محتوى العمل: فيلم - عثمان وعلي - 1938

القصة الكاملة

 [1 نص]

يقع عثمان عبدالباسط العامل فى التليفون فى حب الخادمة ياسمينة وحين يراه صاحب العمل يطارحها الغرام يطرده من عمله ويدافع عنه زميله بندق فيطرد هو الآخر من العمل، ويبدءان في البحث عن عمل حتى يجدا فرصة عمل فى شركة علي بك فيتقدمان للحصول على هذا العمل ويلاحظ عثمان أنه منذ دخوله إلى الشركة والجميع يعامله باحترام زائد بل وينحنى أمامه الموظفون، يكتشف بندق أن الشبه بين عثمان عبدالباسط وعلى بك كبيرًا حتى لا يكاد أحد أن يفرقهما. يتعامل الموظفون مع عثمان وبندق في هذه اللعبة المسلية بالنسبة لهما فى إطار كوميدى ضاحك. ويحدث أن تتعرض خزانة الشركة للسرقة ويشك الجميع في عثمان حيث أن تصرفاته غير طبيعية منذ عودته، وهم يعاملونه على أنه علي بك بالطبع. يتمكن عثمان وبندق من الهرب ويبحثان عن السارق. بعد مواقف هزلية تنتمي إلى شخصية عثمان عبدالباسط يستطيع أن يقبض على السارق فى نفس لحظة وصول علي بك الحقيقي إلى الشركة، يفاجأ الجميع باثنين علي بك. هنا تتجلى الأمور أمام الجميع ويقدر علي بك خدمة عثمان في القبض على سارق خزانة الشركة، ويمنحه عملاً فيها هو وبندق الذى يقرر الكف عن عشق الخادمات.


ملخص القصة

 [1 نص]

بسبب وقوع عامل الهاتف عثمان عبدالباسط (علي الكسار) في حب الخادمة ياسمينة (بهيجة المهدي)، يُفصل عثمان من عمله حينما يضبط بانشغاله عن العمل بسببها، وعندما يذهب لعمل جديد، يكتشف أن جميع موظفي الشركة قد خلطوا بينه وبين علي بك صاحب الشركة الحقيقي بسبب التشابه الكبير بينهما، ويستغل ذلك لصالحه.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

عندما يلتحق عثمان عبد الباسط بعمل جديد، يكتشف أنه يشبه علي بك صاحب الشركة.