محتوى العمل: فيلم - سبع الليل - 1971

القصة الكاملة

 [1 نص]

حلمى الجندى تركته زوجته وهربت الى فرنسا ومعها ابنتهما الصغيرة سلوى، وبعد ١٥ عاما ماتت الزوجة، وعادت سلوى (ميرفت أمين) الى مصر لتبحث عن والدها، وعملت فى كازينو بالهرم مضيفة فى صالة القمار السرية الملحقة بالكازينو، الذى كان يمتلكه تاجر المخدرات الملقب بسبع الليل، والمطارد من البوليس، ولا يعرف أفراد عصابته ملامح وجهه، لأنه يضع لثاما على وجهه للتخفى، وهو على علاقة غرامية براقصة الكازينو سنية (نجوى فؤاد) والتى أطلق عليها اسما فنيا هو شذى، وقد استغل سبع الليل رغبة سلوى للسفر للأسكندرية ووضع كمية من الكوكايين فى استبن احد السيارات، وسلمها الى سلوى لتسافر بها ليضمن سلامته ، ثم يسترد المخدرات عند الوصول، ولم تكن سلوى تدرى شيئا مما يحاك من وراء ظهرها، غير أن البوليس طارد سيارة سبع الليل، التى سقطت به من فوق هضبة الهرم، وظن رائد المباحث سمير (مجدى وهبه) ان سبع الليل قضى نحبه، ولكن سبع الليل نجا من الحادث، وطلب من أفراد عصابته عدم التعرض لسيارة سلوى فى الوقت الحالى، وعندما علم البوليس بنجاة سبع الليل، شدد المراقبة على طول الطريق الزراعى، لضبط سبع الليل وعصابته ومعهم المخدرات، ولكن سيارة سلوى تعطلت عند مدخل مدينة طوخ، ولجأت للميكانيكى حسن (رشدى اباظه)، الذى أوضح لها ان السيارة تحتاج ليوم كامل لإصلاحها، فسلمته عنوانها بالقاهرة واستقلت تاكسى للعودة، وبعد إصلاح السيارة عاد بها حسن للقاهرة، وفى الطريق اضطر لتغيير أحد العجلات، ليكتشف المخدرات فى الاستبن، فدفنها على جانب الطريق، حتى يتجنب كمائن البوليس، ولكن العصابة اعترضت طريقه وضربته وسرقت السيارة، ولم يجدوا المخدرات، فقاموا بخطف سلوى لتخبرهم بمكان المخدرات، وابلغ حسن البوليس بالاعتداء عليه، وكان البوليس يراقب العصابة، وأدلى لهم بأوصاف دنجل (محمود فرج) احد المعتدين عليه، وفشل البوليس فى القبض على دنجل، الذى تمكن من الهرب، ووصل حسن لمنزل سلوى ليبلغها بسرقة السيارة، فلم يجدها، وأبلغه والدها (صلاح نظمى) المقعد على كرسى متحرك، ان سلوى خطفها سبع الليل، وطلب منه عدم ابلاغ البوليس، ولكن العصابة خطفت حسن لتحبسه مع سلوى، ولكن الراقصة شذى التى أعجبت بشباب حسن، وارادت من يساعدها على التخلص من سبع الليل، قامت بفك قيود حسن، الذى تمكن من الهرب ومعه سلوى التى أعادها لمنزلها، لتقابل والدها لأول مرة، وتكتشف انه مقعد، والذى رحب بها ومعه خادمه الاخرس (توفيق الدقن)، وفوجئ حسن بهجوم من سبع الليل على المنزل، ثم هروبه بعد ان ترك خطاب، يهدد فيه حسن بالابتعاد عن سلوى، ولكن المخبر (على عرابى) المكلف بمراقبة منزل سلوى، أكد أن أحد لم يدخل أو يخرج من المنزل، فتأكد البوليس ان سبع الليل مازال بداخل المنزل، فقام الرائد سمير بإستكتاب كل من بالمنزل، بالإسم والعنوان كإجراء روتيني، وذلك لمقارنته بخط خطاب التهديد، وبذلك عرف البوليس من هو سبع الليل، وحينما هم بالقبض عليه، تمكن سبع الليل من خطف سلوى والهروب بها وحملها على ظهره، وصعد بها لبرج مراقبة القطارات، وألقى بها فوق قطار بضائع، ثم قفز وراءها، بينما تمكن حسن من التغلب على الاخرس، ولحق بالقطار وقفز إليه، ليتصارع مع سبع الليل، حتى ألقى به تحت عجلات القطار، وأنقذ سلوى من سبع الليل، وحينما تم كشف وجه سبع الليل، اكتشفت سلوى انه والدها حلمى الجندى، ولكن الرائد سمير أخبرها انه ليس والدها، بل حمدان السبع الذى قتل والدها حلمى الجندى وخادمه الاخرس، وحل محله مع مساعده على عرابى، واراد حسن العودة الى طوخ، فطلبت منه سلوى البقاء معها فى مصر فلما ابى، عرضت عليه الذهاب معه والعيش فى طوخ. (سبع الليل)


ملخص القصة

 [1 نص]

تطارد الشرطة سبع الليل تاجر المخدرات، فيقوم بإخفاء المخدرات في سيارة سلوى، لتتعطل السيارة وتشاء الصدف أن يمر عليها حسن الميكانيكي الذي يتولى إصلاحها ويُفاجأ بوجود شحنة المخدرات بالسيارة فيخفيها في مكان بالطريق، وتقوم عصابة سبع الليل بخطف سلوى لتعيد لهم المخدرات التي لا تعلم عنها شيئًا.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تتعطل سيارة سلوى المخبأ فيها شحنة مخدرات دون علمها، فتقوم عصابة سبع الليل بمطاردة سلوى للوصول إلى المخدرات.