تدور الأحداث حول أسرة فقيرة تضطرها الظروف القاسية للهجرة إلى الريف السوري أثناء الاحتلال الفرنسي، وذلك من أجل البحث عن الأمن والعيش من خلال التسول ثم العمل في بيوت الإقطاعيين.