محتوى العمل: فيلم - فل الفل - 2000

القصة الكاملة

 [1 نص]

زغلول حامد ابو المجد (ممدوح عبد العليم)يقطن فى حوش مدافن مع المرحوم والده، ويعمل مهرجا فى ملاهى، ويشاهد الفتاة الجميلة بسمة (نيرمين الفقى)، وينشغل بها فيهمل عمله مع الساحر الدكتور عبد السميع اللميع (فؤاد خليل) فيتم طرده من العمل، لينتقل للعمل على الدهل (الدف الكبير) فى احد الفرق الموسيقية، وأثناء زف عروسين يشاهد مرة اخرى الجميلة بسمة فيهمل فى عمله ويتم طرده مرة اخرى، ثم يعمل فى سوبر ماركت عامل نظافة، وايضاً تحضر بسمة، ولكنها هذه المرة تسرق كيس عيش وعلبة جبنة، ويقبض عليها وتقدم للمحاكمة، ويتقدم زغلول للدفاع عنها ويحاور القاضى (احمد راتب) الذى ظنه محاميا، ولكن عندما يكتشف انه لا يحق له الدفاع عن المتهمة يحيله للتحقيق، حيث حصل على ٦ شهور حبسا، واتهمت بسمة مدير السوبر ماركت(حمدى السخاوى) بأنه تحرش بها ولفق لها تهمة السرقة، وتنازل المدير عن اتهامها مقابل تنازلها عن شكواها، وبذلك خرجت براءة، وفى السجن حاول زغلول تحسين احوال السجناء، واقترح على العميد رشدى (محمد التاجى) مأمور السجن، إنشاء فصول محو الأمية يقوم زغلول بالتدريس فيها، وكذلك الاعتناء بمكتبة السجن، وتقوده المصادفة للمساهمة فى إحباط عملية تمرد وهروب لبعض المساجين بقيادة السجين فتوش(صالح العويل)، مما كان سببا فى الإسراع بالعفو عنه، وخروجه من السجن، ليجد بسمة فى انتظاره على باب السجن، وعمل زغلول سايس حتى يحصلوا على طعامهم، ويتزوج زغلول من بسمة ويسكنها معه فى المقابر، ويعمل فى فرقة موسيقية تعزف وراء راقصة (ياسمينا) فى احد الكباريهات، وايضاً يطرده المدير (فاروق فلوكس) من عمله، ويقابله الثرى نجاتى (سعيد صالح) وقد لعبت الخمر برأسه فظنه صديقه القديم الملياردير كاظم ابو العز الدرملى الذى كانت زوجته درية تخونه معه، وقد هربت معه منذ عامين، والآن يسأله عن احوالها، ويقسم له زغلول انه لم يخونه مع درية، لأنه ببساطة ليس كاظم، ولكن نجاتى لم يهتم وسلمه مسدسه ليقتله به ليستريح، ثم اخذه معه الى قصره وأحضر الخدم العشاء، وراح نجاتى فى نوم عميق، فأخذ زغلول العشاء ليتناوله مع بسمة، وفى اليوم التالى توجه لقصر نجاتى ليرد المسدس، ولكنه اكتشف ان نجاتى لا يعلم شيئا عن الأمس، ويقوم نجاتى بطرد زغلول، الذى يتوجه فى المساء للكباريه محاولا العودة للعمل، ويقابله نجاتى سكرانا ويظنه صديقه كاظم، وفى هذه المرة يذهب مع زغلول للمقابر، ويحزن لما آلِ إليه حال صاحبه الملياردير، ويمنحه شيكا بربع مليون جنيها ليحصل به على شقة لائقة، وتدفعه بسمه لصرف الشيك، فلما رفض النصب، هددته بالقتل، لأنها وجدت فى الشيك إنقاذا لحالهم المتردي، فقام زغلول بضربها، فزينت له صرف الشيك وإعادة النقود الى نجاتى ليحصل على مكافأة، فلما ذهب زغلول لصرف الشيك قبض عليه، ولكن بسمه ذهبت الى نجاتى واستدرجته للكباريه حتى يشرب الخمر ويسكر ويتذكر صديقه كاظم، وتذهب به للبوليس ليخرج صديقه من الحجز، ويلجأ زغلول للعميد رشدى مأمور السجن، ليجد له عملا، فألحقه بأحد الشركات ويكتشف زغلول ان العمال لها مطالب وتريد تحطيم الشركة، فيقوم بتهدءتهم عارضا التفاهم مع صاحب الشركة، والتى يكتشف ان صاحبها هو نجاتى، الذى يتهمه بتحريض العمال ويطرده من العمل، وتقرر الحكومة إقامة طريق يمر بالمقابر، ويضطر زغلول لإخلاء المقبرة ويصبح بالشارع مع بسمة التى اكتشفت انها حامل، وأثناء مرورهم امام كمين للشرطة على الكورنيش، يعتدى الارهابيون على الكمين ويقتلون من فيه، ويقوم زغلول بمطاردتهم والقبض عليهم، ويظن البوليس ان زغلول احد الإرهابيين ويتم التحقيق معه فى امن الدولة، ويكتشفون براءته، ويكتشف المحقق (عبد العزيز مخيون) ان زغلول معتقل سياسى قديم، وانه تخرج من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وحاصل على الماجستير، وكان يدرس فى الجامعة، ويكتب فى الصحف، ولكن معارضته لسياسة الحكومة، أدت به الى الإعتقال، وبعد الإفراج عنه ترك السياسة وفضل السير جنب الحيط، وهجر الجامعة والصحافة، وامتهن الكثير من الاعمال التى فشل فيها، ولكن المحقق افهمه ان الحال قد تغير الان، وازدادت مساحة الحرية، وان الداخلية قررت له مكافأة لمساهمته فى القبض على الإرهابيين، ويعاود زغلول حياته من جديد بعودته للتدريس بالجامعة والكتابة بالصحافة، وتنجب له بسمه الولد، وتحمل فى الآخر. (فل الفل)


ملخص القصة

 [1 نص]

(زغلول) مهرج في سيرك، يطرد منه وينتقل بين مهن مختلفة، فيعمل عامل نظافة فى سوبر ماركت، يلتقى بـ(بسمة) التي يقع في حبها ويتزوجها ويسكنان فى سكنه بالمدافن، ثم يقابل (زغلول) رجلًا ثريًا يظن أنه هو صديقه (كاظم)، يدعوه لقصره ويعطيه شيكًا بمبلغ كبير، وينجم عن ذلك سوء تفاهم.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

(زغلول) مهرج في سيرك، يطرد منه وينتقل بين مهن مختلفة، فيعمل عامل نظافة فى سوبر ماركت، يلتقى بـ(بسمة) التي يقع في حبها ويتزوجها ويسكنان فى سكنه بالمدافن، ثم يقابل (زغلول) رجلًا ثريًا يظن أنه هو صديقه (كاظم)، يدعوه لقصره ويعطيه شيكًا بمبلغ كبير، وينجم عن ذلك سوء تفاهم.