حلقات المسلسل: مسلسل - الضحايا - 1996

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26

تطرد أم جمالات - سليمان الضبع من الشقة لعدم سداده الإيجار، يلجأ سليمان إلى معلم طه (أبو نعمة) ويخدعه ويُخبره أن المنزل الذي كان يسكن فيه انهار، يطلب طه من سليمان العمل لديه في تجارة الخشب.

يرى لحمة - سليمان وهو يبيع الخشب للتجار دون علم طه ويغشه ثم يذهب ليُخبره ولكن يلحق به سليمان ويحذره من التحدث في الأمر، ويُقنع سليمان - لحمة بالعمل لصالحه.

يتعرض لحمة لحادث سير ويتوفى، يُقدم سليمان هدية إلى نعمة نجلة طه ويُخبرها بإعجابه بها، يتوفى طه.

يعلم سليمان أن معلم خواص سأل عنه في البنك الذي يودع فيه أمواله فيذهب للتحدث معه، يتفق سليمان مع خواص إعطائه مبلغا مالي مقابل الابتعاد عنه، ويُخبر محامي العائلة - سليمان بكتابة طه كل أملاكه باسم زوجته كوثر.

يقرر خواص الانتقام من سليمان بعدما أودعه في السجن، يحاول زينهم النصب على سليمان ولكن ينتبه الأخير ويكشف الخدعة، يعترف خيري بحبه لنعمة ولكنها ترفضه.

يقابل سليمان - نعمة ويطلب منها استكمال طريقها بدونه فتنهار، وتطلب كوثر من سليمان أن يكون وكيل نعمة، يتزوج خيري من نعمة.

يتودد سليمان بشكل شبه دائم إلى كوثر لكي يوقعها في غرامه ويطلب الزواج منها، ويعقد سليمان قرانه على كوثر.

يستدعي الضابط سليمان ويسأله عن علاقته بزينهم فينفي معرفته به، ويُخبر الضابط - سليمان أن زينهم توفى نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية.

تتنازل كوثر عن كل أملاكها إلى سليمان الضبع، يساعد سليمان - خواص على الخروج من السجن ويطلب منه غلق الصفحة القديمة والعمل مساعدًا له.

يذهب سليمان إلى المستشفى ويقابل نعمة وزوجها خيري ويتشاجر معهم ثم يخبرهم بتطليقه لكوثر فتنهار نعمة حزنًا على والدتها، تخبر نعمة زوجها خيري بحملها.

يحاول سليمان إلى هند ليوقعها في غرامه ويتزوجها، يجن جنون خواص بعدما يعلم أن سليمان خدعه وغدر به ويقرر الانتقام منه، تقبض الشرطة على خواص أثناء محاولته قتل سليمان.

تُخبر هند والدها بموافقتها على الزواج من سليمان، تُرزق نعمة بمولودتها من خيري، يتزوج سليمان من هند، يُرزق سليمان بمولودة من هند يطلق عليها لبنى وطفل يطلق عليه سيد، يكبر الأباء والأبناء.

يغضب سليمان من نجله سيد بعدما يتسبب في مشكلة كبيرة بالعمل، تمرض نعمة وتذهب نجلتها شذى للاطمئنان عليها في المستشفى، تتعرف نعمة على أمجد نجل سليمان الضبع.

تحكي شذى قصة سليمان الضبع لنجله أمجد، يبحث أمجد في ملفات وصور والده القديمة للتأكد من حقيقة رواية نعمة وبالفعل يجد ما يؤكد ظنه.

يبحث عوني عن أي أدلة تُدين سليمان الضبع ونجله سيد ويتفق مع السكرتيرة على اطلاعه على ورق ومعلومات هامة تخص شركة سليمان للإيقاع به، يطلب أمجد من نعمة أن لا تأخذه بذنب والده سليمان.

يتقرب أمجد من شذى، ينفعل سليمان على نجله سيد بعدما يعلم أنه كتب على نفسه شيك بمبلغ كبير لفتاة ووالدتها، تذهب نعمة إلى سليمان وتطلب منه الاهتمام بأمجد.

يُخبر عوني - سليمان أنه سيسلم ملفه بالكامل إلى النائب العام ، يُقرر سليمان جمع أبنائه والهرب بهم إلى لندن قبل القبض عليه، يرفض أمجد السفر مع عائلته ويظل في مصر.

تنشر الصحف والجرائد خبر هروب سليمان الضبع وعائلته إلى الخارج ويجن جنون عزام على شذى بسبب دفاعها المستميت عن أمجد، تستدعي النيابة أمجد للتحقيق معه في هروب والده.

يحرض عوني رجاله لخطف أمجد، يسأل عوني - أمجد عن مكان والده في لندن وأي معلومة يعلمها عن عمل والده ويُخبره أمجد أنه لا يعلم مكانه.

يستفيق أمجد من الغيبوبة، يدخل سيد في مرحلة إدمان ويلجأ إلى اللورد جميل ليعطيه جرعة من المخدر الهيروين، ويطلب اللورد جميل من سيد الزواج من شقيقته لبنى.

يعقد اللورد جميل صفقة كبيرة مع سليمان الضبع، يطلب اللورد جميل من سيد الأوراق والعقود الخاصة بالصفقة مقابل إعطائه جرعة كبيرة من مخدر الهيروين، يعترف سيد لوالدته بإدمانه.

يتصل جميل بحبيته لبنى ويُخبرها بعمل والدها مع المافيا ويطلب منهها الزواج، ويرفض سليمان زواج لبنى من جميل بينما توافق الأخيرة.

يتزوج جميل من لبنى ويغضب والدها منها، تذهب لبنى إلى والدها وتُخبره بزواجها من جميل لحمايته من دخول السجن وتعطيه الأوراق التي أخذتها من زوجها.

تعترف شذى لوالدتها بحبها لأمجد، يخبر جورج موكله سليمان أن العقار الذي بناه مخالف للمواصفات فيجن جنون سليمان.

يعلم سليمان من هند إدمان أمجد، يطلق أحد رجال المافيا النار على سيد ويقتله، يحزن سليمان على سيد حزنًا شديدًا ويطلب من زوجته ونجلته لبنى مسامحته.

يصاب سليمان الضبع بالشلل بعدما يعلم أن لبنى رحلت من المنزل وأن رجاله خانوه، يعترف سليمان لنجلته بكل خطاياه وما فعله لكي يصل لما هو عليه ويفارق الحياة.