جوليان أسانج أرسل رسالة بريد إليكتروني لبطل الفيلم (بيندكيت كامبيرباتش) وطلب منه عدم المشاركة في الفيلم.
بلغت ميزانية الفيلم 28 مليون دولار.
قصة الفيلم مستوحاة عن أحداث حقيقة.