محتوى العمل: فيلم - العارف - 2021

القصة الكاملة

 [1 نص]

يونس عبدالحميد (أحمد عز ) خريج تكنولوجيا المعلومات، يعمل هاكرز لفضح رجال الأعمال الفاسدين وإبتزازهم، ويتوصل إليه رجل الأمن مراد (محمود حميده) ويقبض عليه، ولأن حرب المعلومات أصبحت هي الفيصل فى كسب المعارك، إستعان به مراد، لينضم لفريق العمل المكافح، لإختراقات الهاكرز للأجهزة الأمنية، وقد تم تدريبه بدنياً، وكيفية إستعمال السلاح، وعندما رصدت الأجهزة الأمنية جماعة هاكرز، بقيادة راضي الحسيني (أحمد فهمي)، وتسمي مجموعة العشرة، وتعمل لحساب الجماعات الإرهابية، التى تدفع أكثر، وتتخذ من أحد مصانع إمبابة المهجورة مقراً لها، فتم تكليف يونس مع مجموعة من الأمن، بمداهمة المصنع، وتمكنوا من قتل جميع العناصر، بمن فيهم راضي، الذى كان معه جهاز تفجير للمصنع، ولكن هرب الجميع قبل التفجير. كان يونس متزوجاً من ريم (ركين سعد) وله إبنة تدعي فريدة (كنزي رماح)، وأراد الإرهابيون الإنتقام من يونس، ففجروا منزله، حيث كان به والدا زوجته، الذين لقوا مصرعهم، وقرر يونس الإبتعاد عن أجهزة الأمن. كانت هناك بعض الإختراقات للأجهزة الأمنية المصرية والليبية، للحصول على ملفات بأسماء الضباط المقربين من الرئيس القذافي، قبل القضاء علي حكمه، وأن هناك عدد كبير من الصواريخ أرض جو، التى تم إخفاءها فى مكان مجهول، وأرادت إحدي المنظمات الإرهابية الحصول عليها، وكلفت الإرهابي أبو أنس (باسم قهار) بمعرفة مكانها، وإدخالها لمصر، وإكتشف مراد أن راضي مازال على قيد الحياة، وإتخذ إسم غازي الأسعدي، وإنه متعاون مع أبو أنس، ويبحث عن مكان الصواريخ. قام مراد بإستدعاء يونس، والذى كان منفصلاً عن زوجته، بعد مصرع والديها، وإحساسه بأنه المسئول، كما أراد أن يبعد أسرته عن الخطر، ورفض يونس العودة فى البداية، ثم وافق بعد علمه بأن راضي على قيد الحياة، وإستيقظت بداخله رغبة الإنتقام. وبالبحث عن مصدر إختراق الأجهزة الأمنية، ورفض أحد المسئولين الليبين، ويدعي جواد (كامل ابراهيم)، التعاون مع الإجهزة الأمنية المصرية، إكتشف يونس مصدر الإختراق، بأحد بنوك صوفيا فى بلغاريا، وسافر ليونس لصوفيا، حيث إلتقي بالعنصر المصري أسعد (مصطفي خاطر)، والذى ساعده على إختراق أجهزة البنك، حتى علم أن مصدر الإختراق هو موظف بالبنك يدعي إيفان، وطارده يونس، ولكن جماعته إغتالته، وفوجيئ يونس بفتاة تستولي على اللاب توب الخاص بإيفان، وطاردها وعلم إنها سورية تدعي مايا (كارمن بصيبص)، كانت تعمل مع الأمن السوري، وتعمل الآن لصالح جواد، الذى ساعدها ومن تبقى من أهلها، على الخروج من سوريا، وتعاونت مايا مع يونس، وعلموا بمقر المنظمة التى تدير الإختراقات، ودخل يونس للمقر، وتمكن من نسخ كل المعلومات، ولكنه وقع فى فخ نصبه له راضي، فوجد نفسه فوق لغم، ولكن مايا أنقذته، وعاد بالمعلومات لمصر، ليكتشف أن الفلاشة بها فيروس، إخترق الأجهزة الأمنية، فتم إقصاء يونس عن العمل، ولكن بعد إغتيال مراد، ومهاجمة منزل يونس، وعلم طليقته بإنه السبب فى مصرع والديها، تم إعادة يونس للجهاز، لأن هناك ضابط ليبي تتعقبه المنظمة فى إيطاليا، وسافر يونس ليشاهد الضابط أثناء خطف المنظمة له، وتتبع الخاطفين وأصيب بجرح، ويلتقي بمايا مرة أخري، والتى ترعي جرحه، وتتعاون معه لمعرفة مكان الخاطفين، ولكن قبض عليهم راضي، وقيدهم وألقاهم فى الماء، لتموت مايا، ويفك يونس قيوده وينجو ويعود لمصر، بعد أن حصل راضي على نصف خريطة مكان الصواريخ، من الضابط المخطوف، وكان النصف الآخر مع ضابط ليبي سابق يعيش فى ماليزيا، وإبنه يدرس فى مصر، وتم تهديده من قبل راضي، بقتل إبنه فى مصر، فسلم له المعلومات، ولكن يونس تعاون مع العنصر المصري على (محمد ممدوح) الذى يعمل شيفاً فى الفندق، وتوصلوا لمكان راضي، وقتله يونس، ولكن بعد وصول المعلومات إلى أبو أنس، الذى إجتاز الحدود المصرية ومعه الصواريخ، وتم رصده من الأجهزية الأمنية، وقامت الطائرات المصرية بتفجير رتل السيارات التى تحمل الصواريخ. (العارف)


ملخص القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم حول فكرة حرب العقول الأحداث، في وقتنا المعاصر، من خلال قصة يونس الذي يعيش مع زوجته وطفلته الرضيعة في إحدى شقق وسط البلد، ويلجأ إلى سرقة أحد البنوك عن طريق الإنترنت، ويدخل في صراع مع إحدى العصابات الخطيرة.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم حول فكرة حرب العقول الأحداث، في وقتنا المعاصر، من خلال قصة يونس الذي يعيش مع زوجته وطفلته الرضيعة في إحدى شقق وسط البلد، ويلجأ إلى سرقة أحد البنوك عن طريق الإنترنت، ويدخل في صراع مع إحدى العصابات الخطيرة.