حالات نفسية سيئة تسعى إلى الآن للعلاج ولكن هذا الفيلم قدم شخصية فريدة عن ذلك الطفل التوحدي وما يعينه من فراق والده بمشاهد دافئة صادقة ومشاعر وعواطف وأفكار تجمعت داخله ولذلك فإن توماس هورن يعتبر نجم الفيلم منذ البداية وحتى إعلان كلمة النهاية متمكنا من دفع الدموع لتتساقط بسهولة...ثم يأتي دور توم هانكس وساندرا بولوك اللذان نجاحا في تقديم دورين مختلفين عليهما وكان لهما تأثير قوي وخاصة شخصية توم وتأثيره في حياة ابنه أوسكار بالرغم من إصابته بمرض التوحد ، كذلك دور (ماكس فون سايدو) ذلك المستأجر ، الذي لا يقول كلمة واحدة في هذا الفيلم، وتعبيرات وجهه التي كانت صادقة إلى درجة عالية استحق عليها ترشيحه لجائزة الأوسكار عن دوره في هذا العمل...الفيلم يستحق أن يكون من أفضل أفلام العام وعن جدارة للأبعاد الإنسانية التي يعرضها.

أضف نقد جديد


أخبار

  [2 خبرين]
المزيد

تعليقات