أراء حرة: فيلم - الزمهلوية - 2008


فيلم ظريف

الفيلم ظريف ودمه خفيف ينبذ فكره التعصب بشكل دمه خفيف جدا تحية لكل طاقم العمل .....


فيلم فاشل

فيلم ساذج يشعرك بان أحوال البلاد جميلة بلا مشاكل مثل البطالة والفقر والمرض والجهل والفساد ...الخ كل همومنا التعصب الكروى فقط كما ان مستوى الاداء الفنى للمثليين كان ضعيفا وخاصة عزت ابو عوف وهالة فاخر و انفعالية مبالغ فيها من صلاح عبدالله ناهيك عن المستوى الردىء للاعبين اللى فى الفيلم الاان مستوى احمد عزمى كان مقبولا كما ان الفيلم يساعد على التعصب ولا يحاربه مثال ذلك اغنية الفيلم التعصبية هدى وريكو كما ان احداث التعصب ازدادت عقب الفيلم وخير مثال لذلك احداث الجزئر وبورسعيد الفيلم تافه ولا يستحق...اقرأ المزيد المشاهدة كما ان ايراداته سينمائيا كان ضعيفا لم تكن هناك احداث ولا سيناريو مغرى للمشاهد المسكين كما اظهر الفيلم اللاعبون وكانهم ملائكة غير متعصبين وهذا مخالف للواقع كما فعل حسام حسن وشيكابلا وابراهيم سعيد فى المباريات اى يجب عدم تحميل الجمهور المسئولية وحده دون اللاعبين والاعلام واكثر المشاهد سذاجة عندما سالت نيرمين ماهر فى الفيلم (ابنة حسن شحاتة الساكت) مدربها هل واجب علينا حماية الاهلاوية من الاعتداء عليهم وكاننا اصبحنا شعبين متحاربين ولا عزاء للسينما


الإنتباه للتفاصيل

يقوم الفلم بعرض مشكله قائمه بإطار جديد جدا بحيث يتيح للمشاهد القوف و التفكير بعقلانيه كيف أن الشعب العربي يلتفت إلى توافه الأمور و يتجه إلى التعصب في الأمور الترفيهية و التي وجدت للترفيه و التوحد و ليس لخلق العداء و ينسى المآسي الحقيقية و التي يمر بها الوطن العربي دون الدخول في التفاصيل أما التفاصيل والتي لم يتم التحقق منها و هي بالنسبة لي هزة صورة ما كان الكاتب و المخرج يحاولان توصيلها للمشاهد و هي رمز القضية الفلسطينية فمن الجميل الهتاف و التضامن وع القضية ولاكن عندما نرفع علم القضية ليكون...اقرأ المزيد بالشكل الصحيح حيث اللون الأخضر في العلم الفلسطيني في القاع و ليس العكس شكرا الفلم جميل و أنصح كل المتعصبين بمشاهدته لعل و عسى !!!! الناصر البابا