يسير أذينة إلى الحرب ضد سابور وتتولى زنوبيا الحكم في غيابه، فيستغل القائد ورد وقبيلة سليح للتآمر على تدمر والهجوم عليها فيقبض حراس زنوبيا على ورد، وينتصر أذينة على سابور ويعود للملكة.