حلقات المسلسل: مسلسل - الولادة من الخاصرة 3: منبر الموتى - 2013

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يقع حادث تفجير استهدف دورية أمنية بتدبير من أبو نبال، ويقع خلاف بين المقدم رؤوف وسوزان يؤدي بها إلى هجره، وتبحث الشرطة عن أبو نبال.

تبحث الشرطة عن أبو الزين، وتعود اﻷحداث للوراء فنكتشف حقيقة ما جرى في عملية أبو نبال، حين اضطر إلى التضحية بعمار ﻹنجاح العملية.

يطلب أبو إياد من المقدم رؤوف اقتياد أبو نبال حيًا، ويتلقى أبو إياد رسالة تهديد من أبو نبال في المنزل ويخبره أنه وضع له سمًا.

يدخل المقدم رؤوف في صدام كبير مع عزام بسبب تعليمات تقضي بعدم دخوله إلى الوحدة، ويهين عزام أمام الوحدة بأسرها، ويرد عزام عليه بسحب السلاح وتهديده، ويطالب رؤوف بمعاقبة عزام.

يقرر عزام توديع أسرته قبل القبض عليه ومحاكمته عسكريًا، ويكتشف أبو إياد وجود رسالة غريبة أرسلت من هاتفه الجوال تفيد بتغير خطة التحرك، لكن أبو إياد ليس هو من أرسلها.

يستدعي أبو إياد- رؤوف إلى منزله، ويبلغه أن مطلب أبو نبال الوحيد هو رأس رؤوف، ويقرران وضع خطة للتعامل معه، حيث سيرقد رؤوف داخل تابوت ليصل إلى أيدي أبو نبال.

يكتشف أبو نبال تعرض غرفته في الفندق للحريق بتدبير من رؤوف، ويكتشف أنه وراء هذا الحريق، ويختبيء أبو نبال في أحد المزارع النائية مع رجاله.

يقرر والد عزام اللجوء للضابط الذي يخدم عزام لديه من أجل مساعدته في أزمته، ويساعده في التعامل مع رؤوف ويهدده باﻹبلاغ عن تدبيره حريق الفندق، ويقرر جابر الإفصاح بكل شيء بخصوص أبو الزين.

يحاول أهل الحارة تهدئة جابر، ويشعر أبو إياد أن امبراطوريته ستنهار فوق رأسه، ويبحث عن حل سريع ﻹخفاء آثار ما لديه عن أعين السلطات، وتندلع المظاهرات مما يُقلق مسئولي الشرطة.

يعتدي رؤوف بالضرب على والد عزام ويهينه أمام ابنه، ويقام حفل زفاف جابر، ويقتحم أبو نبال ورجاله حفل الزفاف، ويطلق عليه الرصاص، ويتضح أن إطلاق الرصاص مجرد خطة مدبرة ومقصودة.

يتحدث أبو نبال مع أبو إياد ويوهمه بقتل جابر، ويُسجن جميع المتظاهرين في القسم، لكن هذا لا يضع حدًا لما يحدث في البلدة من اضطرابات.

تجري الشرطة التحقيق في حادثة الوحدة العسكرية ومقتل صهيب مع المقدم رؤوف ويُلقى القبض عليه، وتحاول شرطة البلدة احتواء المظاهرات المتزايدة، ولكن تخرج اﻷمور عن السيطرة.

تخرج المظاهرات من المحافظات كافة، وينتهي الحال بالمقدم رؤوف في السجن، ويتلقى رئيس الفرع أمرًا بإخراجه من السجن.

يحال رؤوف إلى محاكمة عسكرية، ويقرر رئيس الفرع إرسال رؤوف ليرى أسرته قبل المحاكمة، وكما يقرر العفو عن عزام، ويقوم جابر بمخاطرة تجعله في خطر.

تعرف نجوى زوجة جابر أنه ما زال حيًا وتحاول التواصل معه بعد ذهابه إلى المساكن، ويعود عزام إلى منزله، ويحاول سكان المساكن معرفة ما يحدث مع جابر.

يأمر أبو إياد باعتقال الفتاة التي خانته مع أبو نبال واستخراج المعلومات اللازمة منها عن مكان أبو نبال وإلا سيقتلها، ويُقتل عدد كبير من عناصر اﻷمن بسبب الفوضى السائدة.

يحاول أبو إياد التفاوض مع أبو نبال على شروط جديدة، وتهدد سوزان- رؤوف بالزواج منها تحت تهديد السلاح بعدما اقتحمت منزله وهو نائم.

يتعرض جابر للاختطاف، ويتباحث رؤوف مع عدد من الضباط للسيطرة على الفوضى في الشوارع، ويشكل أبو نبال مجموعة مسلحة، ويموت شقيق عزام.

يحاول عزام البحث عمن قتل شقيقه، ويتعرض جابر للتعذيب الشديد ويُدفع إلى الحديث مع غياث ليأتي له بخمسين مليون ليرة كي يفرجوا عنه.

تقرر ابنة رؤوف الخروج في المظاهرات رغم اعتراض رؤوف، ويحاول إقناعها بالمؤامرة الساكنة وراء هذه المظاهرات، ويقرر أبو نبال مع مجموعته التصدي للمظاهرات.

يحقق رؤوف مع أصحاب منازل مكتوب على جدرانها شعارات مسيئة للسلطة، ويأمر بهدم منزل أحدهم، ويقرر جابر الانتقام من خاطفيه.

يقرر عزام الخروج والهروب بعدما صار مطلوبًا من السلطات، ويُصبح عازمًا على قتل رؤوف، ويخرج رؤوف مع عدد من الجنود لقمع المظاهرات بقوة السلاح.

يحقق رؤوف مع لمى التي سربت خبر حملة أمنية، وتطلب سوزان الطلاق من رؤوف بعد رؤيته ذاهبًا إلى عيادة لمى.

يضطر أبو نبال للتعامل مع أبو إياد، وتُجبر والدة عزام على الفرار من حارتها بسبب الهجوم المسلح على الحارة، ويعزم أبو نبال على قتل رؤوف، ويقرر جابر الانتقام من أتباع أبو نبال.

يخرج أبو نبال ورجاله للتعامل مع مجموعة من المطلوبين من الدولة لكنه يقع في قبضة جابر، ويكتشف عزام أنه قتل فايز الذي دافع عنه من قبل في أزمته مع رؤوف.

يُقتل أبو نبال ويصير أبو إياد في خطر كبير، ويكشف جابر عن وجوده علنًا، وتقرر ابنة رؤوف أخذ الطفل الرضيع خارج الفيلا.

يكشف جابر لشقيقته أنه ما زال على قيد الحياة، ويكتشف رؤوف هروب ابنته مع الطفل الصغير، ويقرر أبو إياد اتخاذ خطوة جديدة في حياته.

يكلف رؤوف رجاله بالبحث عن ابنته، أما ابنة رؤوف فتتعرض لهجوم من أحد خصومه، ويُطلب منها اﻹتصال برؤوف للوصول إليه، وتتعرض للاختطاف.

تصير ابنة رؤوف محتجزة لدى العصابة في انتظار قدوم رؤوف بنفسه، ويُقتل ابن رؤوف الصغير الذي كان محتجزًا معها، وينهار رؤوف.

يقتل رؤوف ثلاثة من رجاله، وتصل والدة عزام إلى مكانه، وحين ينفذ أبو إياد خطة هروبه خارج البلاد، يجد في انتظاره مفاجأة غير سارة.