أراء حرة: فيلم - بابا - 2012


صدمتى في السقا )))):

انى اصابنى الذهول والصدمه بعد مشاهده فيلم بابا للفنان احمد السقا ودره وبرأيى ان هذا الفيلم انقص من اسهمهما الكثير الفيلم بطوله ادوارد ,صلاح عبد الله والتاليف لزينب عزيز والاخراج لعلى ادريس.....واعترف انى كنت متخوف كثيرا قبل دخول الفيلم لانى لا يعجبنى روايات وافلام زينب عزيز وتوقعى جاء في محله فالفيلم ضعيف بكل المقاييس...!!! ولم اكن انتظر ذلك تماما من احمد السقا....فالفيلم كله ايحاءات جنسيه مبالغ فيها وكلها تدور حول الحيوانات المنويه والحقن المجهري وما يتخلله من مشاهد وايحاءات جنسيه فاجه...اقرأ المزيد مقذذه......!!!! اما عن الاداء التمثيلى فجاء دور احمد السقا ضعيف ومخيب للامال بكل المقاييس فلم اجد السقا في هذا الفيلم....(اكيد كان محتاج فلوس لكن هذا ليس فن احمد السقا))))!!!! واري ان احمد السقا لا يصلح الا لادوار الرومانسي والاكشن فارجوك ابتعد عن الكوميدى ..... اما عن دره دورها سئ ولم اقتنع بادائها تماما وانى اكتب هذا وكلى اسى لانى اعلم اداء دره جيدا واكبر دليل مسلسل العار لكنها غير موفقه تماما في السينما وجاءت محصله افلامها فاشله(تك تك بوم,الاوله فى الغرام .)))) ايمان السيد رغم انى كتبت عنها انها مشروع نجمه ولكن لم يكن لها دور فى هذا الفيلم رغم خفه دمها ....اريد ان اري ادائها الدرامى الحقيقي لكى استطيع ان اقيمها كفنانه شابه..... صلاح عبد الله وادوارد اداء عادى جدا ليس به اى جديد القصه مهلهله وتافه ولم تستطيع ان تجذب الجمهور فشعرت بالملل اثناء المشاهده ولكن هذا يعجب المراهقين طبعا لما تتخلله من الفاظ جنسيه مثيره الاخراج ضعيف جدا ولا عزاء للسينما المصريه رغم ان بها مخرجين جيدين ولكنهم دائما في البحث عن الافلام التجاريه الرخيصه وبالنسبه لظهور نيكول سابا فان دورها حدث مجانى تافه ليس له قيمه ولذلك تقييمى للفيلم 4/10 عمرو السيوفى ...


جامد يا سقا

الفيلم بجد تحفة وجامد جدااااااااااااااااااااا و دورك كان جميل بعد ما غيرت من ادوار الاكشن الى الكوميديا والفيلم بيحمل رسالة للابهات و الامهات الى مش بيخلفوا وديه وسيلة للمساعدة عشان يخلفوا والناس الى بتقول انه مش حلو ده عشان مفهموش الفيلم كويس وبجد هقول 100 مرة انه جامد جدا اما بالنسبة لدرة فنانة جميلة و متميزة وادت الدور كويس وياريت تمثلوا مع بعض تانى وهديك انتا و هيا 10/10 وصلاح عبدالله فى كل دور بشوفه بغير جلده مرة طيب و مرة شرير واتقن الدور جدااااااااااااا ويستحق 10/10 وادوار عسول...اقرأ المزيد اوووووووووووووووى ودوره حلو وهو كمان يستحق 10/10 وايمان السيد عسولة و دمها خفيف فنانة تستحق الجوائز وتأخذ 10/0 فيلم جامد جدااااااااااا و يستحق 10/10 وانا ايضا لا ارى انا الفيلم للكبار فقط فالراقبة نقدت انه عائلى والاطفال الان يعرفون كل شئ وارى ان زينب عزيز مؤلفة رائعة و على ادريس مخرج رائع فيستحقوا 10/10 نقدى الخاص احمد السقا و درة 10/10 وباقى فريق العمل


وحش !!!!!!

أول مشهد ستتأكد أن الفيلم لزينب عزيز وأن بصماتها وضعتها عليه ولكن بعد الربع ساعة الأولى ستفاجأ بأن الفيلم بعيد كل البعد عن خطوط زينب الدرامية وأنه بالأحرى فيلم رخيص بناؤه الدرامي جاء على أساس الإيحاءات الجنسية والتلميحات الإباحية فقط، فالطبيب حازم طبيب أمراض نسا متخصص في أطفال الحقن المجهري يفاجأ بأنه غير قادر على الإنجاب ويجد نفسه مكان المرضى ليبدأ حالة العلاج التي يبدأ معها الانحطاط في الأفيهات والتلميحات الجنسية طوال الفيلم، بدء من الحديث عن عينات الحيوانات المنوية المطلوبة من الأزواج...اقرأ المزيد ومرورا بالصور الجنسية والاستعانة بالفيديوهات لمساعدة الزوج وانتهاءً بعلاقة الطبيب حازم مع صديقته في لبنان وكان يجب على منتج الفيلم ومخرجه أن يشير إلى أن الفيلم للكبار فقط.الحسنة الواضحة فى هذا العمل و التى قد تغفر الكثير من أخطاؤه للحق هى حرص السقا على تغيير جلده الفنى .أعرف أنه ملّ الحركة و أنّه دائما يريد القفز من مربعه الى مربع مغاير..جديد..ولا يشبه ما اعتاد جمهوره رؤيته فيه . و أوافقه و أدعم أختياره للغاية فى أن يغزو أشكالا أخرى من الدراما و القصص كما سبق و أثلج صدرى فى "عن العشق و الهوى " و "تيمور و شفيقة " و "ابن القنصل" . لكننى لازلت أتمنى الا يكون ذلك على حساب صورته و مصداقيته و جودة المنتج النهائى الذى مهما تعددت أسماء صانعيه ..فان جمهوره يحاسبه هو عليه . ملحوظك أخيرة " ايمان سيد..مذهلة بحق هذه السيدة ,فوسط كل اولئك الذين قتلوا انفسهم مبالغة و افتعال و "فرك" " بحثأ عن ابتسامة يجود بها مشاهد الفيلم.. الا أنها جعلتنى اصاب بوجع رقبتى المعتاد حينما أنهار ضحكا ؛لأداءها الفارس الممتنع فى اللقطة التى سمعت فيها "الدكتور عبد الوهاب" –صلاح عبد الله- يتحدث مع "الدكتور حازم" –أحمد السقا- عنها !


احترس ..السقا يرجع الى الخلف!!

ليس لدى أدنى شك فى توقُع أى ّ ممن قاموا على هذا العمل الذى أسماه من أسماه "كوميدى" و أسماهُ من أسماه "للكبار فقط" و ذهب آخرون الى أنه "بابا"! فيلم يفترضٌ أنه كوميدياً يحكى عن طبيب أمراض نسا شاب حديث الزواج تطلب منه زوجته الشابة أن يجرى لها عمليه "حقن مجهرى " لأنها تريدُ أن تكون أماً على الرغم من مرور شهور فقط على زواجهما !! ليس بابا خالص على الاطلاق على فكرة. لأول مرة فى حياتى و منذ أن بدأت أتابع سينما من الأصل "اتاخد على خوانة" !! فأنا لم أتخيل أن اتململ فى كرسىّ فى انتظار انتهاء فيلم للسقا...اقرأ المزيد بعد بدايته بخمس عشرة دقيقة ؛كما لم اتخيل يوماً أنى سأتمنى لو لم أصطحب أطفالى لفيلم "كوميدى " لأحمد السقا برضه. السقا قديس السينما النظيفة الذى تكلم الجميع فى أعماله السينمائية و التلفزيونية و المسرحية طوال الاثنى عشر عام السابقة عن أنه الجان الدنجوان الحبّيب الرهيب و الله رهيب وعلى الرغم من ذلك؛لم نر منه "بوسة" خاطفة ولا لقطة واحدة خادشة لحياء من هم حياءهم تاعبهم كأمثالى ..فما هذا الذى حدث؟ ماالذى قفز بنا تلك القفزة و نط تلك النطة و عدّى الحاجز و رمى بالجُلّة على هذا البعد (بمناسبة مولد الاوليمبيكيات يعنى كل سنة و انتوا ميدالية ). نرجع لمرجوعنا , كيف من البعد التام عن أى لمسة حميمة أو حضن – من أبو بجد – حتى و الجميع ينتظره من المُدلّه(تيمور) لمعشوقته "شفيقة" الى هذا الكم من وراء الطبيعة من الاستفزاز و الابتذال و خدش الحياء الذى لم أراه فى أحر حريات السينمات . فأنا كمشاهدة لم أر –قط- و لم أتوقع –قط- أن أرى وعاءا شفافاً به "sperm " ينسكب أمام أعينى و أعين أطفالى على أرضية زلقة و ينزلق فوقه الزوجان صاحباه و أكون مطالبة أن أفسر لطفلى ذو الثامنة "هوّ ايه ده" !!! يا سواد الحلل عليّا !! لقد تعذّبت بشكل حقيقى و غير متوقّع ..فمن مشاهد "العينة" المسيئة لى و لأطفالى و للسيناريست و زوجها المخرج و للسقا و الكل كليلة ,الى مشاهد "البيبى دول التايجر" و المشهد الموازى ل"أمجد" –ادوارد- و زوجته ( من باب الوحدة الوطنية و الهلال قلب الصليب انت فاهم ) و هما يفركان و كأنما لدغتهما الحية مدفونان تحت غطاء ابيض يعتليه أكوام من الملابس الداخلية الحريمى !! ايه!!!..لا صحيح ايه فيه ايه و للحسناء"بسنت السبكى" التى قامت بدور دينا زوجة امجد جمله حوار فى هذه اللقطة لست اصدق أنها قالتها و لا أعتقد أنى سأنساها لمدة حبّة حلوين . السيناريست "زينب عزيز" و المخرج "على ادريس" كذلك حملا الىّ قدراً لا بأس به من المفاجأة. فأنا و كأغلب متابعى أعمالهما -سواء المشتركة ك "حريم كريم" و "كلام فى الحب " و عصابة الدكتور عمر " و "جدو حبيبى" أو اعمال المخرج على ادريس الخاصة - كنت أتوقّع عملا اجتماعيا كوميديا خفيفا بتوليفة لطيفة من النجوم و الحواديت الصغيرة التى تتراص فيما بينها و نطلق عليها فيلم عيد . و مع اننى لم أكن أتوقع انهما سيخترعان العجلة فى هذا العمل الا اننى كذلك لم أتوقع أن يكون على هذا المستوى . سيناريو الفيلم مهترىء تماما ..مجرد تجميع لشخصيات أغلبها "كاركترات " و "اسطمبات" عتيقة , من الثرى العربى الكهل ذو الالف زوجة الى المتشدد ذى الزوجة المنقبة و الطبائع الحادة الى الطبيب الذى يبدو وقوراً لكنه "لتات " و عاشق للنميمة . و بهذه المناسبة أذكر لكم أن خالد سرحان قد أذهلنى بنقل دوره و تعبيرات وجهه و لغة جسده "كوبى و بيست " من دوره فى" ابن القنصل" و لست أدرى أى دافع لذلك و لكنه كان حلقة فى سلسلة اللا منطق الطويلة التى شكّلت العمل بالاساس. اجتهد كلٌّ من السقا و درة لاضفاء نكهة كوميدية تطغى على مرارة ضعف الفكرة و التنفيذ . و لكننى كنت أتوقّع من درة تمثيلا حقيقيا -فى مشهد مصدومة بجد و مش بانطق ولا عارفة أرد – حينما تعلم أن نتيجة الحقن المجهرى جاءت سلبية .. و لم أكن أتوقع ان أرى مشهد شوبير الشهير "ليييييييييييييه " بس حريمى ! الحسنة الواضحة فى هذا العمل و التى قد تغفر الكثير من أخطاؤه للحق هى حرص السقا على تغيير جلده الفنى .أعرف أنه ملّ الحركة و أنّه دائما يريد القفز من مربعه الى مربع مغاير..جديد..ولا يشبه ما اعتاد جمهوره رؤيته فيه . و أوافقه و أدعم أختياره للغاية فى أن يغزو أشكالا أخرى من الدراما و القصص كما سبق و أثلج صدرى فى "عن العشق و الهوى " و "تيمور و شفيقة " و "ابن القنصل" . لكننى لازلت أتمنى الا يكون ذلك على حساب صورته و مصداقيته و جودة المنتج النهائى الذى مهما تعددت أسماء صانعيه ..فان جمهوره يحاسبه هو عليه . ملحوظك أخيرة " ايمان سيد..مذهلة بحق هذه السيدة ,فوسط كل اولئك الذين قتلوا انفسهم مبالغة و افتعال و "فرك" " بحثأ عن ابتسامة يجود بها مشاهد الفيلم.. الا أنها جعلتنى اصاب بوجع رقبتى المعتاد حينما أنهار ضحكا ؛لأداءها الفارس الممتنع فى اللقطة التى سمعت فيها "الدكتور عبد الوهاب" –صلاح عبد الله- يتحدث مع "الدكتور حازم" –أحمد السقا- عنها ! ايمـــــــــــــان المبهجة ..بوسة كبيرة و حضن كبير .


الفيلم الاسوء في تاريخ السقا

لست من عشاق أحمد السقا ولكني اتابع كل افلامه ولا افهم سبب لهذا الشيء واكاد اجزم بكل ثقه ان فيلم "بابا" هو الفيلم الاسوء لأحمد السقا في تاريخه بدون اي منافسه فلم اشاهد عبر تاريخ السقا له اي فيلم بهذا التفكك الدرامي .. الفيلم من نوع الكوميديا العائليه ولكنه للأسف غير صالح للمشاهده العائليه ويصنف تحت بند للكبار فقط بسبب التلميحات الجنسيه في الفيلم وموضوع القصه الذي لا يصلح الا للكبار فقط دراما الفيلم مفككه للغايه وتعتمد على توسل الضحكات عن طريق النكت الجنسيه والمبالغات الغير مبرره والصدف...اقرأ المزيد العجيبه للغاية وتظل طوال مشاهد الفيلم تتسائل هو ايه اللي بيحصل؟؟ مين دول؟؟ هو الراجل ده ايه علاقته بالفيلم؟؟ ويبقى اداء السقا كما هي العاده عندما يقوم بدور كوميدي مفتعل وخالي من اي ابداع ويبدو ان السقا هو مندوب الداخليه في السينما المصريه ولا يصلح الا في دور ظابط الشرطه او الخارج عن القانون. خالد سرحان وادوارد وايمان هم الحسنه الوحيده في الفيلم الفيلم بدون اي تحامل هو الفيلم الاسوء لأحمد السقا في تاريخه


وحش يا سقا

الفيلم وحش جدا يا سقا السقا لايليق علية دور بل يليق على الفنان هانى رمزى درة فمجرد محولة اما ادورارد فكان حلو اما الفنان صلاح عبداللة ملهوش لازمة فى الفيلم والفيلم وحش لانة بية مشاهد ساخنة ولا يوصل قصة لاى انسان فاعطى احمدالسقا 2 من 10 لكن فى فيلم المصلحة دورة اعجبنى اكثر من فيلم بابا الفنانة درة 5 من 10 وادوارد 4.5 من 10 خالدسرحان 6من10 وصلاح عبد 5 من 10 فالسقا هذا ثانى فيلم لم يعجبنى لة مثل فيلم الديلر وبابا ولكن ارجوا ارجوا ارحوا من الفنان احمد السقا ل3مرات ان يعمل عمل يكون فيةقصة وارجوا...اقرأ المزيد لايعمل مشهد ساخن الفيلم اعطية 2 من 10 فالاحد يزعل من من هذا الراى و ال فيلم لن يستاهل الايرادات الذى حققها وال فيلم قد حقق 10مليون و 100 الف وفى راى الفيلم اسواء افلام عيد الفطر ولكن تيتة رهيبة افضل منة بكثير ويستاهل الايرادات التى حققها وقد حقق الفيلم 13 مليون جنية


أحمد السقا وفيلم للكبار فقط

وسط كم كبير من الأعمال الفنية التي تقدم في العيد وتجعلك غير قادر على اختيار أحدهم للمشاهدة كان فيلم بابا للمخرج علي إدريس والسيناريست زينب عزيز اللذان يجعلونك تدفع كل نقودك لمشاهدة أي عمل يقدمونه ولكن نصيحة قبل أن تقرر هذا عليك قراءة هذا المقال أولا... فبعده ستغير رأيك في قرارك وربما ستغير رأيك في زينب عزيز نفسها. فمع أول مشهد ستتأكد أن الفيلم لزينب عزيز وأن بصماتها وضعتها عليه ولكن بعد الربع ساعة الأولى ستفاجأ بأن الفيلم بعيد كل البعد عن خطوط زينب الدرامية وأنه بالأحرى فيلم رخيص بناؤه الدرامي...اقرأ المزيد جاء على أساس الإيحاءات الجنسية والتلميحات الإباحية فقط، فالطبيب حازم طبيب أمراض نسا متخصص في أطفال الحقن المجهري يفاجأ بأنه غير قادر على الإنجاب ويجد نفسه مكان المرضى ليبدأ حالة العلاج التي يبدأ معها الانحطاط في الأفيهات والتلميحات الجنسية طوال الفيلم، بدء من الحديث عن عينات الحيوانات المنوية المطلوبة من الأزواج ومرورا بالصور الجنسية والاستعانة بالفيديوهات لمساعدة الزوج وانتهاءً بعلاقة الطبيب حازم مع صديقته في لبنان وكان يجب على منتج الفيلم ومخرجه أن يشير إلى أن الفيلم للكبار فقط. حتى أن النسيج الدرامي جاء مترهلا وسط أحداث لا معنى لها ويمكن إلغاؤها تشعرك بأن هناك احساس بالافتعال الدائم أو إقحام لأفكار لا يحملها أي واقع فمثلا لا يلجأ أي زوجين إلى استخدام الحقن المجهري إلا بعد فترة طويلة من الزواج وعدم الحمل وبعد اللجوء إلى أكثر من طريقة أخرى لعمل ذلك وبالرغم من أن أحمد السقا خرج بفيلم بابا من عباءة ضابط الشرطة التي وضع نفسه فيها بأكثر من عمل فني كان منها (تيمور وشفيقة)، (المصلحة)، والمسلسل التلفزيوني (خطوط حمراء) إلا أنه وقع في فخ فقد معه كل عناصر النجاح واتصف بركام أفلام لا تقول شيئا على الإطلاق. لا عزاء لزينب عزيز وعلي إدريس والبقاء في مشاهدة الأفلام الاجنبية.