يلغي سالم معاملاته مع شركة ديالا، وتخبر ريما - آدم بعمل يوسف مع ديالا، وتعثر الشرطة على جثة أم حلا، وتعترف حلا بقتل أبو علي لشادي وأبو لبدة، ويهجم أبو علي على ديالا ويطلب منها المال.