يذهب مصطفى رفقة رجاله إلى منزل خليل ويطلب منه تسليمه رشاد، يخبر خليل - مصطفى أن رشاد وافته المنية منذ ساعات، يرى رجلا من أهل الضيعة مصطفى في منزل شقيقته سعاد ويذهب ليُخبر معلمه.