تعود فاتن إلى منزل والدها هربًا من بحر، وتقرر الإقامة في شقتها بدسوق، وتمر السنوات وتكبر كنوز ابنتها وتصبح طبيبة وتُعين في مدينة الأقصر بلد والدها وتقرر المطالبة بحقها.