محتوى العمل: فيلم - كيمو وأنتيمو - 2004

القصة الكاملة

 [1 نص]

فى حي الأنفوشى بالأسكندرية يعيش مطرب الأفراح كيمو (عامر منيب)، إبن النجار أبو ربيع (نعيم عيسى)، والملحن حمو (طارق عبدالعزيز)، إبن المحارب القديم الشلقانى (عثمان عبدالمنعم)، ويطمحان فى فرصة تصل بهم للنجومية، ويعدهم صديقهم ناصر (مصطفى هريدى) بالفرصة بالقاهرة، فى استوديو النجوم، ويودعان أهلهم، بعد أن وعدوهم بتحسن الأحوال، ويسافرون للقاهرة حيث ينزلان فى لوكاندة الأمانة، فيتم سرقتهما، فينزلان فى لوكاندة الشرف، فيقبض عليهما بوليس الآداب، وينقذهم وكيل النيابة، جارهم بالأسكندرية، ويقدمهما ناصر لمتعهد الأفراح، صاحب ورشة اللحام، عبده بونطه (يوسف عيد)، ويقدمهم فى فرح، ترك آثاره على أجسامهم، وأخيراً يعملان فى لصق الإعلانات فى الشوارع، وأيضا لم يسلما من الأذى والفشل، ويضطر حمو للإتصال بصديقته الراقصة سونا (ايناس النجار) التى تقيم فى لوكاندة السعادة، ويقومان بإنقاذها من البلطجى خميس (احمد كامل)، ويتعرفان على صاحب اللوكاندة خليل (وحيد سيف) وإبنته طالبة الجامعة سامية (مي عزالدين)، التى تعجب بكيمو، وتقيم معه علاقة غرامية، ولكن والدها يطلب منه، الابتعاد عن إبنته، لأنه لا مستقبل مضمون له، ويجد كيمو نفسه وحمو فى الشارع، وكاد حمو أن يبيع كليته، من أجل صديقه كيمو، ولكنه فشل فى البيع، وإضطرا للعمل وراء الراقصة سونا، ولم يتحمل كيمو فإبتعد، بينما إستمر حمو، وإفترق الصديقان، وتمتع حمو برغد العيش مع سونا، التى أمدها بألحانه، لتعبأ الشرائط، ولكن كان الثرى المتصابى مختار (احمد عقل)، يحب الراقصة سونا، فدفع لها الدولارات، ووعدها بشرائط كاسيت وفيلم سينمائى، بشرط التخلى عن حمو، فطردته وعادت للتعاون مع البلطجى خميس، ليغنى معها. وعندما حان ميعاد إختبار كيمو، فى استوديو النجوم، صدمته سيارة المستهترة لقاء فريد (عبير صلاح الدين)، التى نقلته للمستشفى، وأبلغت عم خليل بالحادث، والذى لم يتخلى عنه وإبنته سامية، بعد موقفه النبيل من سامية، والابتعاد عنها، كما وعد عم خليل، وإستطاع حمو أن يحصل على فرصة كبيرة، للغناء فى حفل ليالى التليفزيون، عن طريق الموسيقار حسن إش إش، ولأن حمو، لا يجيد الغناء، فقد لجأ لصديقه كيمو، ليستعير صوته، بحيث يظهر حمو على المسرح، ويغنى كيمو من وراء الستار، ورحب الجمهور بالصوت الجديد، ولكن حمو لم يشأ أن يضيع مجهود صديقه، ورفض أن يصعد على أكتافه، فإعترف للجمهور بأن اللحن له، أما الصوت الجميل، فهو للمطرب كيمو الذى ظهر على المسرح، ونال إستحسان الجمهور، ورضاء سامية ووالدها خليل، والغريب أن سونا تركت مختار وخميس، وعادت الى حمو. (كيمو وأنتيمو)


ملخص القصة

 [2 نصين]

كيمو مطرب من مدينة الاسكندرية وحمو صديقه ملحن موسيقي، يذهبان إلى القاهرة لتحقيق الشهرة، ويقعان في العديد من المشاكل، وعليهما السعي معًا من أجل تحقيق أهدافهما.

شابان من أحد الأحياء الشعبية بالإسكندرية، الأول كيمو المطرب، والثانى صديقه الملحن حمو، ولهما صديق ثالث يقنعهما بالنزول إلى القاهرة حيث الأضواء والشهرة، يودعان أبويهما، وفى القاهرة يقيمان فى فندق الأمانة فتتم سرقتهما، وفى فندق الشرف يمدونه للدعارة، يصلان إلى فندق السعادة، يندمجان مع صاحبة والد الطالب الجامعية سامية، يلجأ الاثنان إلى وكيل فنانين يعمل سمكرى سيارات، يقع كيمو فى حب سامية، ويستطيع أن يقدم أغنيته الأولى التى تنجح، ويحقق شهرة.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

مطرب من الاسكندرية و صديقه الملحن يذهبان الى القاهرة لتحقيق الشهرة يقعان فى العديد من المشاكل .