حرامية في تايلاند  (2003)  Haramiya Fi Tailand

6.9

هيمة يعمل فى مصلحة الكهرباء، يفاجأ بظهور فطين شقيقه الذي لم يعرف عنه شيء سوى بعد وفاة والدتهما، وعندما يعلم أنه خريج كلية فنون جميلة ونظرًا لاحتياجه لموهبة فطين في الرسم، يصرح برغبته في سرقة لوحة ...اقرأ المزيد غالية الثمن فيجعل فطين يرسم له صورة طبق الأصل من الصورة الأصلية في سبيل تهريبها إلى تايلاند.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [9 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

هيمة يعمل فى مصلحة الكهرباء، يفاجأ بظهور فطين شقيقه الذي لم يعرف عنه شيء سوى بعد وفاة والدتهما، وعندما يعلم أنه خريج كلية فنون جميلة ونظرًا لاحتياجه لموهبة فطين في الرسم، يصرح...اقرأ المزيد برغبته في سرقة لوحة غالية الثمن فيجعل فطين يرسم له صورة طبق الأصل من الصورة الأصلية في سبيل تهريبها إلى تايلاند.

المزيد

القصة الكاملة:

فطين زيد حمدان العشماوى(ماجد كدوانى)خريج الفنون الجميله، تفاجئه أمه مديحه مرسى عطيه، وهى على فراش الموت، بأنها كانت متزوجة قبل زواجها بأبيه، من محمد جابر، مدمن القمار، والتى انفصلت...اقرأ المزيد عنه بعد إنجابها ابنها ابراهيم، والذى انقطعت اخباره عنها، وطلبت منه البحث عن أخيه، وبذل فطين جهدا عظيما حتى توصل لأخيه ابراهيم والذى يعمل فى البلدية يصلح مصابيح الشوارع، وأيضاً مدمنا للقمار مثل والده المرحوم محمد جابر، ولايكفيه مرتبه الأسبوع الاول من الشهر، حتى كثر دائنيه، ولم يرحب ابراهيم بأخيه فطين وضاق به ذرعا، حتى علم انه جاء ليسلمه ميراثه من والدته مديحه، وتحمل ابراهيم اخيه فطين على مضض، حتى سكن بجوارهم الحاج عبد السلام (سيد عبد الكريم) وابنته حنان (حنان ترك) آتين من قليوب، وتعرف ابراهيم على جيرانه وأسدى لهم بعض الخدمات، حتى أحبته حنان، ولكن ابراهيم كان مشغولا بوضعة المالى وإدمانه للقمار، حتى وصل لأسماعه إتفاق زميله فى القمار الديزل (طلعت زكريا) مع زعيم العصابة الإكسلانس (لطفى لبيب) لسرقة لوحة زيتية لفان جوخ مطلوبة فى تايلاند نظير نصف مليون دولار، وقام ابراهيم بسرقة خريطة المتحف الموجود به اللوحة وزار المتحف وخطط لسرقتها، خصوصا بعد ان تمكن اخيه فطين من رسم لوحة مشابهة لها، وحاول استبدالها، لكن الانذار حال دون نجاح الخطة، فلجأ الى بلبل (محمد شرف) نسيب الديزل، والعامل بالمتحف، ودفع له ١٥ ألف جنيه، فإستبدلها له، وباع نسيبه الديزل، وفكر ابراهيم فى الزواج من حنان حتى يخفى اللوحة فى بطانة ثوب الزفاف الفضفاض، ونجحوا فى الوصول باللوحة الى تايلاند، وانتظر ابراهيم ان يتصل به الرجل الذى سيشترى اللوحة، بينما انتظرت حنان أن يدخل بها ابراهيم، ولكنه كان يتحجج لها بالأعذار الواهية لأنه يعلم ان زواجهما لن يدوم، بمجرد ان تعلم بسبب زواجهما، وادركت حنان ان ابراهيم لايحبها، ولكنها لم تعلم لماذا تزوجها، حتى اتصل به الشارى عن طريق المصرى عمر الجندى (احمد حلاوه) الذى اخبره انه كان مثله منذ ٣٠ عاما وسقط فى عدة جرائم وهو الان لايستطيع العودة الى وطنه، وقد سلمه النصف مليون دولار، ولكن الإكسلانس والديزل بعد وصولهم الى تايلاند كانوا فى إنتظار تسليم اللوحة حتى يحصلوا على الدولارات، فخطفوا حنان مقابل المبلغ، فلم يتردد ابراهيم فى افتداء زوجته بعد شعوره بحبه لها، ولكنها طلبت منه الطلاق، فلما تمسك بها وعاهدها على الاستقامه، ساومته على إعادته اللوحة لمصر، وساعده عمر الجندى، وأعاد له اللوحة، حيث وضعتها حنان على بطنها وكأنها حامل، وعادوا بها الى مصر، واجتهد ابراهيم فى عمله حتى فوجئ بسليمان حسن عيد (سليمان عيد) يخبره انه شقيقه من أمه مديحه مرسى عطيه، فطرده على الفور. (حراميه x تايلاند)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات