يتعرض المركب للغرق فيقرر النوخذة شهاب التخلص من كل البضائع، ويحكم عليه ناصر ببيع منزل والده حتى يُسدد ديونه، فيرحل مع زوجته خولة، ويعمل سند بالغوص بالرغم من كبر سنه.