American Honey  (2016)  فاتنة أمريكية

5.5

ستار (ساشا لاين) فتاة مراهقة لا تملك أي شيء لتخسره، تقرر الانضمام لفريق المبيعات بإحدى المجلات المتخصصة في السفر، وتعلق في دوامة من الحفلات الصاخبة والخروج عن القانون في ظل اشتباكها مع منطقة الغرب...اقرأ المزيد الأوسط بحضور مجموعة من المنبوذين.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




تفاصيل العمل

ملخص القصة:

ستار (ساشا لاين) فتاة مراهقة لا تملك أي شيء لتخسره، تقرر الانضمام لفريق المبيعات بإحدى المجلات المتخصصة في السفر، وتعلق في دوامة من الحفلات الصاخبة والخروج عن القانون في ظل...اقرأ المزيد اشتباكها مع منطقة الغرب الأوسط بحضور مجموعة من المنبوذين.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • MPAA
    • R

  • أسباب تصنيف السينما.كوم:
  • ﺃﻟﻔﺎﻅ ﺧﺎﺭﺟﺔ
  • ﻣﺸﺎﻫﺪ ﺟﻨﺴﻴﺔ
  • ﻋﺮﻯ ﻛﺎﻣﻞ
  • ﺣﺪﻳﺚ ﺟﻨﺴﻲ
  • ﺇﺩﻣﺎﻥ ﻣﺨﺪﺭاﺕ ﺃﻭ ﻛﺤﻮﻝ



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • الولايات المتّحدة
  • الولايات المتّحدة
  • الولايات المتّحدة


  • تعرض شيا لابوف ﻹصابات بالغة خلال تصويره لمشهد تحطيمه لنافذة برأسه.

  • قام شيا لابوف برسم 12 وشمًا على جسده ﻷجل الفيلم.

  • تم تصوير غالبية الفيلم بإضاءة طبيعية.

  • أول فيلم لساشا لاين.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

من تجارب مُشاهداتي السينمائية السيئة فعلاً ..

مثال جيد للفيلم السئ فعلاً.. النص في الضياع تماماً.. تايه ومُشوّش بين أكتر من حاجة حاول يوفق بينهم لكنه فشل في أياً منهم.. من زمان ماشفتش فيلم سئ بالطريقة السيئة دي.. واضح جداً بالنسبة للمُشاهد الجيد للأفلام مدى سوء الإخراج هنا.. الفيلم لمخرجة بريطانية اسمها (أندريا أرنولد) وهي سيدة (مخضرمة) نوعاً ما في المجال السينمائي لأنها في الواقع كسبت أوسكار قبل كده عن أفضل فيلم قصير في العام !.. ولفت مهرجانات العالم من الشرق للغرب.. من صاندانس والبافتا لـ(كان) وتورونتو وستوكهولم وهامبورج.. .. لكني أثناء...اقرأ المزيد المُشاهدة توقعت ان الفيلم يكون لفتى طائش يافع في أولى محاولاته الإخراجية !.. آخر حاجة كنت أتصورها في الحياة ان الفيلم يحصد جائزتين دُفعة واحدة من مهرجان بحجم (كــان).. أخد في النسخة قبل اللي فاتت جايزة لجنة التحكيم وجايزة لجنة التحكيم المسكونية في تنويه خاص.. ده غير منافسته على السعفة الذهبية مع 20 فيلم آخر. بنظرة مُقرّبة شوية للعمل ونوعه هنلاقي مُشتركات كتيرة بينه وبين تحفة عبد اللطيف كشيش -الحاصدة للسفعة الذهبية لعام 2013- (Blue Is the Warmest Colour) بدايةً من الأسلوب التصويري حيث الكاميرا مركزة على وجه الممثلة وإنطباعاتها وإيمائتها معظم فترات الفيلم.. كمان فكرة إستكشاف العالم بالنسبة لفتاة في مراهقتها/في مُقتبل حياتها اللي بتمر بتجارب بتحاول تكسر فيها حاجز الإنطوائية والخوف تجاه المجتمع من حولها.. يعني الصراحة اللي يشوف الفيلمين يقول -في مُزحة ثقيلة الدم ربما- ان (أمريكان هاني) هو النُسخة الـ(أمريكية) للفيلم الفرنسي المشهور !.. تشعر انه مُحاكاة حرفية مبتذلة وعديمة الحيلة في الأسلوب التصويري أولاً.. وفي تطويع أدواته عشان يُشابهه قصصياً بأي شكلٍ كان ثانياً.. شئ لا يُغتفر يعني بالنسبة لمحبي فيلم كشيش (اللي يعتبر واحد من مفضلاتي).. كان اللي ناقص إني أسمع -وسط كمّ الأغنيات الأمريكية الكتيرة والغير موفقة والمُبالغ في عددها على مدار الفيلم- الأغنية الشهيرة (I Follow Rivers) اللي كانت فيها أديل بتتراقص وسط أصدقائها في حديقة المنزل ! بالنسبة لمُسمّيات الفيلم ممكن أقول عليه انه أحد (أفلام الطرق) أو أحد (أفلام عالم المراهقة/الشباب).. أو ممكن تيمة (العمل الغير أخلاقي) بشكل عام.. كل ده جميل لكن في الحقيقة انتا مش هاتحس بأي عامل من دولت قوي فعلاً درامياً/نصياً ولا حتى سينمائياً/شكلياً.. كل اللي هاتشوفه هُراء مالوش قيمة.. مافيش نسمة روح خالص للقصة ولا في شخصية الفتاة محور الحدث (اللي كان فيها كتير على الورق ممكن كان يخرج).. تشعر ان المُمثلين كأنهم غُصِبوا على التمثيل هنا !.. تشعر أكتر كأنهم بـ(يسترزقوا).. تماماً زي دورهم في قصة الفيلم! .. القصة ذاتها مش عايز أتوغل فـ أبعادها عشان مأُصابش ببؤس نفسي أكتر من اللي ادتهولي تجربة المُشاهدة.. لكن فيه على الأقل 3 مشاهد في السيناريو غير منطقية إطلاقاً وقفنا عندها ومكملنهاش.. وأنا متأكد ان دي حاجة من الحاجات اللي المخرجة كانت عايزه (تظهرها) من باب الحشو الزائد وخلاص.. مثلاً في مشهد للبنت/الشخصية الرئيسية مرت على بركة دماء وسط الحشائش في وصولها لشاحنة أصدقائها.. بعد كده أحد الأصدقاء قال مقولة -وسط ثرثرات المزاح- عن جرائم لشخص سفاح كان بيقوم بيها في البلدة دي.. نهاية القصة ! .. نقطة ملهاش أي تلاتين لازمة ولا تمت لقصة الفيلم بصلة من الأساس !!.. إستعراض غبي وفذلكة لذاتها ماكرهش في الأفلام زيها. بص لمدة الفيلم مثلاً: ساعتين و43 دقيقة !!.. القصة -الضعيفة بالأساس- كانت المفروض تُنهي معاناة المُشاهد عند الساعة ونص.. الباقي مجرد (حاجات بتحصل) ليس لها أي مغزى أو هدف.. ابتديت -مع مرور وقت الفيلم- أحس انه فيلم وثائقي عن حياة الشباب الأمريكان مش فيلم روائي عايز يسرد (حكاية) من نوعٌ ما إطلاقاً !! في عُمق النص تيمة الدعاية/الترويج الأمريكي موجودة بقوة حيث مصطلح (الحلم الأمريكي) بدايةً من عنوان الفيلم.. والنظرة الأحادية للثقافة المجتمعية.. كأنهم -الأمريكان- عايشين في قارة لوحدهم تغنيهم موارهم عن أي حاجة.. مُتكبرين.. متعنطزين.. ومجموعة من البُلهاء المخنثين اللي لا يفقهوا شئ.. الفيلم (أمريكي) شكلاً ومضموناً حتى النخاع. أما بالنسبة لـ"شيا لابوف" فـ هوا الحاجة الوحيدة اللي حبيتها في الفيلم.. مش عشان دوره أو شخصيته في القصة كانت كويسة.. "شيـا" أصلاً أنا بحبه من زمان وليه ذكريات معايا في أفلام الأيام الخوالي وترانسفورمرز وما شابه.. حاجة ذاتية/إنطباعية جداً يعني.. دوره هنا كان كويس بس فين القصة ؟! .. حالة الفيلم ده تشبه حالة فيلمه الأسبق (Charlie Countryman) اللي كان فيه فجوات كتيرة في النص برضو.. و"شيا" مؤخراً رايح في سكة أفلام الـ(بنات المثيرات) مش الأدوار الكويسة معرفش ليه.. هوا ممثل كويس جداً في رأيي لكنه مش عارف يختار أدوار تطلع إمكانياته.. كأن سبب اشتراكه الوحيد في الفيلم ده انه اتقالـه (هايبقى) في كذا مشهد جنسي حميمي / ماتقلقش هاتنبسط !!.. وحتى مشاهد الجنس في الفيلم كانت خالية من أي مشاعر.. ده غير شخصية أحد الـGeeks من الصُحبة اللي بنشوفه عاري تماماً وقضيبه ظاهر على الشاشة في أكتر من مشهد من غير ما يكون لده أي مغزى درامي معين.. هل هايبقى فيه تغيير لو المشاهد دي اتحذفت؟ لأ. يكاد يكون أسوأ فيلم عن (المراهقة) شفته في حياتي.. المشكلة هنا انه بيحاول فعلاً يكون حاجة هوا بعيد عنها تماماً.. ده يجعله -بالنسبالي- أكثر سوءاً من مجرد (فيلم فقد توجهه).. الرؤية الإخراجية شحيحة بشكل رائع هنا !!.. وبيتمادي وبيتماهي في الدور لحد ما يسحق روحي كلياً ويجعلني أنفر من العمل وأكتفي وأشبع يعني !.. حقيقي كنت عايز أقفل الفيلم من منتصفه لولا اني بقالي مدة مشفتش فيلم وحش للدرجاتي.. متهيألي من الأفلام القليلة اللي تكره فيها (كل حاجة) فعلاً لأن الأرض اللي واقف عليها مش أرضه بالأساس.. فـ مفيش مجال أقول مثلاً التمثيل كان كويس/المزيكا ضعيفة ..إلخ .. .. مثال كويس على الفيلم اللي بيعافر جاهداً عشان يوصل لمكانة أقل من المستوى. . . آه نسيت أقول: الفيلم متصور كاملاً بكامريا 35 مم وبكادر مُربّعي (الآسبيكت راتيو بتاعه 1.37 : 1) !! .. مش قلت في إفتتاحية كلامي انه فيلم (أمريكي) !!

أضف نقد جديد


أخبار

  [1 خبر]
المزيد

تعليقات