Laura  (1944)  لورا

5.7

لورا هانت الصحافية الشهيرة وجدت مقتولة في شقتها ووجهها مشوه، وتولى المفتش ماكفرسون التحقيق، وسأل جميع المحيطين بها، وعندما تمكن الإجهاد من المفتش، تغلب عليه النوم في شقة لورا، ليفاجأ بها تدخل الشقة،...اقرأ المزيد بعد عودتها من رحلة عمل خارج المدينة، واكتشف أن القتيلة كانت فتاة موديل جاءت الى الشقة بصحبة شيلبي.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [11 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

لورا هانت الصحافية الشهيرة وجدت مقتولة في شقتها ووجهها مشوه، وتولى المفتش ماكفرسون التحقيق، وسأل جميع المحيطين بها، وعندما تمكن الإجهاد من المفتش، تغلب عليه النوم في شقة لورا،...اقرأ المزيد ليفاجأ بها تدخل الشقة، بعد عودتها من رحلة عمل خارج المدينة، واكتشف أن القتيلة كانت فتاة موديل جاءت الى الشقة بصحبة شيلبي.

المزيد

القصة الكاملة:

لورا هانت(Gene Tierney) مديرة الإعلانات الشهيرة، وجدت مقتولة فى شقتها الأرضية، بعد إطلاق الرصاص على وجهها فتشوهت معالمه، وتولى التحقيق بشقتها المفتش ماكفرسون (Dana Andrews) والذى...اقرأ المزيد سأل أصدقاءها والمحيطين بها والمترددين عليها واقرباءها، ومنهم والدو ليدكير (Clifton Webb) الصحفى المتغطرس والذى ساعدها فى بداية حياتها المهنية حتى أوصلها للنجاح ووقع فى حبها، كما استجوب خطيبها شيلبى (Vincent Price) الفتى المستهتر الهوائى المولع بالنساء، وعمتها الثرية آن تريدويل(Judith Anderson) التى كانت تغدق على شيلبى بالمال وتدفعه للزواج بلورا، وشملت التحقيقات ايضا مديرة المنزل بيسى (Dorothy Adams). وخلال ثلاثة ايام من التحقيق وقراءة رسائل ومذكرات لورا، وقع المفتش ماكفرسون فى حبها، وتسائل من يقتل لورا وقد وقع الجميع فى حبها، وتمكن الإجهاد من ماكفرسون فنام بالشقة تحت صورة لورا المعلقة على الحائط، واثناء نومه سمع صوت من يدخل الشقة، وكانت المفاجأة انها لورا التى كانت خارج مدينة نيويورك وعادت لشقتها، وقد اكتشف ماكفرسون ان القتيلة كانت الموديل ديان ريدفيرن وقد جاءت الى الشقة بصحبة شيلبى وارتدت احد ملابس لورا وتم قتلها. اضطر ماكفرسون لإعتقال لورا بتهمة قتل ديان ريدفيرن، رغم قناعته ببرائتها، بعد ان علم منها انها لم تكن تحب شيلبى، وقام ماكفرسون بالتسلل الى شقة الصحفى ليدكير واكتشف اشياء فهم منها ان ليدكير كان متيما بحب لورا، وكان يجرح كل من يقترب منها بإستخدام قلمه الصحفى، كما اكتشف حجرة سرية وجد بها السلاح المستخدم فى الجريمة. أعاد ماكفرسون لورا لشقتها وطلب منها عدم فتح الباب لأى انسان، وراقب ومعه رجاله الصحفى ليدكير، الذى ما أن علم بوجود لورا،أسرع بالحضور لقتلها عملا بمبدأ إن لم تكن له، فلا تكون لغيره، ولكن احد الحراس اطلق عليه النار،فقال قبل موته : "وداعا، وداعا لورا حبى". (Laura)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات