عليا الطرب بالتلاتة  (2006)  Alaia Eltarab Beltalata

2

كوميديا غنائية تدور من خلالها طموحات وأحلام مجموعة أصدقاء يشد كل منهم إزر الاخر ويساندوا بعضهم البعض في كل ما يواجههم من مشاكل، سواء أكانت مشاكل شخصية أو مهنية.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [3 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

كوميديا غنائية تدور من خلالها طموحات وأحلام مجموعة أصدقاء يشد كل منهم إزر الاخر ويساندوا بعضهم البعض في كل ما يواجههم من مشاكل، سواء أكانت مشاكل شخصية أو مهنية.

المزيد

القصة الكاملة:

منى (ريهام عبدالغفور) الدلوعه بنت الأكابر، تحب وتتزوج أحمد (محمد عطيه) إبن الحاره الشعبية، لمجرد انه فنان تشكيلى يرسم اللوحات الزيتية، متحدية إرادة أمها (فيفى السباعى)، وبعد شهرين...اقرأ المزيد من الزواج، تشاهد لون أحمر على رقبته من ألوان الرسم، فتظن انها أحمر شفاه فتشاجرت معه فى يوم عيد ميلاده، وتصيح فيه، أخرج من بيتى ياواطى، فيذهب الى أصحابه فى الحاره، فيجدهم فى بار أبو الغضب، الواد بهنسى (ريكو) عازف الاوكورديون، والواد عصفوره (سعد الصغير) صاحب كشك السجاير، والبت خوخه (دينا الراقصة) راقصة البار وزوجة صاحب البار سيد غضب (اسماعيل فرغلى) المتواجد حاليا فى السجن، ويحتفلون بعيد ميلاد أحمد وتخلع خوخه ملابسها وترقص، ويغنى بهنسى بلح بلح يابلامبح ..اوعى حد يأبح، ويشربون ويسكرون، ويقضون ليلتهم فى أتيليه أحمد، وفى الصباح تحضر خوخه علشان احمد يرسمها، وتحضر فتاتان توأم تبحثان عن أحمد، ثم تحضر منى لمصالحة احمد فتجد عنده مجموعة من النساء، فتطلب الطلاق، وتصر عليه، لمجرد انها تريد سماع جملة "روحى وانت طالق"، ويطلقها احمد ويندم الحبيبان. وبعد مرور عام يحتفل احمد مع أصحابه بالحاره بعيد ميلاده، ويدخنون المخدرات، ويدخل عليهم حرامى، خطف شنطة بها ٢ مليون دولار، من الحرامية، دي عوكشا (حجاج عبدالعظيم)، و دى روكبا (محمد شرف) الذين يطاردونه بداخل أتيليه احمد، ويخبئ الحرامى الشنطة تحت السرير، ثم يسمع الحراميه صوت سارينة بوليس، فيهربون جميعا ويتركون الشنطة، وتحضر منى بحجة استعادة هداياها، ويحاول أصحاب احمد إعادة المياه لمجاريها، بمصالحة احمد ومنى، وتخلع خوخه ملابسها فى الحاره وترقص، بينما يغنى عصفوره، إحنا العيال البيئة الصح. ويقبض على عصفوره بسيجارة حشيش، ويدخل السجن، ويتقابل مع سيد غضب، ويهربون معا فى كلابش واحد، بينما يخطف دى روكبا البت خوخه، ويذهب بها مع دى عوكشا لمنزله، ولكن أم دى روكبا (فاطمه كشرى) تضربه وتطلق صراح خوخه، وإحتفالا بعودة احمد لمنى، يقوم احمد بدعوة العيال البيئة على الغذاء، ويحضرون للفيللا، وعصفوره وسيد غضب فى أيدهم الكلابشات، وكانت فضيحه، وغضبت منى وطلبت الطلاق، ولكن الحراميه يخطفون منى وامها والسفرجى ادريس (سليمان عيد) ويطلبون الشنطة من احمد، الذى يبحث عنها فى الأتيليه، ويجدها تحت السرير، ويتمكن العيال البيئه من تخليص منى وامها، ولكن سيد غضب يسرق الشنطة ويهرب بها، ولكن زعيم العصابه صاحب الشنطة سعيد الفرماوى (غسان مطر)، يهاجم الأتيليه ويجد فيه خوخه، وتقوم العصابة بتقييدها ووضعها على السرير، ويحضر احمد، وتحضر الفتاتان التوأم، وتحضر منى وتشاهد الفتاتان، وتشاهد خوخه مقيدة على السرير، فتظن احمد خطفها ليغتصبها، فطلبت الطلاق، ويتمكن العيال البيئة من استرداد الشنطة من سيد غضب، وتتم مطاردة بداخل المترو، مابين العصابة والعيال البيئة، ويتدخل البوليس ويقبض على الجميع، ويستولى على الشنطة، وبعد سنه يخرج سيد وعصفوره من السجن، وتخلع خوخه ملابسها وترقص ويغنى العيال البيئة ومعهم احمد ومنى. (عليا الطرب بالتلاته)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


أراء حرة

 [1 نقد]

التدني بالذوق السينمائي

اعتقد انه لابد من الاعتذار اولا لكل من مخرج العمل احمد البدري ومؤلفه أحمد عبدالله اذا استحقا الاعتذار عن تقديم مثل هذا العمل الغير لائق بصحيفة اعمالهما الفنية ..وقبل الخوض في احداث فيلم غير مفهوم ولا مترابط دراميا لابد من التأكيد انه رؤية لشخص قرر ان يؤلف ويخرج صور هلوسية هابطة ليس إلا ...وإذا كان رغبتهما في إخراج فيلم لتحقيق ارباح وبيعه للسوق فإنه لابد من توضيح ان الفيلم لم يصل إلى مستوى إدراجه تحت مسمى افلام المقاولات التي يٌسعى من ورائها تحقيق قدر من الربح بغض النظر عما تقدمه من رسالة...اقرأ المزيد فنية...فالفيلم عبارة عن مجموعة من الاستعراضات والاغاني يقدمها المطربين الثلاثة ابطال الفيلم برفقة الراقصة دينا يتخللها مجموعة من المشاهد والحوارات التي وضعت وتم حشو السيناريو بها حتى يتمكن مؤلفه من اخراج ساعة ونصف تقريبا هي مدة الفيلم من الابتذال والاسفاف ...وبعيدا عن رسم الشخصيات بالفيلم والاستخفاف بتقديم ادوار ليس لها أي معنى فإن الانتقال بين احداث الفيلم يذكرني بلعبة نط الحبل حيث يتم الانتقال من حدث إلى حدث دون وجود اي مبرر او ربط بينهم فمثلا نفاجأ بإن الزوجين محمد عطية وريهام عبد الغفور دائمي التشاجر طوال احداث الفيلم ويترك محمد المنزل غاضبا دون وجود سبب منطقي لذلك وربما كان السبب الخفي هو تمكن المخرج من تصوير المشهد الثاني والثالث وهكذا.. ومايجعلني اقدم اسفي ع مثل هذا الفيلم هو دور الفنانة ريهام عبد الغفور التي انتهجت طريق الانحدار في تقديم اعمالها ليطلق على تأديتها لمثل تلك الشخصية بالعمل تدني الذوق السينمائي مضيفة إلى اعمالها سقطة فنية كبيرة ...ويبدو أن المخرج والمؤلف قررا ان يستقبلا عزاء كل من شاهد عملهما فقدما قصة واغاني واستعراضات هابطة بالجملة تحت مسمى فيلم سينمائي

أضف نقد جديد


تعليقات