محتوى العمل: فيلم - الفرقة ١٢ - 1991

القصة الكاملة

 [1 نص]

إكتفت صباح (وداد حمدى) الشهيرة بمرات الأسد بالفترة الكبيرة التى قضتها فى تجارة المخدرات، وإعتزلت التجارة بينما واصل ابنها الكبير سامى ابو الوفا (على حسنين) تجارة المخدرات تحت ستار شركة للإستيراد والتصدير، ثم إنشغل اخيرا بالترشح لمجلس الشعب، ليتخذ من الحصانة ستارا لنشاطه، بعد ان وعد زوجته بالاقلاع عن تلك التجارة بسبب موت ابنهم علاء بسبب إدمانه المخدرات، وتزوجت شقيقته فوزية ابو الوفا (فيفى عبده) الشهيرة بفيفى برجل كان ثريا وجار عليه الزمن، واصبح لا بيهش ولا بينش، وهو منير (حسن حسنى) وتستغل شخصيته الضعيفة، فى إقامة علاقات آثمة مع الكثير من الرجال وتبتز اموالهم وكان ابرزهم اللواء المفصول من الداخلية لسوء سلوكه ونشاطه المشبوه، برهان (فؤاد برهام) وقد استغلته فيفى لمساعدتها فى التعرف على موردى المخدرات من الخارج، لتتاجر فى المخدرات بجلب الهيروين لداخل البلاد، بينما كانت الشقيقة الثالثة منى ابو الوفا(عبير الصغير) دايره على حل شعرها، وقد بذل المقدم فؤاد (محمود حميده) جهدا كبيرا فى القبض على عائلة ابو الوفا، ومراقبة نشاط اللواء برهان، ولما كانت النتائج غير مرضية، فقد اقترح على رئيسه عميد عبد السلام الاسيوطى (يسرى العشماوى) تكوين فرقة خاصة ذات إمكانيات بدنية عالية، ومن الشباب المفعم بالحيوية للمساعدة فى إدارة مكافحة المخدرات، واقترح ان تتكون من طلبة كلية الشرطة، اصحاب المهارات البدنية الخاصة بالسنة النهائية لتكون لهم فترة تدريب، وأطلق عليها الفرقة ١٢، ساعدته فى التحريات ومراقبة المجرمين، واكتشفوا ان فيفى تستغل زوجها فى جلب المخدرات من اليونان، وفشلت محاولة القبض عليه بالمطار بعد ان تخلص من الهيروين، وأرسلت المنظمة من الخارج العميلة إيلين (ياسمين) ومعها كمية بسيطة من المخدرات، وسلمتها الى فيفى، والتى استعانت بأمها صباح فى تصريف البضاعة، فلجأت لصبيها القديم احمد البطل (حمزه الشيمى) لتوزيع الهيروين، وقرر فؤاد عدم القبض على اى منهم انتظارا للصفقة الكبيرة، والتى قررت إيلين إرسالها من لبنان بداخل ثلاجة ومعها بوتاجاز، وطلبت من السفرجى عبدالله (احمد سامى عبدالله) الذى كان يعمل لدى عائلتها فى لبنان ان يستلم الطرد فيأخذ البوتاجاز هدية، ويسلم الثلاجة لمن يذكر له كلمة السر، ولجأت فيفى لأخيها سامى ليساعدها فى تسلم الهيروين، والذى اختار ساعة فرز الأصوات، وانشغال البوليس ليتسلم البضاعة، ولكن عبدالله استغل الموقف وطلب ٥٠ ألف جنيه فرضخ له سامى، ولكن الفرقة ١٢ كانت لهم بالمرصاد، وتم القبض على الجميع من اول صباح الى فيفى وسامى مرورا بعبد الله والبطل، ولكن ظهرت نتيجة الانتخابات بفوز سامى بالعضوية وتمتعه بالحصانة، فتم إخلاء سبيله. (الفرقة ١٢)


ملخص القصة

 [2 نصين]

من أجل الإيقاع بعائلة أبو الوفا المتمرسة منذ زمن طويل في تجارة المخدرات والتي تخطط لإتمام صفقة هيروين كبرى رغم تردد الوالدة، يقرر المقدم فؤاد تشكيل الفرقة 12 من مجموعة من الشباب عالي اللياقة البدنية، من بينهم أشرف الحاصل على جائزة كبرى في لعبة التايكندو، ومحمد الحائز على الميدالية الذهبية في الملاكمة.

توارثت عائلة أبو الوفا تجارة المخدرات، التى تمارسها منذ زمن بعيد وابنها سامى يتخذ من إدارته لشركة تصدير واستيراد كستار لتهريب المخدرات، بينما تتجه شقيقته فيفى للاتجار فى الهيرويين لتحقيق أرباح سريعة بمساعدة لواء متقاعد فصل من الخدمة لسوء سلوكه. تتزوج من منير ضعيف الشخصية الذى يستسلم لنزواتها دون مقاومة تذكر. على الجانب الآخر يفشل المقدم فؤاد فى تنفيذ خطته للقبض على عصابة أبو الوفا، فيقرر تشكيل الفرقة رقم 12 لتحقيق هدفه باختيار مجموعة من الشباب عالى اللياقة البدنية، ومنهم أشرف الحاصل على جائزة فى التايكندو، ومحمد الحائز على الميدالية الذهبية فى الملاكمة ويستعين بهم فى مطاردة تجار ومهربى المخدرات والتخطيط للإيقاع بعصابة أبو الوفا.. تستعين فيفى بوالدتها وشقيقها سامى فى تنفيذ عملية كبيرة لتهريب هيروين ورغم تردد والدتها فإنها توافق على قبول المهمة، بينما يتربص لها المقدم فؤاد حتى يقبض على العصابة، بينما يفلت سامى لتمتعه بالحصانة بعد نجاحه فى دخول مجلس الشعب.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

من اجل الايقاع بعصابة ابو الوفا المتمرسة فى تجارة المخدرات، يقوم المقدم فؤاد بتشكيل الفرقة 12 من مجموعة من الشباب عالى اللياقة البدنية.