يؤدي غوار وحسني فقرات غنائية للمساجين، ويصدر قرار من البلدية بهدم المقهى، فيقرر أبو صياح بيع المقهى لغوار وخداعه، ويكتشف غوار الأمر بعد فوات الأوان.