يستمر سعيد في محاولاته ﻹعادة أمواله، ويتمكن من إقناع إبراهيم بعمله مع شقيقه حمادة بجهاز المخابرات المصرية، ويبدأ سعيد في التقرب من إبراهيم ويُعيد له سيارته المسروقة.