The Bodyguard  (1992)  الحارس الخاص

7.2

مغنية بوب مشهورة، حياتها معرضة للخطر من قبل أحد المختلين، يتعاقد مدير أعمالها مع حارس شخصي لها وهو معروف بذكائه وصعوبته وإهتمامه لعمله جيدًا، فى بداية الأمر ترفض راشيل ذلك لإعتقادها بكبت حريتها، ولكن...اقرأ المزيد بمرور الوقت يبدأن الوقوع في حب بعضهما.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [9 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

مغنية بوب مشهورة، حياتها معرضة للخطر من قبل أحد المختلين، يتعاقد مدير أعمالها مع حارس شخصي لها وهو معروف بذكائه وصعوبته وإهتمامه لعمله جيدًا، فى بداية الأمر ترفض راشيل ذلك...اقرأ المزيد لإعتقادها بكبت حريتها، ولكن بمرور الوقت يبدأن الوقوع في حب بعضهما.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم





  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • بلغ إجمالي الأيرادات عند عرضه فى جميع أنحاء العالم إلى $410,900,000

  • تم التصوير فى بيفرلي هيلز ، كاليفورنيا ، الولايات المتحدة الأمريكية

المزيد

أراء حرة

 [2 نقد]

حدوتة فيلم ( 2-2 )

بهرت الناس فكرة المرأة الضعيفة التى تحتاج ( رجلا ً ) يحميها و يذود عنها الأخطار كما الفرسان فلم تكن فقط عودة للرومانسية الرقيقة الحالمة و إنما ايضا ً نوع جديد من الرومانسية لن يكفى الفيلم كلام و لن يستطيع شخص مثلى بأدواتى النقدية البسيطة أن ينقد الفيلم و لكنى سأتكلم عن جانب آخر و هو أثر هذا الفيلم فى السينما المصرية قد يعتبر البعض هذا الموضوع عبثى او أقل شأناً من أن نتحدث فيه و لكن مثل هذا الفريق غير جدير بالرد عليه لأنه يقلل من شأن سينما عمرها 75 سنة لا مانع ابدا أن يعيد مخرج ما قصة فيلم آخر...اقرأ المزيد فى صياغة جديدة و رؤية جديدة تحمل بصمته و لكن من غير إدعاء كاذب بأن هذا فيلمه هو بدون ذكر مصدر الإقتباس بدأت اولى محاولات إقتباس فيلم ( الحارس الشخصى ) الأمريكى على يد ممثل فاشل أرحنا و أختفى منذ سنين إسمه يوسف منصور ، هذا اليوسف فى الأساس لاعب إحدى الرياضات القتالية - لا أدرى حقيقة ً ما هى على التحديد - قرر التوجه لعالم السينما منذ الثمانينيات اولا ً انا متفق تماما ً مع دخول حرفى ما مجال التمثيل إذا ما تطلبت القصة ذلك بمعنى إذا كانت قصة الفيلم عن لاعب كرة سلة مثلا ً فالأسهل أن يأتى المخرج بلاعب سلة و يعلمه التمثيل لا أن يأتوا بممثل و يعلموه كرة السلة و ذلك كما حدث نجم السلة العالمى مايكل جوردون و لم يصبح جوردون ممثلا ً محترفا ً بعدها و كانت بطولة أحمد زكى لفيلم النمر الأسود خاطئة فالفيلم عن ملاكم هذا غير أن الفيلم مقتبس عن سلسة الأفلام الأمريكية الشهيرة ( روكى بالبوا ) للمتألق ( سيلفستر ستالونى ) نعود لأولى محاولات الإقتباس على يد يوسف منصور و لكن نذكر محاولات الإقتباس العالمية الفيلم الأمريكى Black Jacket للمخرج الصينى جون ووه و بطولة دولف لاند جرين و الفيلم الهندى ( ميثون شيكربورتى ) فى الإقتباس المصرى الفيلم يدعى ( بدر ) و تحته عنوان ( أدخلوها بسلام آمنين ) و الفيلم من تأليفه و إخراجه و كأنه لا يكفى أن يمثل بل و يخرج ايضا ً و تشاركه البطولة ملكة جمال مصر فى وقتها إنجى و يدور حول ضابط حراسات خاصة إعتزل المهنة بسبب مقتل حبيبته و يعود لحراسة نجمة أجنبية تزور مصر فى جولة سياحية و هناك محاولات لإغتيالها ثم يقع فى حبها الفيلم مقتبس و ساذج و يحمل دعاية فجة عن أمن مصر و المؤامرات التى تحاك ليل نهار ضدها و كأن الذى يتحدث هو مسؤول العلاقات العامة بوزراة الداخلية بعد ذلك بعدة سنوات جاء فيلم ( رحلة حب ) بطولة المطرب محمد فؤاد و النجمة الشابة فى أول أدوارها مى عز الدين ليقتبسوا فقط مشهد واحد فى نهاية الفيلم إلا و هو مشهد الطائرة و وقوفها و الترجل منها و حتى ذراع البطل فى الجبيرة و قام محمد فؤاد بالغناء بدلا ً من ويتنى ! بعدها بسنوات جاء فيلم ( كود 36 ) ليقتبس من الإقتباس على يد مخرج فاشل يدعى أحمد سمير فرج و بطولة النجم الشاب مصطفى شعبان و المطربة اللبنانية التى تمثل لأول مرة بشكل جدى و على نطاق شهير مايا نصرى فلقد سبق أن قدمت فيلم لبنانى مغمور إسمه ( طيف المدينة ) فنشأة هذه الفنانة مسرحية قبل أن تكون غنائية و السيناريو لأفشل سيناريست على وجه الأرض و الذى ما أن ترى أسمه على الإعلان حتى تدرى إنك سترى شيئا ً من إثنان اما فيلم مسروق او فيلم مفصل على مزاج البطل يضاف له اى مشهد او يحذف منه اى مشهد تضاف او تحذف ايضا ً جمل و إفيهات و هذا السيناريست هو نادر صلاح الدين و للأسف فيلم ( كود 36 ) مزيج من الإثنان معا ً فخرج السيناريو مهترئا ً ممزقا ً غير منطقى و غير مبرر و لاتوجد به اى حبكة درامية على الإطلاق و صنع منه المخرج الفاشل أسوأ الأفلام التجارية - و على هذا سيلقى بإذن الله فى قاع السينما المصرية - اما عن أداء الممثلين فهو كالتالى مصطفى شعبان ممثل جيد يصر على عدم إستخدام أدواته إلا نادرا ً و القيام دائما ً بالأدوار الفاشلة و منذ فيلم ( مافيا ) و مصطفى يرى فى نفسه كفاءة القيام ببطولة أفلام الحركة و يصر على عدم القيام بغيرها رغم إن مصطفى قام فى الماضى بأدوار جميلة على يد مخرجين عظام مثل دوره فى فيلم ( سكوت حنصور ) مع العملاق يوسف شاهين و أبرع رغم صغر الدور و تألقه فى ( النعامة و الطاووس ) مع محمد أبو سيف و هذا على سبيل المثال لا الحصر و رغم هترئة السيناريو إلا أن مصطفى إستطاع القيام بشخصية [ كاركتر ] ضابط الحراسات الخاصة ببراعة منقطعة النظير من حيث أسلوب و طريقة الكلام و الملابس و طريقة التعامل و الإمكانيات القتالية و المظهر العام للضابط اى ضابط مايا فى رأيى قامت بأفضل ما يمكن فعلى أساس أنه أول بطولة لها و أن المخرج فاشل فلقد قامت مايا بإنجاز حقيقى :- صدق فى الأداء بساطة فى التعبير إجادة تامة للهجة المصرية بالطبع فشل فيلم ( كود 36 ) تجاريا ً و فنيا ً و سقط سقوطا ً مدوياً بعد هذا الفيلم بشهور جاء فيلم ( تيمور و شفيقة ) ليقتبس فقط التيمة الأساسية للفيلم و الكاركتر المصرى ضابط حراسات يتولى حماية فتاة القصة بالطبع مختلفة تماما ً و سنفرد لهذا الفيلم بوست كاملة فيما بعد لا أعلم إلى متى سيظل الفيلم الأمريكى ( الحارس الشخصى ) هاجسا ً مسيطرا ً على بعض الأفلام المصرية و بشكل عام إلى متى سيظل الإقتباس الذى يصنف على أنه سرقة مادام لم يذكر صناعه مصدر الإقتباس و لو شفاهية ً كما حدث مع فيلم ( التوربينى ) الذى ذكر صناعه فى أكثر من لقاء أنه عن الفيلم الأمريكى Rain Man أرجو من صناع السينما المصرية الكف عن سرقة الأفلام العالمية حفاظا ً على سينمانا الغالية

أضف نقد جديد

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
حدوتة فيلم ( 1-2 ) محمد ياسر بكر محمد ياسر بكر 0/0 12 ديسمبر 2010
المزيد

تعليقات