حلقات المسلسل: مسلسل - رائحة المطر - 2008

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13

تحقق رواية ربيع الأولى نجاحًا كبيرًا ويخبره أنيس مدير المطبعة أنهم سيطبعون نسخة ثانية منها، يطلب أنيس من ربيع البدء في كتابة رواية أخرى وجديدة.

يأخذ ربيع والدته ويذهب للضيعة حيث وُلد، تقابل أم ربيع شقيق زوجها وعم ربيع وتمكث عندهم لأن منزلها به أتربة وغير نظيف، تبحث أم ربيع وأم عادل عن فتاة لتنظف لها منزلها وتطوع سلوى نجلة أم سليم بالأمر.

يبدأ ربيع في الحديث مرة تلو الأخرى مع سلوى في كل مرة تأتي لتنظيف المنزل، يحكي ربيع لسلوى عن عمله ووظيفته، يقرر ربيع أن يبدأ في كتابة الرواية الجديدة.

تأتي سلوى إلى المنزل وتنظفه ثم يطلب ربيع منها أن تحتسي معه فنجان قهوة، تحكي سلوى لربيع عن حياتها ودراستها وتخبر انها عادت إلى القرية بعدما انتهت من دراستها وعلمت بتعب والدتها.

مع مرور الوقت يُعجب ربيع بسلوى وتٌعجب هي الأخرى به ويتبادلان الحديث مع بعضهما، يخبر ربيع سلوى أنه بدأ في كتابة روايته الجديدة ويطلب منها أن تقرأ ما كتبه.

يطلب ربيع مساعدة سلوى في روايته الجديدة ويخبرها أنه انتهى منها ولكن ما كتبه حتى الأن لن يتعدى 30 صفحة فماذا يفعل، يقترح عليها ويخبرها أن بامكانه اطالة بعد القصص الحوارية داخل الرواية، تقترح سلوى على ربيع مواضيع جديدة داخل الرواية ويعجب ربيع بالفكرة.

يحكي ربيع في روايته عن بطل الرواية يحيى وعلاقته بجارته التي سافر زوجها منذ زمن وتطور العلاقة وتوطدها حتى أصبحت علاقة غرامية ثم عاد زوج جارته من السفر، يتقدم عريس لخطبة سلوى.

يلاحظ ربيع حزن سلوى ويسألها عن السبب وتتهرب منه، يبارك ربيع لسلوى على الخطبة ولكنها تخبره أنها رفضت العريس وتشاجرت مع والدتها بسبب الأمر، وفي الرواية يعجب يحيى بفتاة متزوجة أخرى تدعى سمر يحاول التقرب منها.

يأتي أبو عادل إلى نجل شقيقه ربيع ويطلب منه أن يأتي معه للحديث معه، وفي الرواية تتوطد علاقة يحيى بسمر ويخرج معها أكثر من مرة بعيدًا عن الحرم الجامعي.

تأتي سلوى إلى المنزل بعدما غابت أمس وتتحدث مع ربيع الذي يخبرها باستحياء أنه اشتاق لها، وفي الرواية تذهب سمر لمنزل يحيى.

يخبر يحيى- سمر أنه لم يعد يريد أن يراها مرة أخرى وتحزن سمر وترحل، تقرأ سلوى الرواية وتناقش ربيع فيها وتعطيه آراءها، تسأل والدة ربيع ماذا بينه وبين سلوى ليجيبها أنه لا يوجد شيء بينهما.

في الرواية يقابل يحيى سيدة أخرى متزوجة ويدخل معها في علاقة غرامية ويكرر الأمر مرارًا وتكرارًا، يتحدث ربيع مع سلوى ويخبرها عن مشاعره تجاهها وأنه اقترب من إنهاء روايته وأنه حزين أنه سيتركها ويذهب ويعرض عليها الزواج.

تخبر سلوى- ربيع عن قصة حبها بشاب في الجامعة وخطيئتها معه، يغضب ربيع من سلوى ويتركها ويذهب، يجمع ربيع ملابس ويعود إلى الشام، تغضب أم ربيع منه بعد علمها بالأمر وتخبره أن تصرفه خطأ وانه تخلى عن سلوى، تكتشف أم ربيع أن نجلها هو نفس الشخص في الرواية التي كتبها مؤخرًا وتخبره أنه اخطأ هو الأخر.