محتوى العمل: فيلم - آمنت بالله - 1952

القصة الكاملة

 [1 نص]

عباس ابراهيم(إستفان روستى)متزوج من الممثله السابقة فاطمه صبرى (عزيزه امير) وله ابنه صغيره وابن حديث الولاده. تورط عباس فى اختلاس مبلغ خمسة آلاف جنيها خسرها فى القمار وطارده البوليس فلجأ الى عشيقة السابقة سميره يويو (مديحه يسرى) التى وافقت على منحه المبلغ مقابل التنازل عن ابنه حديث الولاده لتستطيع ان ترث زوجها العجوز جلال فتحى (زكى ابراهيم)ووعدته بالزواج به بعد موت زوجها وبذلك يضم ابنه الى ابنته مرة اخرى. وافق عباس وخطف الرضيع وأعطاه لسميره مقابل المبلغ وإقرار منها بان الرضيع ابن فاطمه وقام بوضع الإقرار فى مرتبة الطفل ثم داهمه البوليس وقبض عليه وفى السجن شعر بنوبه قلبيه فصارح احد السجناء يدعى برعى الضبع (محمود المليجى) بأمر الرضيع والإقرار وطلب منه ان يبلغ فاطمه بكل شئ ثم اسلم الروح. أصيبت فاطمه بلوثه عقليه لفقد رضاعها ولكن زملائهاالسابقين بالمسرح غزال(اسماعيل ياسين)وعبله(ثريا حلمى) وقفوا بجانبها حتى تماثلت للشفاء وعادت مرة اخرى للمسرح تعمل به. زارت سميره المسرح ومعها الطفل طارق(عادل عزمى)وقد بلغ الخامسة والتقى مصادفة مع اخته هدى الصغيره (سهير فخرى)ولم تعرف فاطمه ان الطفل هو ابنها. خرج برعى الضبع من السجن فى حالة يرثى لها وذهب للمسرح وقابل غزال وأخبره انه يحمل سراً من المرحوم عباس يجب إيصاله الى فاطمه التى قابلها ومعها طارق وبعد ان علم انه ابن سميره أضمر فى نفسه شرا ولم يصارح فاطمه بالسر بل تسلل الى منزلها وسرق الإقرار من المرتبه وذهب الى سميره ومعه اخته نفوسه الضبع(وداد حمدى)وهددها بفضح أمرها امام أهل زوجها وضياع الثروه منها او الزواج به فرضخت للأمر وتزوجته. استغرب غزال من زواج هذا المتشرد من تلك الحسناء الثريه. زار سميره شقيق زوجها عبد الصبور (عبد الحميد زكى) وابنه (عبد الغنى قمر) وزوجة ابنه (جمالات زايد) وحفيدته ناعسه الصغيره التى تقاربت مع طارق الصغير ولكن سميره طردتهم من البيت. تاه طارق فى المولد ووجدته فاطمه وإعادته الى سميره. أضاع برعى كل ثروة سميره ولم يتبقى سوى نصيب طارق (نبيل الألفى) بعد ان بلغ سن الرشد وتخرج من كلية الطب وأصبحت سميره وزوجها برعى وأخته نفوسه عاهل على طارق وقررت نفوسه ان تتزوج من طارق لضمان الثروه والعز. سقطت فاطمه فى الطريق وأنقذها طارق وأخذها لمنزله ومعها ابنتها هدى (زهرة العلى) وقابلوا سميره. شاهد غزال برعى وتذكر يوم خروجه من السجن والسر الذى لم يبح به لفاطمه وسبب زواجه من سميره ولم يصل الى شئ قرر طارق ان يفتتح عياده فى قرية والده وأعمامه ثم صارح عمه وابنة عمه ناعسه (سميره احمد) برغبته فى الزواج من هدى. خطب طارق هدى ولكن شك غزال فى الامر وتوصل اخيراً للسر لابد ان طارق هو زابن فاطمه وصرح بذلك دلعبله ولكن فاطمه سمعته فواجهة سميره التى لم تنكر حتى لا يتزوج الأخ من اخته ولكن اين الدليل. وعن طريق نفوسه واعتقادها فى الاتصال بالجن استطاع غزال وعبله ان يعرفا منها كل شئ وحصلوا على الإقرار وفى نفس الوقت تشاجر طارق مع برعى وقرر ترك المنزل وعدم الصرف على امه وزوجها وأخته مما دعا برعى لمحاولة قتل طارق ولكن رصاصه أصابت سميره فماتت وحضر البوليس وقبض على برعى وسلم طارق الإقرار الى البوليس لإعادة الثروه لأصحابها وهم عبد الصبور وأولاده وافتتح عيادته فى بلدهم وتزوج ناعسه كما تزوجت هدى من شقيق ناعسه وقالت فاطمه ومعها غزال وعبله آمنت بالله.


ملخص القصة

 [1 نص]

مقامر سارق يطارده البوليس فيلجأ إلى ثريا صديقته القديمة، ويبيعها ولده الرضيع لتوهم زوجها أنه ولدها وبذلك تستطيع أن تورثه، وتربي فاطمة أم الرضيع ابنتها الثانية، وتمر السنون وتعيش الأم وابنتها بالعودة إلى التمثيل الذي كانت تحترفه في صغرها. يجتمع الابن بشقيقته فيتحابان وهما يجهلان روابط قربتهما.


نبذة عن القصة

 [2 نصين]

مقامر يبيع إبنه لزوجة ثري، ويلتقي ولده مع شقيقته في الحقيقة ويتحابان غير عالمين أنهما شقيقين، وتتوالى الأحداث.

مقامر يبيع إبنه لزوجة ثري، ويلتقي ولده مع شقيقته في الحقيقة ويتحابان غير عالمين أنهما شقيقين، وتتوالى الأحداث.