هرَّب ميري - الموحدين من مدينة رمسيس الجديدة لينضموا إلى موسى وقومه في خروجهم من مصر، وضرب موسى البحر بعصاه فانشق البحر ليفر الموحدون، فلحقهم الفرعون فابتلعه البحر.