يخبر حمدي - عزيزة بحب عزت لها ولذلك دبر مكيدة وفضيحة لطارق في الحارة، يخبر خليل - طارق أنهما ما زالا تحت المراقبة ويخبره طارق أن أدهم توفى، يطلب أبو سهيل يد منيرة من حمدي.