يرفض حامد نصائح أمال أن سلوى ليست حفيدته، ويشعر عثمان بخيبة أمل بسبب ضياع الورث، ويشعر عثمان أن حامد قد تخلى عنه بسبب رغبته في حل الأمور مع عاصم وألفت.