يفحص نزار ما تبقى من جثة أبو لبدة عقب استخراجها، ويعرض سالم الزواج على ديالا، ويعرف ورد تسبُّب يوسف في ما حدث لمصطفى وآدم، ويطلب حسن من رجاله مراقبة ورد.