يأتي أبو عادل إلى نجل شقيقه ربيع ويطلب منه أن يأتي معه للحديث معه، وفي الرواية تتوطد علاقة يحيى بسمر ويخرج معها أكثر من مرة بعيدًا عن الحرم الجامعي.