يندم غانم على ما فعله مع عناد، ويعترف الأخير لذيب بما فعله أشقاؤه معه، وزواج محبوبته هديل من عدوه، ويقرر البحث عن الفتاة التي أنقذته من الموت وتركت بجواره خاتمها.