ينتظر هازار اليوم الأول في المدرسة في سعادة، ويحذره سعيدان وعليان من ذلك حيث يكرهان المدرسة ويحاولان ترهيب هازار من ذلك، ولكن يكتشف الأخير حقيقة الأمر عندما يجد نفسه في آخر فصل بالمدرسة.
يرفض هازار مساعدة والدته، وتضطر لاستقدام خادمة للعمل بالمنزل، فيتسبب هازار وأشقاؤه في وقوع العديد من المفارقات.
تستاء سارة من اسمها وتطلب من أشقائها مناداتها باسم آخر غير اسمها الحالي، وعندما تمرض وتنقل إلى المستشفى يتفق أشقاؤها على تنفيذ طلبها.
يقرر سعيدان العمل لدى أبو حسين في محله طوال فترة الإجازة، فيعلمه الأخير أخلاق العمل والتعامل مع العملاء.
تلوم الخالة نوير - سعيدان على سرقة زبائنها، فيتفق معها عليان على التجارة سويًا والتعامل مع زبائن المحل بضمير، ومحاربة سعيدان.
يرسب هازار بمادة التربية الرياضية، ويحاول شقيقاه عليان وسعيدان مساعدته في التخفيف من وزنه.
يطرد مدرس الفصل - سعيدان وعليان لمشاغباتهما المستمرة، فيتوجهان إلى محل الجار أبو حسين ويحاولان مضايقته.
يعتقد العقيد بسرقة سعيدان وعليان لديك أم نوير، ولكن يكتشف كونهما يساعدانها.
ينجح فؤاد في المدرسة ويحصل على أعلى الدرجات فيدعو سعيدان وعليان إلى حفل تقيمه أمه في المنزل، فيتسببان في وقوع مشكلة.
يتنمر سعيدان وعليان على زملائهما في المدرسة، ويتسببان في وقوع المشاكل، ولكن يتشاجر صديقهما معهما ويلقنهما درسًا لا ينسيانه.
تسمع سارة حديث والدتها وأم نوير عن الحرنتف، وتخاف منه ويحاول سعيدان وعليان طمئنتها والبحث عن ما هو الحرنتف.
يحضر عليان وسعيدان حصة مدرسية عن التوصيلات الكهربائية، ويعتقد سعيدان وجود صلة بين التوصيلات والصلاة فيطلب من مدرس الفصل أن يؤم الطلاب في الصلاة.
يفتش مدير المدرسة على نظافة الطلاب، ويوبخ عليان وسعيدان لأظفارهما غير النظيفة، ويطلب منهما الاهتمام والعناية الشخصية.
يسعى سعيدان وعليان لعدم النوم والمكوث في منزلهما حتى لا يعاقبهما والدهما، ويطلبان من أصدقائهما المكوث في منزل أحدهم.
يصطحب أبو سعيدان عائلته إلى مكة لتأدية العمرة، ويحكي لهم قصة سيدنا إبراهيم وابنه إسماعيل.