محتوى العمل: فيلم - أرملة وثلاث بنات - 1965

ملخص القصة

 [2 نصين]

يستولى دياب على نصيب أسرة شريكه محفوظ بعد وفاته المفاجئة، ما يعرض أسرته المكونه من زوجته وبناتها الثلاثة لأزمة مادية كبيرة وتتراكم عليهم الديون في الوقت الذي يعتدي جودت خطيب زهرة عليها بعد أن استسلمت له أملًا في إتمام زواجهما سريعًا، إلا إن والدته تجبره على الابتعاد عنها بعدما ساء وضعهم المالي.

يستولى دياب (صلاح منصور) على نصيب أسرة شريكه محفوظ بعد وفاته المفاجئة، ما يعرض أسرته المكونه من زوجته (أمينة رزق) وبناتها الثلاثة (زيزي البدراوي-نوال أبو الفتوح-نادية النقراشي) لأزمة مادية كبيرة، وتتراكم عليهم الديون، في الوقت الذي يعتدي جودت (عصمت عباس) خطيب زهرة (زيزي البدراوي) عليها بعد أن استسلمت له أملا في إتمام زواجهما سريعا، إلا إن والدته (زوزو حمدي الحكيم) تجبره على الابتعاد عنها بعدما ساء وضعهم المالي، فتصاب بصدمة نفسية أقرب للجنون، وتستدين الأم حتى توفر المال اللازم لعلاجها، تلجأ الأخت الأخرى (نادية النقراشي) إلى العمل كعازفة في الملاهي الليلية لتوفير نفقات علاج شقيقتها، ويتكالب عليها المستغلون من ذئاب هذا الوسط، لكنها تخاطر لإنقاذ أسرتها، وأخيرا تلجأ الأم إلى دياب ليعيد لهم نصيبهم المنهوب، فيشترط أن يتزوج من ابنتها هدى (نوال أبو الفتوح)، فتوافق الأخيرة بعدما حاصرت الأسرة الأزمات والمصاعب، في الوقت الذي تفتقد الأسرة لرجل يحميها، بعدما قرر الأخ الوحيد شوقي (زين العشماوي) التمرد على حياة التسيب والضياع، فتطوع بالجيش ليمحي ماضيه السلبي، ويبدأ صفحة جديدة من الرجولة الحقيقية.