حلقات المسلسل: مسلسل - باب الحارة ج7 - 2015

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يستيقظ أهل حارة الضبع ليلًا بعد اكتشافهم وجود لص بها، ويستاؤا من تقاعص زعيم الشرطة عن البحث عن اللص، وتستاء أم ظافر من زوجة ابنها التي اقنعت ظافر بالإمتناع عن البحث عن اللص، وتكتشف جميلة سرقة مصوغاتها.

تخفي ناديا إصابتها بالسل عن ضرتها أم عصام أثناء حصولها على العلاج. بينما تلح أم ظافر على ابنها لاكتشاف ما يدور في الحارة، وتلح أم بشير على ابنها للزواج من أخرى كيدًا في زوجته جميلة.

تشتعل الأمور في الحارة بعد رجوع رجال الحارة من مناسك العمرة. ويكتشف أبو عصام مرض ناديا. بينما يعلن عصام لزوجاته الثلاث أن من ستنجب صبيًا ستصبح سيدة المنزل، ويتصنت اللص على حديث تنكة والنمس حول كنز مهجور.

يكتشف شقيق الواوي مقتل شقيقه بواسطة رجال الحارة ويكتشف منهم أنه كان مجرمًا ويعدونه بمساعدته والعفو عنه. ويخبر أبو عصام زوجته أم عصام بمرض زوجته ناديا وتصر أم عصام على بقائها في المنزل.

تعلن ناديا تنازلها عن الجنسية الفرنسية وترفض السفر لتلقي العلاج رغم الحاح الكومندان، ويتمكن معتز من القبض على لص الحارة إلا أنه يتركه بعد أن يتأكد من فقره وعجزه وأنه لجأ للسرقة للحصول على ما يسد جوعه.

يستاء أهل الحارة من عدم تواجد أبو عصام لمناقشة مشاكل الحارة وأهلها ويهدئهم أبو ظافر. وتسوء حالة ناديا كثيرًا وتوشك على الاحتضار ولا يجد أبو عصام أي حل للمرض وشفائها غير الانتظار ولكن تلقي وجه رب كريم.

يحاول الكومندار التشكيك في سمعة ونزاهة أبو عصام أمام أبو ظافر، في حين تسعى أم ظافر لتزويج ابنها من أخرى حتى تكيد زوجة ابنها بهية. بينما تهدي سارة-معتز حجرًا كريمًا.

يقع شجار بين أهالي الحارة مع رجال الشرطة ويسرق زعتر سلاح الضابط سلوم ولكن أبو عصام يأمره بإعادته، ويلقن معتز درسًا لضباط فرنسيين بسبب اعتدائهم على أحد الأشخاص، وبعدها يطلب من والد سارة الزواج بها.

يستولى الكومندار على بيت أبو محمود في الحارة مما يشعل نيران الغضب في أهالي الحارة، ويتفق أبو جودت مع الكومندار على الإيقاع بين أبو عصام وأبو ظافر، ويطالب أبو عصام-معتز بترك ضمان الأراضي الزراعية.

يتصدى أهل الحارة لمحاولة الفرنسيين على مهاجمة منزل أبو محمود ويكلفون أبو عصام للتأكد من خلاء المنزل من الإرهابيين، وينشر الكومندار أكاذيب عن درايته بإسم الشخص الذي استغله أبو عصام وخرج بدلا منه من السجن.

يساعد أبو عصام الثوار المختبئين في منزل أبو محمود ولكن يهرع تنكة والنمس لإبلاغ الكومندار عن الأمر، ويتوجه أبو ظافر إلى منزل الدوماني والذي جمع معلومات عنه وعرف أنه السجين الذي خرج مكانه أبو عصام واستغل اسمه.

يتمكن أبو ظافر من الانتقام من أبو عصام وذلك بمعرفة حقيقة أمر خروجه من السجن وتزويره للأوراق التي تخص السجين الدوماني، ويبدأ في محاولة استعادة زعامة الحارة من أبو عصام. ويصارح معتز-عبدو بحبه لليهودية سارة.

يعود ابن أبو النار من غربته في لبنان ويلتقي بوالده الذي يرحب به بينما تستاء فريال من اكتشافها وجود زوجة ثانية له. ويتخذ معتز قرارًا بالارتباط باليهودية سارة ويستشير شيخ الحارة، وينشب شجارًا بين أم عصام وأم بشير.

تتشاجر أم عصام مع أم بشير وابنها لاعتدائهما بالضرب على ابنتها ويتشاجر بشير مع معتز، في حين يتشاجر أبو حاتم مع أبو ظافر لمحاولته نزع زعامة الحارة من أبو عصام ويطلب أبو ظافر من من جودت إلقاء القبض على معتز ﻹثبات نفوذه.

يقترب أبو ظافر من الانتقام من أبو عصام بعد زرع الشك تجاه أولاد الدوماني تجاه أبو عصام. ويتشاجر أبو عصام مع معتز بسبب حبه ليهودية، بينما يطلب أبو جودت من النمس رد أمواله إليه أو أن يعمل لديه.

تشتعل النيران في الحارة بعد اكتشاف حقيقة علاقة ناديا بالفرنسيين ويتهمونها بالجاسوسية أمام أبو عصام، وتتفق أم ظافر مع زوجها على فضح أمر أبو عصام.

يوجه أبو ظافر التهم أمام أبو عصام بالزواج من جاسوسة وتزوير أوراق السجن، ويطلب من شيخ الحارة اختيار زعيمًا جديدًا ولكن يرفض ظافر الأمر، ويواجه معتز سارة بقراره بالانفصال.

يتشاجر أبو النار مع زوجته لرفضها استدعاء ابنتهما من بيت عصام، وتشب نشادة بين عصام ومعتز، ويلقي محمود حتفه بعد محاولة الشرطة استجوابة ومعرفة المكان الذي اختبئ فيه.

يُلقي القبض على أبو عصام وأسرته بتهمة الخيانة، ويحاول أهل الحارة التوسط له ولكن أبو جودت يرفض إلا بعد أن يأتي أبو ظافر، الذي يرفض طلب الكومندار بأن يصبح زعيم الحارة خلفًا لأبو عصام بشرط أن يكون متعاون معهم.

تتوفى والدة سارة حزنًا على هرب ابنتها، وتعود زوجة معتز إلى منزل والدها وتخبر شقيقها بما فعله معتز ورغبته بالزواج من سارة، ويكتشف أبو النار وأبو حاتم مؤامرة أبو ظافر ضد أبو عصام ويقرر الأخير الانتقام.

يكتشف الحكيم موسى اختباء سارة بمنزل أبو عصام، يفاجئ سماعو بعودة هلال للحارة فيبدأ في مراقبته بعد أن يخبر أبو جودت بذلك، مازال النمس يحاول ساعيًا بشتى الطرق في تجارته الجديدة ولكنه يفشل.

يتشاجر شباب الحارة مع الشباب اليهود لمطالبتهم بتسليم سارة لهم، وعلى الجهة الأخرى يطلب هلال من أبو عصام بعض النقود فيرفض أبو عصام ذلك فيهدده هلال.

يحرق هلال الحارة فيظن أهالي الحارة أن اليهود هم من فعلوا ذلك، ويوافق الحكيم على زواج معتز من ابنته سارة اليهودية، ويصر خاطر على طلاق شقيقته من معتز الذي يطلب منه والده أن يتوجه إلى منزل أبو النار لرؤية زوجته.

تكتشف سارة موت والدتها فتصاب بصدمة شديدة وتقرر العودة إلى منزلهم. في حين يتوجه بشير لطلب يد ابنة أبو ظافر الذي يرفض بدوره بسبب الفارق الاجتماعي بينهم فيستاء بشير ووالده الذي يطالب ابن أبو ظافر بترك ابنته بالمثل.

ينجح الجميع في إعادة باب حارة الضبع من جديد، وعندما يعود عصام إلى منزله يفاجئ بأن زوجاته الثلاث متفقين عليه فيتشاجر معهن. ومازال نسيم متربصًا لمعتز بعد ما فعله مع شقيقته.

يتزوج معتز من سارة اليهودية، ويطلق هلال النار على زعتر ويقتله، ويبدأ أبو ظافر في الشك في هلال فيطلب من ابنه ظافر تتبعه ومراقبته في حين يكتشف أبو حاتم خيانة ابن شقيقه ويطرده من العمل.

يتشاجر أبو قاسم مع أبو عصام لرغبة الأخير في زواج ابنه معتز وتكتشف الأهالي أن هلال جاسوس ينقل أخبار الحارة إلى الكومندار. وتقع مشادة كلامية بين خاطر ومعتز بعد أن اتهمه الأول بخطف فتاة يهودية بالغصب ولكن أبو عصام يفض النزاع بينهما.

تصر زوجة معتز على طلاق زوجته اليهودية حتى تعود له، وفي منزل أبو عصام يضع زوجاته الاثنين بنات فيحزن. ويطلب قعود من أبو سليم الزواج من ابنته. ويتفق ابو عصام على التصدي للقيادات الفرنسية مع أهالي الحارة.

يبحث معتز وظافر عن رفيق محمود، في الوقت ذاته يتوجه أحد الضباط إلى أبو عصام ويخبره بأنه يود التعاون معه ضد الكومندار، ويحاول النمس مسامحة أبو النار ويطلب عودته للعمل لكنه يرفض ويتوجه الحكيم موسى إلى منزل أبو عصام ويرى ابنته سارة ويسامحها.

تشتعل النيران في قلب الحارة مع دخول الفرنسيون إلى الحارة وتصدي الأهالي لهم ومازالت مشاكل الزعامة لم تنتهي بعد ولم تحسم لحالة أبو ظافر أو أبو عصام ويطلب الحكيم موسى أن يسامح نسيم شقيقته سارة من أجل التصدي لفرنسيون مع الأهالي.