في ليلة حفل السبوعي وعزة، الكل يجهز نفسه حيث يذهب السبوعي إلى الحمام الشعبي، وتذهب عزة إلى محل التجميل وتأتي فوفا وأيضا دلندة وخطيبها شكيب، يقام الحفل والجميع سعداء.