محتوى العمل: فيلم - السيد أبو العربي وصل - 2005

القصة الكاملة

 [1 نص]

السيد أبوالعربي (هانى رمزى) استشهد والده فى حرب أكتوبر، وماتت والدته (ناديه العراقية) وهو طفل، وطرده من شقة أمه، خاله الندل مرسى (إسماعيل فرغلى)، لأنه باعها لأبو المعاطى، الذى ورثها لإبنه معاطى (صلاح عبدالله). كبر أبوالعربي وحصل على دبلوم التجارة، وسعى لإقامة تمثال لوالده الشهيد، على قاعدة ديليسبس، دون تصريح من محافظة بورسعيد، وطارده والتمثال فى كل مكان، ضابط قسم مدينة بورسعيد (حجاج عبدالعظيم)، وكان ابو العربى يتاجر فى الملابس، بالمنطقة الحرة، ويعاونه شامبو (طلعت زكريا)، ويعتمد أبو العربى فى حياته على الفهلوة والنصب والإحتيال والتهريب، ويتصف بالكذب والخداع، وهى الجينات التى ورثها من خاله الندل مرسى، كما كان شهماً يساعد المحتاجين، وصاحب صاحبه، وهى الجينات التى ورثها من والده الشهيد، ورغم أن مهجة (منه شلبى)، إبنة تاجر الأقمشة زغلول (وحيد سيف)، والحاصلة على بكالوريوس الخدمة الإجتماعية، تعرف كل صفات أبو العربى، إلا أنها أقامت معه علاقة غرامية، ولكن والدها زغلول، يرفض زواجها من ابو العربى، لأنه لا يملك مصاريف الزواج، ويرحب بزواجها من معاطى تاجر الأقمشة، والذى ورث شقة أم أبو العربى. ويدور الصراع على مهجة، بين أبو العربى ومعاطى، وعندما علم الأخير، بعملية تهريب الخمور، التى يدبرها أبو العربى، أبلغ عنه الجمارك، وفشلت التهريبة، وصودرت الخمور، وطارد جلال بك (عنتر هلال) صاحب الخمور المصادرة، أبو العربى، الذى قرر الإنتقام من معاطى، فوضع له كيس سكر بودرة، فى درج النقود، وأبلغ عنه البوليس، لحيازته الهيروين، وتم القبض على معاطى، وزاره أبو العربى فى محبسه، وأقنعه برشوة المعمل الجنائى، بمبلغ ١٢٠ ألف جنيه، ليكتب فى تقريره أن الكيس به سكر بودرة، وشرب معاطى المقلب، ولكن عندما خرج، ادعى أن نقوده لدى الحاج نور فى اليونان، وعرض ابو العربى السفر لتحصيل الشيك، وأخذ وعداً من زغلول، بأن يزوجه مهجة عقب عودته بالنقود، وسافر على مركب هجرة غير شرعية، ولكن ريس المركب (حمدى هيكل)، ألقى بالركاب على بعد ٥ كيلو من الشاطئ اليونانى، وكاد أبو العربى يغرق، ولكن أنقذته الموديل جوليا (ليلى الأمريكية)، واستضافته وأوصلته للحاج نور (عبدالله مشرف)، الذى رحب به وأسكره، وإستولى على ملابسه وبها الشيك، وألقى به فى قارعة الطريق، حيث أنقذته جوليا مرة ثانية، وقدمته لوالدها الخواجه مينو (حمدى السخاوى) صاحب مصنع تقطيع السيارات، وعمل ابو العربى معه، ونشأت علاقة عاطفية بينه وبين جوليا. إستغل معاطى أخبار إلغاء المنطقة الحرة بعد عامين، وأقنع زغلول بتخزين كمية كبيرة من الملابس والأقمشة فى مخازنه، وأخذ عليه شيكات بقيمتها، ثم سرق الأقمشة، وهدد زغلول بالسجن، أو تزويجه من مهجة، وإضطرت مهجة للموافقة لإنقاذ والدها من السجن. بينما قام رجال الخواجة مينو، باحضار الحاج نور مكبلاً، والذى إعترف بالمؤامرة التى دبرها معاطى، وعرض الإتيان به لليونان، حيث أوهم معاطى، بوجود كمية كبيرة من البضائع لدى أرملة يونانية، يمكن شراءها بتراب الفلوس، فباع معاطى كل مايملك، وجاء لليونان ومعه ١٠٠ ألف يورو، واشترى البضاعة الوهمية، من الأرملة، التى إنتحل شخصيتها أبو العربى. تمكن أبو العربى من إستغلال أموال معاطى، وبمساعدة جوليا ووالدها، وإفتتح شركة توكيلات تجارية، وكون ثروة كبيرة، أنشأ بها شركة مقاولات بالشراكة مع جوليا، وقرر إنشاء فندق عالمى، وقرية سياحية فى بلده بورسعيد. وعندما علم أبو العربى بقرب زواج مهجة من معاطى، عاد لبورسعيد، ومعه جوليا شريكته، وعلم بورطة زغلول مع معاطى، فأعاد لمعاطى فلوس السجن، وفلوس اليونان، مقابل شيكات زغلول، وإشترى منه شقة والدته، التى إشتراها والد معاطى من خاله الندل مرسى. طلبت مهجة أن يكون فرحها على معاطى، فى يوم إفتتاح القرية والفندق، الذى أنشأهما أبو العربى، الذى وافق على إستضافة العرس، وفى يوم الفرح أوهم معاطى بوجود الهيروين فى بدلة الفرح، وفى وجود المحافظ والجهات الأمنية، سيتم القبض عليه، فخلع معاطى بدلة الفرح، فأخبره بوجود الهيروين فى ملابسه الداخليه، فهرب معاطى، وحل محله أبو العربى وتزوج من مهجة، وتفهمت جوليا الأمر، وباركت للعروسين ورقصت لهم فى الفرح. (السيد أبو العربى وصل)


ملخص القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم حول شاب بورسعيدي يدعى أبو العربي يعمل بالتجارة ولكنه لم ينجح فيها ومع ذلك يريد الزواج من فتاة تدعى مهجة ولكن والدها يرفض بسبب رغبته في زواج ابنته من بائع ملابس، ولذلك قرر أبو العربي الذهاب إلى اليونان بحثًا عن الثروة.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم حول شاب بورسعيدي يدعى "أبو العربي"يعمل بالتجارة ولكنه لم ينجح فيها ومع ذلك يريد الزواج من فتاه تدعى "مهجة" ولكن والدها يرفض بسبب رغبته في زواج أبنته من بائع ملابس ولذلك قرر أبو العربي الذهاب إلى اليونان بحثا عن الثروة.