أخت ماريا سوف تتزوج ووالدتها حزينة لأن خطيب ماريا تركها وستتزوج ابنتها الصغرى قبلها، أما ليلى تتصل بزوجها كي تلتقي به ويتصالحا ووالد نسرين يطلب الزواج من جارته.