تساق الخنساء إلى عرسها على عبدالعزى رغم رفضها، وتشكو الخنساء من إدمانه على الميسر، وتصير حبلى، ويحاول صخر أن يوصي عبدالعزى على الخنساء، لكنها يتركها ويسافر دون عودة.