- الرئيسية
- فيلم - The Shape of Water - 2017
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - The Shape of Water - 2017
معلومات أساسية
الإعلان الرسمي لفيلم (The Shape of Water)
تاريخ العرض
تصنيف العمل
بلد الإنتاج
اللغة
مواقع التصوير
التواصل الاجتماعي
| 21 فبراير 2018 | مصر | true | ||
| 31 اغسطس 2017 | إيطاليا | true | (مهرجان البندقية السينمائي الدولي) | |
| 22 ديسمبر 2017 | الولايات المتحدة | true | ||
| 8 مارس 2018 | الكويت | false |
| ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ | |
| ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻲ | |
| ﺭﻋﺐ | |
| ﺧﻴﺎﻝ | |
| ﺩﺭاﻣﺎ | |
| ﻣﻐﺎﻣﺮاﺕ |
| كندا | |
| الولايات المتحدة |
| الإنجليزية | |
| الروسية |
| كندا | أونتاريو، تورنتو |
| shapeofwater | ||
| theshapeofwater | ||
| imdb | tt5580390 |
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (16)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (3)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (3)
- اﻧﺘﺎﺝ (3)
- ﺇﺧﺮاﺝ (1)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (1)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (1)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﻣﻼﺑﺲ (1)
- ﺻﻮﺕ (0)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مايكل شانون | ريتشارد ستريكلاند | 1 | |
| 2) | سالي هوكينز | إليسا إسباسيتو | 2 | |
| 3) | مايكل ستولبيرج | روبرت هوفستتلر | 3 | |
| 4) | أوكتافيا سبنسر | زيلدا فولر | 4 | |
| 5) | دوج جونز | الرجل البرمائى | 5 | |
| 6) | ديفيد هيوليت | فيلمينج | 6 | |
| 7) | جون كابيلوس | مستر أرزونيان | 7 | |
| 8) | ريتشارد جينكينز | جايلز | 8 | |
| 9) | لورين لي سميث | إلين | 9 | |
| 10) | نيك سيرسي | 10 | ||
| 11) | ستوارت آرنوت | 11 | ||
| 12) | نايجل بينيت | 12 | ||
| 13) | مارتن روش | 13 | ||
| 14) | أليجرا فولتون | 14 | ||
| 15) | مورجان كيلي | 15 | ||
| 16) | درو فيرجير | 16 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جييرمو ديل تورو | مؤلف | 1 | |
| 2) | دانيال كروس | القصة | 1 | |
| 3) | فانيسا تيلور | سيناريو وحوار | 2 |
قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | بول د. أوستيربيري | مصمم الإنتاج | 4 | |
| 2) | جيفري إية ميلفين | مصمم الديكور | 5 | |
| 3) | شين فاياي | مصمم الديكور | 6 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جييرمو ديل تورو | منتج | 4 | |
| 2) | مايلز دايل | منتج | 5 | |
| 3) | فوكس للقرن الـ20 | منتج | 6 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جييرمو ديل تورو | مخرج | 1 |
قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ألكسندر ديسبلات | موسيقى تصويرية | 2 |
قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | دان لاستسين | مدير التصوير | 2 |
قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سيدني ولونسكي | مونتير | 2 |
قسم ﻣﻼﺑﺲ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | لويس سكويرا | مصمم الملابس | 2 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Hesham Emad | في حكاية خيالية تجري أحداثها خلال حقبة الحرب الباردة، وفي إحدى المعامل فائقة السرية التابعة للحكومة، تعيش إليسا حياة كاملة من الوحدة والصمت داخل المعمل، وتتغير حياتها للأبد حينما تكتشف مع زميلتها زيلدا أمر تجربة علمية شديدة السرية، محورها كائن مائي فريد من نوعه. 262 |
نبذة عن القصة
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Hesham Emad | خلال حقبة الحرب الباردة، تكتشف (إليسا) مع زميلتها (زيلدا) أمر تجربة شديدة السرية في المعمل الذي تعمل به. 104 |
هوامش
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| Hesham Emad | استغرق تصوير الفيلم إثنى عشر أسبوعًا. | ||
| Hesham Emad | بدأ (جاليرمو ديل تورو) العمل على هذا الفيلم منذ سنوات عِدة وقبل أن يبدأ إنتاج فيلمه (Pacific Rim) عام 2013. مؤخرًا اختار أن يُخرج هذا الفيلم بدلًا من (Pacific Rim: Uprising)، والذي أجلّه لعام 2018. | ||
| Hesham Emad | ظهر كلُُ من (سالي هوكينز) و(مايكل ستالبارج) في فيلم (Blue Jasmine) عام 2013، لكنهما لم يتشاركا بأي مشهد. | ||
| حسين رأفت | تم تصوير الفيلم في الفترة ما بين 15 أغسطس 2016 وحتى 6 نوفمبر 2016. |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| Hossam Waleed |
مخيب الآمال.. دي الكِلمة! (ريڤيـو سريع)انطباع لحظي عقب مُشاهدة الفيلم .. السيناريو مش متماسك، وفيه كتيـر من الاستسهال، أهم نقطتين لاحظتهم ضايقوني هما: الأولى إن كتير كتير من (الصدف) بتحصل وعلى...اقرأ المزيد أساها بنروح من مرحلة لمرحلة تانية مهمة في القصة.. والتانية إن الدراما في القصة مش بتحصل من الحدث نفسه، لكن من حدث خارجي عليه، وده يقلل جداً من قوة القصة وانجذابي ليها.. تتابعات الحدث ماشية بمنتهى السهولة والكليشيه.. فيه جملة كده "كريس ستاكمان" قالها في مراجعة الهيلاريوسيتي للجزء التالت أو التاني لـ"ترانسفورمرز"، مش فاكر اسمها ايه، وهيّا إن أسهل حاجة ممكن تحصل في القصة هيّا إنك تمهّش المنطقية وتستدعي "القرار السريع"؛ حد يخش من الباب معاه ورقة بـ"أمر بالقبض عليك".. وبكده المشهد الدرامي انتهى والقضيّة اتحلت !.. مافيش أسهل من كده، السيناريو المُحكَم هوّا اللي ميستسهلش في التتابعات بتاعته ويخلق دراما نابعة من بطون الحدث ذاته، أنا هنا محسيتش بأي انجذاب للقصة مع مرور أحداثها مش بس عشان الدوافع كانت رُماديّة مش قوية منذ البداية، لكن برضو عشان نزعة الاستسهال دي زادت أكتر بمرور الوقت، والقصة أصبحت شبه مقروءة، ليـش أتابعها بَقَى أيُّها المخرج الكريـم ؟! أنا بقول كده لأن الفيلم ده بيحكي (حكاية) أولاً وأخيراً، مش بيعتمد على نقل الأجواء مثلاً أو شئ مماثل، لما تيجي تقول لحد الفيلم بيتكلم عن ايه، هتتكلم في القصة على طول، لأنها الأساس هنا.. فـ لما تكون قصته هيّا الشئ الضعيف فيه، يبقى أكيد مافيش إنك تقول "طب انتا مستمتعتش بالعالَم اللي عاملة الفيلم مثلاً؟!"، لأن الفيلم هارموني، كل عناصره المفروض بتتضافر عشان تخدم نفس الهدف، وهنا الهدف هوّا الحدوتة، عشان كده الفيلم مخيب الآمال بالنسبالي، عُمري ما هأفهم المُشاهد اللي بيفصل الشكل مع المضمون عن بعض (اللهم إلا الأفلام اللي بترمي ثقلها عالـ أجواء وبتتعمد تهمّش قصصها خالص، زي أفلام تيرانـس ماليك).. الفيلم ممكن يبقى استثنائي بصرياً وضعيف قصصياً، وبالنسبالي هيبقى في مرتبة فيلم تاني فقير بصرياً كذلك!.. مش المهم هنا "الجمال البصري" موجود ولا لأ، لكن ازاي استُخدِم لما يكون موجود.. وممكن يكون عيب أكتر من إنه عامل إيجابي.. آدام ابتديت تحط فكرة عن الـ(purpose) بتاع صناعة الفيلم اللي بتشوفه ده، ولقيت إن أولوياته شئ محدد بينفعش تناقض نفسَك وتبصله على أساس تاني، زي إنه اترشح لـ ۱۳ جايزة أوسكارية وخَطَف منهم أربعة! خسارة والله، الفيلم كان ممكن لو كان قوي قصصياً، يبقى حاجة فريدة من نوعها، بس السيناريو ضايع خالص. حاجة محبطة جداً طبعاً، إن الفيلم المفكك قصصياً ده هوّا اللي يتقال عليه الفيلم الأفضل في العام، اللي ينرفز فعلاً إنه يترشح لأوسكار أفضل سيناريو.. عشان كده أنا مش بآخد بجوايز الأوسكار ولا بأديلها أي اهتمام، هي جوايز اعتباطية غير مُنصفة بتاتاً. -- -- ده لا ينفي إني استمتعت جداً بالأجواء اللي خالقها المخرج، وبالصورة وباستخدامات الألوان، ودي من الحاجات اللي مخلياني مبسوط إني صبرت على مُشاهدته ومتسرعتش زي اللي عملوا أول ما الفيلم اتسرب عالـ انترنت، وأنا فعلاً حبيت تجربة مُشاهدة الفيلم.. كفاية إني صحيت اليوم التالي من مُشاهدته وحمّلت الساوندتراك الكاملة بتاعته اللي كانت محفورة في ذهني، وفضلت أسمعها على مدار اليوم كله أثناء مذاكرتي. . - اديتله سبع نجمات من عشرة. |
