أبو زكي يخبر أهل الحارة بأن مالك العقار الجديد هو من أرسل الدعاوي، بعد ما يسلم صالح وخليل المال وجوازات سفرهم إلى أبو ياسين، يلاحقانه، يختفي حسني وتنتشر أقاويل كاذبة بأنه قتل ولكنه يظهر مجددًا.