محتوى العمل: فيلم - سيف الجلاد - 1944

ملخص القصة

 [2 نصين]

خالد دكتور في الكيمياء يقتل زوج أخته ليسرق ملبغ مالي يفتح صيدلية وينجح في مجال تجارة الأدوية ويجني من وراء ذلك الكثير ، ويصبح من الأثرياء وينتهي الأمر به أن يحكم عليه بالإعدام لجريمة لم يرتكبها عمدًا وهي قتل زوجته.

نبغ خالد الكيميائي نبوغاً فائق الحد في معمله وكان له أجزخانة، أخيراً هبط عليه أحد أقاربه الذي إقتنى ثروة كبيرة بالبرازيل، يتفق مع خالد في عمل مشروعات تدر عليهم الربح إلا أن الشيطان لعب في رأس خالد فأذاب سماً لقريبه فمات لساعته، أخذ يسعد هو بالمال الحرام وأصبح صاحب معامل وصيت وشهرة، كانت له علاقة ببنت من بنات الهوى. وأخيراً طلبت مصلحة التنظيم شراء الفيلا التي كان يقتنيها قبل إنتقاله للقصر الجديد. فذهب متخفياً يريد حرق جثة قريبه حتى لا يفتضح أمره عند هدم الفيلا. وكانت زوجته تقتفي أثره، فلما قام بحرق الجثة أغلق الأبواب وذهب لقصره بينما بقيت زوجته في الفيلا، فكان مصيرها الموت، يتم القبض على خالد ويستيقظ ضميره ويعرف أن العدالة الإلهية لا تغفل، فإعترف بكل ما إقترفت يداه ونال جزاءه.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

الجزاء من جنس العمل ولكن تلك المرة كانت مختلفة قليلا فخالد دكتور في الكيمياء يقتل زوج أخته ليسرق ملبغ مالي يفتح صيدلية وينجح في مجال تجارة الأدوية ويجني من وراء ذلك الكثير ، ويصبح من الأثرياء وينتهي الأمر به أن يحكم عليه بالإعدام لجريمة لم يرتكبها عمدًا وهي قتل زوجته