47 Meters Down: Uncaged (48 Meters Down)  (2019)  47 متراً لأسفل: متحرر

6.3

تكتشف أربع فتيات مراهقات أثناء ممارسة رياضة الغوص في مدينة مدمرة تحت الماء، أنهن لسن بمفردهن داخل متاهة الكهوف المغمورة بالمياه، وأنهم قد دخلوا في منطقة عامرة بأشرس أنواع أسماك القرش

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تكتشف أربع فتيات مراهقات أثناء ممارسة رياضة الغوص في مدينة مدمرة تحت الماء، أنهن لسن بمفردهن داخل متاهة الكهوف المغمورة بالمياه، وأنهم قد دخلوا في منطقة عامرة بأشرس أنواع أسماك...اقرأ المزيد القرش

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +12
    • تقييمنا
    • ﺑﺈﺷﺮاﻑ ﺑﺎﻟﻎ
    • MPAA
    • PG-13

  • أسباب تصنيف السينما.كوم:
  • ﻣﺸﺎﻫﺪ ﻣﺨﻴﻔﺔ



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • ميزانية الفيلم:
  • 12,000,000 دولار أمريكي


  • الفيلم يحمل عنوانين مختلفين وهما (47 Meters Down) و(48 Meters Down).

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

47 Meters Down سيجعلك تتعاطف مع القرش

في الغالب لو بتشاهد فيلم عن قرش قاتل، ستبدأ بالتعاطف مع الضحايا، وما يقع لهم من أحداث مرعبة ومخيفة، وتتمنى جديا لو في امكانية لإنقاذهم، لكن فيلم 47 Meters Down: Uncaged، سيجعلك تتعاطف أكثر مع القرش، لسوء وبشاعة المشاهد، والأحداث، وكذلك التنفيذ والأداء. يقدم المخرج جوهانس روبرتس جزءا جديدا من فيلم (47 Meters Down)، الذي صدر عام 2017، من بطولة ماندي مور، وكلير هولت، وماثيو مودين، وحقق من خلاله نجاح مرضي، وصل إ...اقرأ المزيدلى إيرادات بلغت 44 مليون دولار أمريكي في ظل ميزانية لم تتعدى الخمسة ملايين دولار. وفي هذا العام ينطلق بفيلم 47 Meters Down: Uncaged، الذي تدور أحداثه حول أربعة فتيات يقررن السباحة والغوص في منطقة كهوف تحت الماء، ويكتشفن خلال مغامرتهن أنهن لسن بمفردهن داخل متاهة مخيفة، لا يُحمد نهايتها. مبدئيا الفيلم خليط ما بين أفلام The Shallows عام 2016، وDeep Blue Seand والذي صدر عام 1999K، والأجزاء الأكثر شهرة من Jaws، وكذلك بعض المشاهد المنحوتة من فيلم The Descent، مثل مشهد المركب الزجاجي، وسيتعين عليك الانتظار حوالي نصف ساعة لبدء أحداث الفيلم الفعلية، والتي تدور حولها القصة، وبالرغم من أن هناك علامات كثيرة تكشف الأحداث القادمة، مثل علاقة ساشا بشقيقتها ميا، وتوقع إنقاذ إحدهما للأخرى، وأنهما ستظلان على قيد الحياة بنهاية الفيلم، إلا أن طول التمهيد لمشهد الذروة يجعلك تفقد التركيز، والاهتمام في أي توقعات قادمة، باﻹضافة أنه ليس هناك الكثير من الشك حول من سينتهي به الأمر مع ظهور أسماك القرش، لإن الخلاف محسوم في جعل شخصية يستبد بها الغباء والبلاهة وأيضا بعض الآنايية في أن يكون موتها لا مفر منه، وتستحق ما يقع لها، وإذا كانت فكرة استخدام أقنعة الغوص مفيدة نوعا ما لجعل الحوار والأحداث شيقة أكثر، وإطلاق الصراخات بشكل يجعل بعض اللقطات مخيفة، إلا أن اﻹطالة في سرد مشاعر وتعبيرات بطريقة مكتوبة كان من الأفضل أن تقدم بطريقة الصورة أكثر من الكلام الذي دفع ببعض اللقطات إلى دراما اجتماعية أكثر من ضرورة كونها تراجيدية! ومع دفع المؤلف إرنست ريرا، والمخرج جوهانس روبرت بمشاهد الغرفة المتصلة عبر مسار يشبه المتاهة ليكون هناك تشويق وإثارة للجمهور، وأن يجعل الفتيات يقبلن أن أملهن الوحيد في الهروب هو الغوص أكثر عمقًا في ذلك الكهف، لم يكن خادعًا، أو مرعبا للغاية، وإضافة مساحة انخفاض أنبوبات الأكسجين إلى مستويات منخفضة، لتجعلك مجبر على قبول هذه المشاهد المكررة، والمتوقعة بشكل كبير، وجعل الأسماك عمياء مع قدرتهم على الشعور بمن حوله، مع مشهد نهاية سهل الهدف، وعدم منطقية لإنقاذ الفتيات بعد أن كانوا بين أسنان الأسماك. الفيلم لا يتعدى تقييمه 4 من 10، وينصح بمشاهدة ما دون 12 سنة بمباشرة شخص بالغ.

أضف نقد جديد


أجزاء أخرى

المزيد

تعليقات