The Lucky One  (2012)  المحظوظ

6

يجد الرقيب لوجان ثيبولت صورة مدفونة في الرمال لإحدى السيدات وذلك أثناء تأدية خدمته بالعراق، ومع بقاءه حيًا وسط الغارات هناك، يظن أن تلك الصورة جلبت له حظًا سعيدًا فيبدأ البحث عن صاحبة تلك الصورة...اقرأ المزيد وعندما يصل لها يضطر إلى العمل كراعي لكلاب عائلتها أملًا في الوصول لها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

صور

  [29 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يجد الرقيب لوجان ثيبولت صورة مدفونة في الرمال لإحدى السيدات وذلك أثناء تأدية خدمته بالعراق، ومع بقاءه حيًا وسط الغارات هناك، يظن أن تلك الصورة جلبت له حظًا سعيدًا فيبدأ البحث عن...اقرأ المزيد صاحبة تلك الصورة وعندما يصل لها يضطر إلى العمل كراعي لكلاب عائلتها أملًا في الوصول لها.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم


  • تاريخ العرض:
  • الولايات المتحدة [ 9 مايو 2012]



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • الاسم التجاري للفيلم بالألمانية: Für immer der Deine
    وبالبرازيلية: Um Homem de Sorte

  • بلغت ميزانية الفيلم 25,000,000 دولار أمريكي .

  • تم التصوير في نيو أورليانز، لويزيانا، الولايات المتحدة الأمريكية .

  • وصل إجمالي اﻹيرادات عند عرضه في الولايات المتحدة الأمريكية في 29 إبريل 2012 حوالي 39,409,719 دولار...اقرأ المزيد أمريكي .
المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

The Lucky One: عندما تخون الصورة القصة

زاك إيفرون، ونيكولاس سباركس، وقصة الفيلم، وأخيرًا الأفيش، كلها عناصر جذبتني بشدة وشوقتني لمشاهدة العمل، خاصة أنني كنت في انتظار فيلم روائي جيد يعبر عن قصة رومانسية بلغة فنية راقية. الفيلم يدور حول أحد الضباط، "لوجان" (زاك إيفرون)، الذي يؤدي خدمته في العراق، وبين الحطام يجد صورة لامرأة لا يعرفها، تكون هذه الصورة سببًا في إنقاذه من موت محقق، فيراوده اعتقاد أن هذه الصورة جلبت له الحظ، فيبدأ رحلة البحث عن صاحبتها. وإذا كان الفيلم قد خرج قليلًا عن البناء التقليدي للأفلام الرومانسية، وقدم أسلوبًا...اقرأ المزيد جديدًا من خلال تيمة "الحظ" وربط البطل لحياته بصورة امرأة لا يعرفها، فإن هذا هو العنصر الوحيد الذي ميّز الفيلم – أو كما يُقال: "الشيء الوحيد الذي يشفع له". فطوال مدة الفيلم (حوالي ساعتين إلا ثلثًا)، نجد أنفسنا أمام الكثير من الثرثرة، والحوارات المطولة غير الضرورية بين "لوجان" و"بيث" (تايلور شيلينغ)، وهي مشاهد لا تُضيف شيئًا حقيقيًا للقصة، التي لا تستدعي كل هذا "اللف والدوران". ومن هنا يطرح المشاهد مجموعة من الأسئلة المنطقية التي يفتقد الفيلم للإجابة عنها: لماذا لم يُخبر "لوجان" حبيبته "بيث" بحقيقة شخصيته وسبب قدومه منذ البداية؟ لماذا ظل يخفي الأمر حتى اكتشفته بنفسها في النهاية؟ كيف أمكن لـ"بيث" أن تشك لحظة في أن "لوجان" قد يكون قتل زميله "كيث" لأجل صورة؟! هل من المنطقي أن يحب رجل امرأة من صورة مجهولة لدرجة أن يُتهم بقتل رفيقه في الحرب للحصول عليها؟! أسئلة كثيرة تطرح نفسها، خاصة أيضًا حول نهاية شخصية الشرطي طليق بيث، والذي كان من المفترض – بعد إنقاذ "لوجان" له ولابنه من الغرق – أن تنكسر حدة عدائه أو يقل، لا أن ينتهي بهذه الطريقة الغامضة! في النهاية، نستطيع أن نقول إن الفيلم كان مقبولًا إلى حد ما، مقارنة بأعمال نيكولاس سباركس السابقة، الذي اعتاد تقديم قصص رومانسية ناجحة ولها جمهور واسع. لكن هذا العمل، رغم فكرته المختلفة، لم يُحقق التوازن بين الرومانسية والإقناع الدرامي، وضل طريقه وسط سيناريو ضعيف وإخراج لم يستغل العناصر المتاحة بشكل كافٍ.

أضف نقد جديد


أخبار

  [1 خبر]
المزيد

تعليقات