يتوفى الضابط حسين في عملية إرهابية، ويتكفل صديقه المذيع سامح بتربية ابنه تامر، الذي شاهد والديه يُقتلان أمام عينيه، إلى أن يستلمه أحد أفراد أسرته، وترحب منى - خطيبة سامح في بدء الأمر بذلك، وتساعد سامح على تولي أمره، لكن اهتمامه الزائد بتامر يشعل نيران الغيرة في قلب منى شيئا فشيء.